أسماك الهامور المفترسة تثير الجدل عقب ازدياد أعدادها بالبحر الأسود
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر خبراء في علم الأحياء المائية من ارتفاع مخاطر غزو أسماك الهامور المفترسة لمنطقة البحر الأسود بعد تواجدها بأعداد كبيرة مما أثار الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي حول تلك المخاطر التي تسببها زيادة أعداد تلك الأسماك.
ووفقا لما قال مدير متحف ألوشتا للأحياء المائية فيكتور جيلينكو في تصريحات صحفية له: إن هناك تخوف من غزو أسماك الهامور المفترسة الخطيرة لمنطقة البحر الأسود وأن هذا النوع من الأسماك يعيش في الغالب في البحر المتوسط.
وأضاف أن في فبراير الماضي أعلن متحف ألوشتا للأحياء المائية عن مكافأة بقيمة 5 آلاف روبل مقابل كل سمكة يتم اصطيادها وقبل بضعة أيام تمكن الصيادون من اصطياد 3 أسماك من هذا النوع قبالة سواحل شبه جزيرة القرم.
كما أشار إلى أن أسماك الهامور على ما يبدو تقوم باستطلاع منطقة مائية جديدة وتدخل إلى مياه البحر الأسود بمجموعات صغيرة و لكن هناك مخاطر من حدوث غزو خطير لهذه الأسماك لمنطقة البحر الأسود وازدياد أعدادها هناك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسماك البحر الأسود الهامور مخاطر خبراء البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
ثروة الأميرة شارلوت تثير الجدل.. هل هي فعلاً أغنى طفلة في العالم؟
متابعة بتجــرد: لا تزال ثروة الأميرة البريطانية شارلوت تشغل العالم على “تيك توك”، بعد انتشار مقطع مصوّر يشير إلى أنها “أغنى طفلة في العالم”، وأن ثروتها تزيد عن 8 مليارات دولار، وهو ما أحدث ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي هذا السياق، أوضح تقرير لمجلة Newsweek الأميركية أن الأرقام المنتشرة حول ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون غير دقيقة، وتحمل الكثير من المبالغات والحسابات الخاطئة.
وأوضح مدقّق اقتصادي أن القيمة الصافية المزعومة لثروة شارلوت، قد نُشرت في وقت سابق في تقرير عن ثروة أطفال العائلة المالكة البريطانية، ونشرته مجلة Reader’s Digest الأميركية، وفيه أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج تبلغ 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس تُراوح بين 70 و 125 مليوناً. أما شارلوت فهي أغنى من شقيقيها معاً، بثروة تبلغ 5 مليارات دولار.
وأكد المدقّق أنه حتى أرقام “ريدرز دايجست” لا تمثّل ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث إن المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها في الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبّب ببيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحلّلين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمَل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم في السوق.
يُذكر أن الأمير ويليام يتلقى وزوجته تمويلاً من دوقية Cornwall المقدّرة قيمتها بمليار و500 مليون دولار، لأن إيرادها السنوي يزيد عن 30 مليوناً، يتم استخدامه لتمويل الزوجين وأطفالهما الثلاثة. وبعد أن يخلف ويليام والده تشارلز الثالث ويصبح ملكاً، سينتقل الإيراد إلى ابنه الأكبر الأمير جورج، وستعتمد العائلة على دوقية Lancaster البالغة قيمتها 800 مليون دولار، وإيرادها السنوي 34 مليوناً.
main 2025-02-17Bitajarod