سكرتير عام مساعد بني سويف يتفقد استعدادات الكنائس لاستقبال احتفالات عيد الميلاد
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد اللواء سامي علام السكرتير العام المساعد لبني سويف عددًا من الكنائس بدائرة المحافظة لمتابعة تنفيذ خطة الاستعدادات الخاصة باحتفالات عيد القيامة للإخوة المسيحيين، والمتضمنة تكثيف أعمال النظافة والتجميل ورفع الإشغالات بمحيط الكنائس والطرق المؤدية إليها.
وخلال الجولة، اطمأن السكرتير العام المساعد، إلى مراجعة أعمال النظافة بالمناطق المحيطة بالكنائس والحدائق العامة والميادين الرئيسية، وإزالة الإشغالات التي تعوق حركة المواطنين، والتأكيد على التواصل بين غرف العمليات الفرعية بجميع المراكز والمدن والمديريات الخدمية ومركز السيطرة بديوان عام المحافظة؛ لتلقي أية شكاوى أو بلاغات من المواطنين والعمل على حلها فورا.
وكلف السكرتير العام المساعد، مسئولي الصحة والكهرباء بمراجعة خطة الطوارئ واتخاذ الإجراءات اللازمة ومراجعة النوبتجيات للأطقم الطبية خلال فترة الاحتفالات بأعياد الميلاد المجيد، وتوفير مولدات بديلة في حالة انقطاع التيار الكهربائي؛ للحفاظ على استمرار الخدمة.
IMG-20240503-WA0014 IMG-20240503-WA0013 IMG-20240503-WA0011 IMG-20240503-WA0010المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احتفالات عيد الميلاد الاستعدادات السكرتير العام المساعد بني سويف مركز السيطرة IMG 20240503
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.