توجهات صينية وفرنسية لتدريس لغتيهما في الجامعات اليمنية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تتجه حكومتا الصين وفرنسا نحو الوصول إلى تدريس لغتي بلاديهما في الجامعات اليمنية الواقعة في نطاق الحكومة الشرعية تأتي جامعة عدن في صدارتها.
وقال القائم بأعمال السفارة الصينية لدى اليمن “شاو تشينغ”، يوم الخميس، خلال لقائه صحفيين في العاصمة السعودية الرياض إن بلاده تسعى لافتتاح قسم لتعليم اللغة الصينية في جامعة عدن نظراً لإقبال الكثير من الطلاب لتعلم اللغة الصينية.
وكانت بحثت السفيرة الفرنسية لدى اليمن “كاثرين كمون” في 26 أبريل/ نيسان الماضي، مع وزير التعليم العالي في الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) التعاون بين الوزارة والحكومة الفرنسية في الجوانب التعليمية من بينها تدريس اللغة الفرنسية في الجامعات اليمنية.
وذكرت السفيرة الفرنسية، في منشور على حسابها على “إكس”، أنها ناقشت في اللقاء الأول مع وزير التعليم العالي “خالد الوصابي”، “تدريب الطلاب اليمنيين والتعاون في مجال تدريس اللغة الفرنسية في الجامعات.
ولم تدل أي جهة رسمية في الحكومة اليمنية بأي تفاصيل بشأن ذلك حتى اللحظة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: فی الجامعات
إقرأ أيضاً:
«التعليم العالي» ترفع درجة الاستعدادات داخل المستشفيات الجامعية قبل عيد الفطر
وجّه الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، برفع درجة الاستعداد بالمستشفيات الجامعية بجميع أنحاء الجمهورية. وذلك في إطار حرص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على ضمان تقديم الخدمات الصحية للمواطنين بكفاءة عالية خلال فترة عيد الفطر المبارك،
وشدد الوزير على رفع جاهزية أقسام الطوارئ والاستقبال، مع زيادة عدد الأطباء المناوبين في الأقسام الحرجة، وتنظيم الأجازات والراحات وفقًا لاحتياجات كل مستشفى، لضمان توافر الكوادر الطبية اللازمة خلال أجازة عيد الفطر المبارك، كما أكد على توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، بالتنسيق مع الجهات المعنية، لضمان الاستجابة السريعة لكافة الحالات الطارئة.
كما وجه عاشور، بتجهيز فرق طبية احتياطية من مختلف التخصصات، تعمل إلى جانب الفرق الأساسية، لضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية بالكفاءة المطلوبة خلال فترة العيد.
وأشار وزير التعليم العالي، إلى وجود تنسيق كامل بين المستشفيات الجامعية ومستشفيات وزارة الصحة والسكان، بما يضمن استمرارية تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمواطنين، والتعامل الفوري مع الحالات الطارئة، تحقيقًا لمستويات الجودة المطلوبة في الخدمات العلاجية.