لندن (أ ف ب)
اعتبر الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول ثالث الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بأن المشكلة بينه وبين مهاجم فريقه الدولي المصري محمد صلاح «قد سويت نهائياً».
وقال كلوب في مؤتمر صحفي «لقد سويت الأمور، لا مشكلة بيننا».
وأضاف، «لو لم نكن نعرف بعضنا خلال هذه الفترة الطويلة، لما كنت أعرف كيف كنا سنحل هذه المشكلة، لكن الاحترام متبادل بيننا، وبالتالي لا مشكلة فعلاً، لقد سويت الأمور، وكلانا ينظر إلى الأمام».
وحصلت مشادة كلامية بين صلاح وكلوب، خلال مباراة وستهام الأسبوع الماضي «2-2»، لدى قيام الثاني بإشراك الأول في الدقيقة 79، انتهت بعد تدخل من المهاجم الأوروجوياني داروين نونييز الذي حاول التخفيف من غضب «الفرعون المصري».
ولدى سؤاله عما حصل مع النجم المصري، رفض كلوب بعد المباراة في حديث لشبكة «تي أند تي» التكلم عما حصل، مضيفاً «تحدثنا بشأن ذلك (مع صلاح) في غرفة الملابس، الأمر انتهى».
لكن تصريح صلاح لدى مروره في المنطقة الإعلامية المختلطة لم يشر إلى أن الأمر انتهى، إذ أجاب لدى سؤاله عما حصل قائلاً: «ستكون هناك نيران اليوم إذا تحدثت».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
???? إعادة تقسيم السودان
واضح أن برهان وجماعته يتعاملون بكسل وبلادة وجهل وخيانة مع موضوع تشكيل #حكومة_الدعم_السريع.
هذا يلاحظ في الطريقة الهزلية الساخرة التي يتعامل بها أبواق السلطة المرتشون مع الأمر بإعتباره لعبة.
هذهذ ليست لعبة!
*هذا الأمر خطير وجدي وينبغي التعامل معه بحسم وبخطة واضحة يكتبها خبراء في العلاقات الدولية والقانون والسياسة والإعلام وليس مجموعة من المتبطلين السكارى يأتي بهم السكرتير الفاشل علاء*.
نحن نعيش عصر الدول غير المعترف بها ولم يعد الإعتراف الأممي بالكيانات مسألة مهمة.
جمهورية أرض الصومال القريبة منا هنا ليست لديها عضوية في المنظمات الأممية والقارية، لكنها تمارس سيادة كاملة على أرض منزوعة من الصومال الكبير بتواطؤ غربي وأفريقي -رخيص كالعادة- وعربي.
يحمل مواطنو أرض الصومال وثائق ثبوتية وجوازات سفر تسمح لهم بالسفر إلى أوروبا والإمارات ويوفع حكامها الإتفاقيات السياسية والعسكرية.
هناك دول أخرى يمكننا تسميتها بدول الأمر الواقع، ومنها ستكون دولة آل دقلو المقبلة.
*ينبغي أن تصدر حكومة السودان بياناً واضحاً وحاسماً بأن إعلان هذه الحكومة من إثيوبيا أو أي بلد آخر هو بمثابة #إعلان_حرب على السودان* والسودان يحتفظ لنفسه بحق الرد.
أي دولة تتعامل مع هذه المجموعة تعتبر دولة عدو وينبغي قطع العلاقات الدبلوماسية معها.
أيها الشعب:
*إياكم أن تسمعوا رأي دبلوماسيي وأفندية وزارة الخارجية الذين يقفون -بحكم تضارب المصلحة- ضد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأخرى لأن الأمر يؤثر عليهم ويقلل فرص النقل والإبتعاث، والمصلحة الشخصية -في بلدنا المنكوب- مقدمة كثيراً على المصلحة الوطنية*.
السودان أصلاً في عزلة سياسية بسبب عجز الحكام الحاليين وفسادهم وضعف قدراتهم وقابليتهم للرشوة والإبتزاز، ومن الأفضل العزلة بموقف صارم وحاسم بدلاً عن العزلة بموقف خائب ومنكسر.
اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد
الصور: جوازات أرض الصومال وكوردستان والصحراء الغربية التي يسافر بها مواطنو تلك الدول غير المعترف بها
محمد عثمان إبراهيم