بيل غيتس: على السعوديين أن يفتخروا بكرم بلادهم ومشاركتها في القضاء على شلل الأطفال
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال مؤسس شركة مايكروسوفت “بيل غيتس”، إنه على المواطنين في المملكة أن يفتخروا بكرم بلادهم، ومشاركة السعودية في القضاء على مرض شلل الأطفال.
وأضاف جيتس خلال مقابلة تلفزيونية عبر قناة العربية، أننا بحاجة إلى المزيد من هذا الكرم، كما أننا بحاجة أيضا إلى وسائل الإعلام، ووسائل التواصل الاجتماعي أيضا.
أخبار قد تهمك باحث سياسي: بقيادة المملكة.. الدول العربية تنجح في منع تهجير سكان غزة 3 مايو 2024 - 10:36 صباحًا صدور بيان مشترك بشأن التعاون في مجال الطاقة بين المملكة وأوزبكستان 2 مايو 2024 - 11:31 مساءً
وأشار إلى أنه يعمل مع الإعلام من أجل نشر الأخبار الجيدة حول إنتاج اللقاحات، وبالتالي الإعلام هو من يساعدنا في إطلاع الأشخاص على ذلك.
#بيل_غيتس : على السعوديين أن يفتخروا بكرم بلادهم ومشاركتها في القضاء على شلل الأطفال
#مقابلة_خاصة
الحلقة الكاملة: https://t.co/wQh7PAZ4vI
@therealrizkhan pic.twitter.com/jgYZq52sNs
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) May 2, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: بيل غيتس المملكة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو إلى رفع العقوبات عن سوريا
دعت مفوضية الأمم المتحدة للاجئين إلى رفع العقوبات المفروضة على سوريا، بغية تنشيط اقتصادها وضمان عودة الخدمات الأساسية فيها.
جاء ذلك وفق متحدث المفوضية ويليم سبيندلر في تصريح للأناضول، قال فيه: "إذا أردنا جميعاً أن يتمكن السوريون من العودة إلى بلادهم علينا أن نجعل الظروف الاقتصادية في سوريا مناسبة ومواتية لهذه العودة".
ودعا سبيندلر إلى رفع العقوبات عن سوريا، مضيفًا: "كانت الحكومات تفرض العقوبات بسبب النظام القديم (بشار الأسد)، لكنه انتهى الآن، ولذلك ينبغي ألا يكون هناك أي سبب لاستمرار العقوبات".
وأكد أن الظروف المناسبة لعودة السوريين إلى بلادهم لم تتوفر بعد، مشددًا على أهمية ضمان الاستقرار في سوريا.
وأوضح أن المفوضية تعمل على ضمان أن تكون عودة السوريين إلى بلادهم طوعية و"تحترم الكرامة الإنسانية"، داعيًا الدول التي تستضيف السوريين إلى "الانتباه والصبر".
وتطرق المسؤول الأممي إلى التحديات التي تفرضها المخاطر الأمنية والبنية التحتية المدمرة في سوريا، مضيفًا: "حصل الكثير من التقدم فيما يخص استقرار الوضع في سوريا، لكنه لم يتحقق بالكامل في كل مكان".
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير بتشكيل حكومة جديدة لإدارة المرحلة الانتقالية.