مؤيدين لفلسطين..الشرطة الفرنسية تعتقل طلاب معهد العلوم السياسية في باريس
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قامت الشرطة الفرنسية ، اليوم الجمعة، بإعتقال طلابا يطالبون بوقف الحرب وتغلق الشارع المؤدي إلى معهد العلوم السياسية في باريس.
ودخلت الشرطة الفرنسية معهد العلوم السياسية في باريس وتبعد طلابا ومؤيدين للفلسطينيين.
ورفضت جامعة العلوم السياسية في باريس مطالب المتظاهرين بتشكيل مجموعة عمل لمراجعة علاقاتها مع الجامعات الإسرائيلية، حسبما قال مديرها المؤقت جان باسيريس للصحفيين يوم الخميس، بعد اجتماع مفتوح مع الطلاب والموظفين.
وكان المقر العام أحد الشروط التي طالبت الطلاب الأسبوع الماضي بإلغاء احتجاجاتهم على الحرب في غزة.
وطالب الكثيرون أيضًا الجامعة بقطع جميع علاقاتها مع إسرائيل، وقال بصيريس إنه يدرك أن رفض عقد مجموعة العمل هذه قد يثير غضب بعض المتظاهرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسرائيل الشرطة الفرنسية الفرنسية العلوم السياسية الطلاب الشرطة الموظفين المتظاهرين
إقرأ أيضاً:
انطلاق أعمال قمة باريس لبحث سبل إنهاء الحرب بأوكرانيا
فرنسا – انطلقت أعمال “قمة باريس” بالعاصمة الفرنسية، امس الخميس، لبحث خطة وقف إطلاق النار والضمانات الأمنية التي ستنهي الحرب في أوكرانيا.
ويشارك في القمة قادة وممثلون رفيعو المستوى من 31 دولة، بما في ذلك بريطانيا وكندا والنرويج وأعضاء الاتحاد الأوروبي.
وتهدف القمة إلى تحديد الخيارات الممكنة لتحقيق سلام دائم في أوكرانيا بما يتماشى مع المبادرة التي أُطلقت بباريس في 17 فبراير/ شباط، وما تلاها من محادثات في بريطانيا من أجل احترام المصالح الأمنية للأوكرانيين والأوروبيين.
ويمثل تركيا في القمة نائب الرئيس جودت يلماز.
وهي أول قمة تعقد بعد أن توصلت أوكرانيا وروسيا إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، الثلاثاء، لضمان سلامة الملاحة في البحر الأسود.
وانطلقت في العاصمة السعودية الرياض، الاثنين، محادثات روسية أمريكية لبحث سبل تسوية الحرب المتواصلة في أوكرانيا منذ أكثر من 3 سنوات.
يذكر أن المملكة العربية السعودية سبق أن استضافت عددا من اللقاءات لمناقشة سبل إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا.
وكان من أبرز اللقاءات تلك التي جمعت في 18 فبراير/ شباط الماضي وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، وكذلك لقاء بين روبيو ونظيره الأوكراني أندريه سيبيها.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا تشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول