عملاق بلجيكا يستهدف التعاقد مع حيماد
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية أوروبية، اليوم الجمعة، عن دخول لاعب المنتخب الوطني ونادي أنجي الفرنسي، حيماد عبداللي، ضمن مخططات ناد بلجيكي تحسبا للتعاقد معه في الميركاتو الصيفي المقبل.
وحسب ماكشفه الصحفي البلجيكي “SACHA TAVOLIERI” والمتخصص في شؤون الكرة البلجيكية، فإن إدارة نادي أندرلخت، أبدت اهتمامها بخدمات اللاعب الجزائري حيماد.
وأوضح ذات المصدر، أنه ليس نادي أندرلخت فقط من أبدى إهتمامه بخدمات لاعب أنجي الفرنسي، بل يوجد كذلك ناديان آخران من الدوري البلجيكي، يترقبان وضعية اللاعب.
للإشارة، شارك حيماد هذا الموسم مع فريقه في “الليغ2” الفرنسية، في 32 مواجهة كلها كأساسي، وتمكن من تسجيل 8 أهداف وتقديم تمريرتين حاسمتين.
???? Infos #RSCA :
???????? Le Sporting d’#Anderlecht est de retour dans le dossier Himad Abdelli !
Les Mauves ont fait part de leur intérêt concret pour l’Algérien mais ne sont pas les seuls belges sur le dossier puisque deux autres écuries de #JPL se sont également positionnés sur le… pic.twitter.com/I3P5UsBHlv
— Sacha Tavolieri (@sachatavolieri) May 3, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تقدم حزمة مساعدات دفاعية لأوكرانيا بقيمة مليار يورو |تفاصيل
أكد رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر، في مؤتمر صحفي عُقد في كييف أمس الثلاثاء، أن بروكسل ستقدم لأوكرانيا حزمة مساعدات دفاعية جديدة بقيمة مليار يورو .
جاء هذا الإعلان خلال زيارة قام بها بارت دي ويفر، برفقة وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفوت، ووزير الدفاع ثيو فرانكين، إلى أوكرانيا.
وكان الوفد البلجيكي قد زار مدينة بوتشا في منطقة كييف، والتقى بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت سابق من اليوم، بحسب ما أوردته صحيفة كييف إندبندنت.
ستُستخدم هذه الأموال لشراء الأسلحة وتعزيز قطاع الدفاع الأوكراني، بما في ذلك إنتاج أنواع جديدة من الأسلحة.
وقال زيلينسكي: "تحدثنا عن الإنتاج المشترك للأسلحة والاستثمار في الإنتاج في أوكرانيا - وهذا أمر سيعود بالنفع على أوروبا بأكملها".
وأضاف أن كييف توصلت إلى ثلاث اتفاقيات مع شركات تصنيع بلجيكية, ووفقًا لدي ويفر، ستقدم بروكسل أيضًا لأوكرانيا طائرتين مقاتلتين من طراز F-16 كقطع غيار في عام 2025.