اقتصاد أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية.. الزراعة النيابية: إنتاج الدواجن "مصيبة كبرى" تتطلب تدخلاً حكومياً
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية الزراعة النيابية إنتاج الدواجن مصيبة كبرى تتطلب تدخلاً حكومياً، أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية الزراعة النيابية إنتاج الدواجن مصيبة كبرى تتطلب تدخلاً حكومياً 2023 07 31T11 19 07+00 00 .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية.
أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية.. الزراعة النيابية: إنتاج الدواجن "مصيبة كبرى" تتطلب تدخلاً حكومياً 2023-07-31T11:19:07+00:00
شفق نيوز/ وصفت لجنة الزراعة والمياه والأهوار النيابية، يوم الاثنين، قطاع الدواجن في العراق بأنه "المصيبة الأكبر" بسبب الإهمال، مبينة أن قيمة مشاريع الدواجن تتجاوز العشرة مليارات دولار وتستقطب نحو 700 ألف عامل، فيما أعلنت عن إطلاقات مائية من الجانب الإيراني.
وقال رئيس اللجنة فالح الخزعلي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع اعضاء اللجنة، حضره مراسل وكالة شفق نيوز، إن "ملف الدواجن يعد المصيبة الاكبر التي يجب الوقوف عندها، ونطالب رئيس الوزراء بتحمل مسوولياته المباشرة شخصياً ازاء هذا القطاع الذي يتعرض لانهيار سيؤدي لخروج اكثر من 700 الف عامل عن الخدمة وأضرار بمشاريع قيمتها اكثر من 10 مليارات دولار، كما انه يهدد إلامن الغذائي".
واشار الى ان "ضرورة معالجة ملف التهريب ودخول منتوج البيض المستورد عبر المنافذ الحدودية كافة، دون الالتزام بدعم المنتج المحلي الوطني الذي تضرر كثيرا".
وفي ملف المياه، اكد الخزعلي "اللجنة تابعت ملفات مهمة عديدة منها ملف المياه الذي يعد عصب الحياة لدعم قطاع الزراعة والموارد المائية وانعكاساتها على الامن الغذائي".
واضاف "لدينا تواصل مع تركيا وايران وقد اثمر ذلك عن زيادة بعض الاطلاقات المائية خاصة في نهر الكارون الايراني الذي انعكس بشكل كبير على نوعية المياه في شط العرب".
وتابع "كذلك ما يزال التواصل مستمراً مع الجانب التركي ونأمل من الحكومة ان تتحمل مسؤولياتها للوصول الى اتفاق ملزم مع تركيا لتأمين حصة مائية عادلة للعراق".
واكد الخزعلي ان "اللجنة دعمت وزارة الزراعة بتخصيص 300 مليون دولار لشراء التقنيات الحديثة ونحن مقبلون على موسم زراعي جديد، ولهذا ندعو الحكومة ووزارة الزراعة الى الالتزام بتزويد الفلاحين بالتجهيزات والبذور الزراعية وفقا للتوقيتات الزمنية ودعم الفلاحين بالمرشات الزراعية كما هو مخصص في الموازنة العامة".
ويواجه إنتاج الدواجن في العراق مشكلة تتعلق بفتح الحدود أمام الاستيراد الذي أضرّ بالإنتاج المحلي سواء فيما يتعلق ببيض المائدة أو لحوم الدجاج، وادى ذلك إلى تخوف العديد من أصحاب مشاريع الدواجن من اضطرارهم إلى وقف الإنتاج بسبب تدني أسعار المستورد مقارنة بالأسعار المحلية.
