حقيقه نحن في نعمه كبيره خلاص .. نعمه وافره لدرجة إننا ما قاعدين نلاحظ ليها لو فكرنا بالبسيط حنلقى إنو في حاجات بتحصل بالصدفه وفيها خير كبير للمستقبل المستقبل البيختلف عن الماضي الماضي الساهمنا فيهو بطريقه أو بأخرى .. ومن الماضي ده إترسخت في أذهانا أسماء شخصيات وبقت بالنسبة لينا زي الشي المميز والمقدس الماممكن يتهبش أو يتعرض لإنتقاد أو يتكتب حولوا منشور توضيحي .

. حآخد مثال للحاجة دي وهو مرتبط بالأحداث الحاليه .. مثلآ و ( للتأمل )

مجموعة من الشباب أعلنوا قيام مهرجان بدُبي تحت عنوان ( السودان بقلب الإمارات ) وإختاروا نانسي عجاج عشان تغني في الحفل ده .. ولظروف وفاة طحنون تم تأجيل الحفل .. هل الحاجه دي كويسه معانا ولا لا؟

بالتأكيد كويسه لأنو الظرف الأعلنوا فيها الحفل ده ظروف إستثنائية وعندها أسبابها .. ووقفت الشعب ضد نانسي برضوا مُسببه لأنوا ..

نانسي ما راعت للظرف البيمر بيها الشعب السوداني ولا سألت نفسها عن مساهمة الإمارات في تأجيج الحرب في بلدها نانسي فكرت في المكسب المادي وإختارت تحقق أرباحها وتكفي نفسها ماهماها الشعب السوداني ولا قالت هل يجوز إني أغني في برنامج كل الهدف منو تحسين صورة الإمارات؟

الموقف ده يخلينا ننزع المحبه والإعجاب بشخصية نانسي عجاج الإعجاب والمحبه الأديناها ليها نحن ووسمناها بيها في ظروف كانت أحسن من ظروف الحرب دي في الوقت داك ما كنا بنعرف نانسي دي شنو ؟ ونحن شنو بالنسبه ليها كل الهامينا كان هو شعورنا بالإرتياح لشخصيتها وصوتها ومفرداتها ونفس الشعور ده الآن بيدنا إنو يتغير ولازم يتغير حسب الموقف الحالي .. وحالياً نانسي باعت بالرخيص باعت موقف الأغلبية تجاه دولة بتقتل فينا بالسلاح والمال وبتدعم تفكيك وتشتيت شعبنا وبتتعمد تتسلط علينا رغم عن أنفنا..

قدامنا طريق طويل .. نراجع فيه محبتنا لكل الشخصيات القديمه ونرفع البيستحق في المكانه البيستحقها وننزل كل شخص إختار يكون أناني ويبيع بلدوا مقابل المال .. حتى لو كانت نانسي عجاج أو أي شخص آخر
تبيان توفيق الماحي أكد

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الشهري عن وضعه المادي سابقًا: أحيانًا كنت أفطر في المساجد .. فيديو

الرياض

تحدث الإعلامي محمد الشهري عن معاناته مع الفقر خلال فترة سابقة من حياته، مشيرًا إلى الظروف الصعبة التي عاشها أثناء دراسته.

وقال الشهري خلال ظهوره في أحد برامج البودكاست: “أقسم بالله كنت آخذ المكافأة 840 ريال وأقسمها على 30 يومًا، واليوم اللي أتغدى فيه ما أتعشى. وأحيانًا في رمضان كنت أروح مسجد فيه إفطار صائم، لأنه ما كان معي فلوس.”

وأضاف: “اشتغلت في وظائف كثيرة بسبب الحاجة، منها الكول سنتر، وكنت يوم أتغدى ويوم أتعشى، وفي رمضان كنت أفطر في المسجد. واللي ما يصدقني أعطيه رقمي الشخصي.”

وقد أثار المقطع تفاعلاً واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انتقد بعض المتابعين حديث الشهري، معتبرين أن “الحديث عن الماضي بعد الرزق لا يجوز”، بينما أبدى آخرون احترامهم لصراحته وإصراره على النجاح رغم الظروف الصعبة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/4Ypr95i85jHnC3xp.mp4

اقرأ أيضًا : https://slaati.com/2025/04/24/p2672656.html

 

مقالات مشابهة

  • آيزنكوت: الحرب في غزة لم تحقق أيًا من أهدافها
  • اضربه واعتذر له- كوميديا سياسية سودانية
  • أمير الرياض: الأرقام والعمل الدؤوب طموح الشعب
  • الاقتصاد السوداني بين دمار الحرب وخرافة الإنتاج
  • اتفاق المنامة السوداني الذي يتجاهله الجميع
  • الإعلام السوداني والتحديات التي تواجهه في ظل النزاع .. خسائر المؤسسات الاعلامية البشرية والمادية
  • محمد بن راشد: جناح الإمارات في «إكسبو أوساكا» يمثل تمسكنا بأصالة الماضي وشغفنا بالمستقبل
  • رئيس اتحاد الصناعات السوداني للجزيرة نت: القطاع الخاص يقود التعافي
  • الشهري عن وضعه المادي سابقًا: أحيانًا كنت أفطر في المساجد .. فيديو
  • الحرب تدخل عامها الثالث… هل سيبقى السودان موحدا؟