صحيفة الاتحاد:
2025-03-31@18:13:01 GMT

شبح الغيابات يطارد خورفكان

تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT

 
فيصل النقبي (خورفكان) 

أخبار ذات صلة 4 مباريات في نصف نهائي «أقوياء اليد» طحنون بن محمد.. مسيرة حافلة بالإنجاز وذكرى خالدة في القلوب


يشعر نيبوشا مدرب خورفكان بالقلق بسبب الإصابات التي تطارد لاعبيه، قبل المباراة المهمة أمام العين يوم الاثنين المقبل، باستاد صقر بن محمد القاسمي، ضمن «الجولة 22» من «دوري أدنوك للمحترفين».


وتضم قائمة المصابين الأوزبكي عزيز أمانوف، والبرازيلي لورينسي، بجانب الجنوب أفريقي سيريرو، فضلاً عن «المعارين» من «الزعيم»، وهم المدافع البرازيلي رافائيل، والسوداني محمد عوض الله، ومحمد خلفان.
ويسعى نيبوشا لوضع التشكيلة المناسبة للمباراة، خاصة أن «النسور» يتطلع إلى حصد النقاط الثلاث، نظراً لموقف الفريق في جدول الترتيب.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين خورفكان العين

إقرأ أيضاً:

ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!

دهشةٌ وألمٌ يُصِيباني عندما أقرأ أو أسمع مصريًّا منبهرًا بالعهد الملكي الفاسد، بل يشعرُ بالحنين إلى ذلك العهد، ويُثْنِي على أحد أبناء أو أحفاد «محمد علي» لكونه تبرع بجزءٍ من أموالِه لإقامة مشروع خيري.. أو أن إحدى حفيداته تبَّرعتْ بجزءٍ من أموالِها لبناء جامعة القاهرة.

فأسأل أحدهم: ما مصدر ثروات أبناء وأحفاد «محمد علي» التي شيَّدوا بها قصور المُتعَة والمشروعات الخيرية؟ هل أتى جَدُّهم (الجندي الألباني) بأموالٍ طائلة ورثها عن أبيه وبدورهِ أورثَها لأبنائهِ وأحفادِه؟

فمثلًا.. هل كانتِ الأميرة «فاطمة» ابنة «الخديوِ إسماعيل» تعمل سكرتيرة وزير البترول (مثلًا)؟ أم أنها حَصُلَت على قرضٍ بَنْكي وأقامت مصنعًا للملابس الحريمي تَطوَّر وأصبحَ أكبر مصنع في مصر؟ أو أنها اشترت شَرِكة من شركات القطاع العام بثمنٍ بَخْس ثم باعتها بالمليارات؟ أم أنها كانت تَمتلِك شركة (فاطمة فون للاتصالات) وأرادت تجارة مع الله بعمل خيري فتبرعت لبناء (جامعة القاهرة الحالية)؟

ورغم معرفة المصريين بالمثل الشهير «من دقنه وافتل له»، فهناك من يُردِّد أن «الأمير فلان تبرَّع من مالِه الخاص، أو تبرَّعتِ الأميرة فلانة من مالِها».

يا سادة: هذه الأموال مِصرية، اغتُصِبَتْ ونُهِبَتْ بالاحتيال، وبالقوَّة.

* ألمْ يَنتَزِعْ «محمد علي» مِلكيَّةَ كلِّ الأرض الزراعية من أصحابِها لنفسهِ ووزَّعها على أبنائه الذين أورثوها لأبنائِهِم؟

* ألم يَعتَبِر «محمد علي» وأبناؤه وأحفاده أن مصر بنيلها، وأهرامها، وكل ما عليها ومَنْ عليها مِن البشرِ والدواب مُلْكٌ خالصٌ لهم؟

و(للعلم).. كلُ ما تَمَّ وأُقيم من مشروعاتٍ تنموية كالسكَّةِ الحديد، والطُرق، والتُّرَع، والقناطر،.. .. .إلخ لم يكن إنشاؤها لسوادِ عيون المصريين، ولكن باعتبار أنه مُلكٌ لَن يزول، ومِن خيراتهِ ينال المُتْعَة والرَّفاهية والسلطان.

تمامًا كما يفْعلُ أي مواطن حين تَعُم الفوضىٰ والانفلات الأمني والفساد في بلدٍ فيضعَ يدَه على قطعةِ أرض مِن حَرَمِ النِّيل (مثلًا) ليبني (كافيتريا) فيُمَهِّد لها الطريق، ويُجَمِّلَهُ بأشجارِ الظِّلِ والورود، ويُزيِّنها بالأضواء، باعتبار أنها صارت مِلْكَه.

كما لا يجوز مقارنة أبناء «محمد علي» وأحفاده (اللصوص) الذين جَلَبوا المُحتلَ البريطاني لحمايةِ عُروشهِم بلصوصِ اليوم الذين اشتروا مصانعَ القطاع العام بثمنٍ بَخْس (دراهم معدودة) ومساحات صحراوية بثمنٍ زَهيد بغرض إقامة مشروعات إنتاجية ثم خالفوا وباعوا جزءًا من الأرض ولم يلتزموا بسداد الضرائب المستحقة عليهم (وهؤلاء يمكن محاكمتهم).

فيا مَن تتغنون بعصر الاستعباد، وتصدقون أن مصر كانت دائنةً لبريطانيا.. كفاكم (عَبَطًا)، فالمُحتل لا يستدين، بل يَغْتَصِب بالقوة، فلا تُصدِّقوه حتى لو اعترف بِدَينٍ في دفاتره، أو وَعَد (كذِبًا) بسداده.

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يهنئ متابعيه: عيد سعيد علينا كلنا
  • خورفكان.. الوجهة المفضلة لعشاق الطبيعة والسياحة
  • ألا يخْجَلون.. أَم أنهم لا يَعْقِلون.. !!
  • ولا في الأفلام .. سائح بريطاني يطارد مشتبه به في شوارع أمستردام
  • دكتور عطية محمد عطية في الخالدين
  • خورفكان يدخل التاريخ في «الموسم الاستثنائي»
  • خورفكان ينتصر على الجزيرة بهدف نظيف ويواصل تألقه في دوري أدنوك
  • 175 مجسماً ضوئياً تزين شوارع وميادين خورفكان
  • خورفكان يكسب الجزيرة بهدف
  • الجزيرة يخسر من خورفكان في الدوري الإماراتي بمشاركة محمد النني