كما يواجه العراق أزمة مائية خطيرة تصاعدت وتيرتها خلال السنوات الثلاث الأخيرة لتصل ذروتها خلال العام الحالي حيث جفت العديد من الأهوار والأنهر الفرعية، الى جانب انخفاض حاد في مناسيب نهريّ دجلة والفرات.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أعلنت عن إطلاقات مائية إيرانية.. الزراعة النيابية: إنتاج الدواجن "مصيبة كبرى" تتطلب تدخلاً حكومياً وتم نقلها من شفق نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الزراعة النیابیة شفق نیوز
إقرأ أيضاً:
«فيتش» والتفتيش الموجه
جاء اختيار الأمم المتحدة لمصر لاستضافة الدورة الثانية عشرة للمنتدى الحضرى العالمى بمثابة تتويج لما قامت به مصر من جهد لتسريع وتيرة التحضر والاستدامة، لتعزيز حقوق الإنسان بالتزامن مع الإلتزام الوطنى لتفعيل السياسات الداعمة لتحقيق الأهداف العالمية للتنمية المستدامة، وقد تزامن ذلك مع ما أكدته وكالة فيتش للتصنيف الائتمانى من قدرة الاقتصاد الوطنى على تحقيق الأهداف الإنمائية المرسومة معززة ذلك بإلقاء الضوء على 7 إصلاحات مصرية دفعتها لرفع درجة تصنيف مصر إلى «B» مع توقعات مستقبلية مستقرة، ولكن ما يجب أن نؤكد عليه أن الجهات المعنية بالمنتدى والمتمثلة فى الأمم المتحدة لم تمنح ذلك لأى دولة إلا الدول التى لديها إمكانيات وقدرات، سواء قدرات البنية التحتية، أو قدرات الكفاءة والخبرة العملية، حيث أكدت وكالة فيتش، إنخفاض درجة المخاطر وتحسين الموقف الخارجى للاقتصاد المصرى مع صفقة رأس الحكمة التى أدت إلى تحسين التدفقات الاستثمارية، ومن ثم استكمال إجراءات الانضباط المالى وتحقيق فائض أولى كبير 6,1 % وعجز كلى 3,6% من الناتج المحلى، إلى جانب تحسين المعيشة عبر تطوير البنية التحتية والمدن الذكية والتى شملت التنمية الحضرية كاملة، كذلك أشارت فيتش إلى إرتفاع إحتياطى النقد الأجنبى 11,4 مليار دولار، ليصل إلى 44,5 مليار دولار، مع التحسن الملحوظ فى صافى الأصول الأجنبية، بعد الدعم المالى القوى من بعض المؤسسات الدولية، بما فيها صندوق النقد الدولى، وتوقيع اتفاقية الاتحاد الأوروبى، مع توقع تدفقات استثمارية من بعض الدول مثل السعودية، كذلك فإن تطبيق سعر صرف مرن أدى إلى القضاء على السوق الموازية واستعادة التوازن الاقتصادى الكلى، كما أوضحت فيتش أن وضع سقف للإستثمارات العامة بـ تريليون جنيه، وتوسيع مفهوم الحكومة العامة بإدراج 59 هيئة إقتصادية بالموازنة العامة للدولة يسهم فى رفع كفاءة الإنفاق العام، وأنه من الممكن رفع درجة التصنيف الإئتمانى مرة أخرى إلى «B+» أو تعديل النظرة المستقبلية من مستقرة إلى إيجابية إذا استمر انخفاض درجة المخاطر الخارجية على الاقتصاد المصرى من خلال زيادة الاحتياطى النقدى الأجنبى، وانخفاض عجز الميزان الجارى، واستمرار تنفيذ الإصلاحات الهيكلية لتعزيز مساهمة القطاع الخاص، والحفاظ على مرونة سعر الصرف، وخفض التضخم، وكذلك إستمرار تحقيق انضباط مالى لخفض تكلفة خدمة الدين، مع الحفاظ على مسار نزولى للدين العام، وما نؤكد عليه أن التعاون مع المؤسسات المالية الدولية والوكالات الإئتمانية والهيئات العالمية لا يغنى عن ضرورة الاعتماد بنسبة مرضية على الذات لمواجهة التضخم والديون وتقلص معدل النمو، وأن هذه المواجهة تتطلب تحسين جودة الإنفاق العام، وذلك عن طريق جعل الإنفاق العام أكثر تركيزًا على تحسين الأداء، وتخفيض دعم الطاقة غير الموجهة لفئات بعينها، كذلك زيادة كفاءة إدارة الديون من أجل تقليص تكاليف خدمة الديون، كما تتطلب المواجهة تعزيز شفافية الديون وتفادى «الديون الخفية»، وهى التى غالبًا ما تصبح معروفة فى أسوأ وقت ممكن، وذلك عندما تحدث بالفعل أزمة، كما تتطلب المواجهة تفادى «هيمنة المالية العامة» والاعتماد المفرط على البنك المركزى ونعنى بالهيمنة هنا وضعٍ يصبح من المتوقع فيه أن يتم تمويل عجز الموازنة العامة والديون الحكومية بزيادة عرض النقود بمعنى تمويلها من خلال «طبع النقود»، وأخيرًا نرى أن المواجهة تتطلب حماية الفئات الفقيرة والأكثر إحتياجًا.. وهو ما سوف نتناوله فى المقال القادم إن شاء الله.