بريتني سبيرز وسام أصغري يتوصلان إلى تسوية للطلاق بعد زواج دام 14 شهرا
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أفادت مجلة "بيبول" الأمريكية بأن المغنية الأمريكية بريتني سبيرز توصلت وطليقها الإيراني الأصل سام أصغري إلى تسوية للطلاق.
ويأتي القرار بعد تسعة أشهر من انفصالهما عقب 14 شهرا من الزواج، وتقدم أصغري بطلب الطلاق.
ووفقا للوثائق التي حصلت عليها المجلة، أيد الزوجان السابقان شروط اتفاق ما قبل الزواج، وتنتظر الأوراق الآن توقيع القاضي لوضع اللمسات الأخيرة على الانفصال.
وقال مصدر للمجلة: "كان الطلاق وديا ولم يتم الطعن في اتفاق ما قبل الزواج. تواصل بريتني استعراض حريتها وتمضي قدما".
وأوضح المصدر أيضا أنه على الرغم من التقارير السابقة، فإن سبيرز لا تدفع إيجار سكن أصغري، نافيا أن تكون تعاني من ضائقة مالية، واصفا هذه التقارير بأنها "كاذبة".
وبعد تقديم طلب الطلاق، تحدث أصغري (30 عاما) لأول مرة عن انفصاله عن سبيرز (42 عاما) ببيان على وسائل التواصل الاجتماعي، وكتب: "بعد ست سنوات من الحب والالتزام تجاه بعضنا البعض، قررت أنا وزوجتي إنهاء رحلتنا معا. سنتمسك بالحب والاحترام الذي نكنه لبعضنا البعض وأتمنى لها الأفضل دائما".
المصدر: people
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
الطلاق: الأسباب، الآثار، والحلول
الطلاق هو قرار نهائي لإنهاء الحياة الزوجية عندما تستحيل العشرة بين الزوجين.
ورغم أنه قد يكون حلًا لبعض المشكلات، إلا أن آثاره تمتد لتشمل الأسرة بأكملها، وخاصة الأطفال، والمجتمع بشكل أوسع.
ومع تزايد معدلات الطلاق في المجتمعات، أصبح من الضروري تسليط الضوء على الأسباب الكامنة وراءه وتأثيراته والحلول الممكنة للحد منه.
1. غياب التفاهم والانسجام:
اختلاف الطباع والأهداف بين الزوجين يؤدي إلى نزاعات مستمرة.
2. الخيانة الزوجية:
فقدان الثقة الناتج عن الخيانة يجعل الحياة المشتركة صعبة.
3. الأسباب الاقتصادية:
الأزمات المالية وضعف الدخل يضيف ضغوطًا تؤدي إلى الانفصال.
4. التدخلات الخارجية:
تدخل الأهل أو الأصدقاء في حياة الزوجين قد يفاقم الخلافات.
5. الإهمال وعدم الاهتمام:
غياب الاهتمام المتبادل يولد شعورًا بالإهمال واللامبالاة.
6. ضعف التواصل:
قلة الحوار الفعّال بين الزوجين يؤدي إلى تراكم المشكلات دون حل.
7. العنف الأسري:
العنف الجسدي أو النفسي يجعل استمرار الزواج أمرًا مستحيلًا.
التفكك الأسري: الأسباب والآثار والحلول آثار الطلاق1. على الزوجين:
الشعور بالفشل والإحباط بعد انهيار العلاقة.
صعوبات نفسية مثل الاكتئاب أو العزلة.
2. على الأطفال:
التأثير السلبي على استقرارهم النفسي والاجتماعي.
تراجع الأداء الدراسي والشعور بالضياع.
3. على المجتمع:
زيادة أعداد الأسر المفككة وما يترتب عليها من مشكلات اجتماعية.
ارتفاع نسب الأطفال المشردين أو المنحرفين.
طرق الوقاية من الطلاق1. تعزيز الحوار بين الزوجين:
تخصيص وقت لمناقشة المشكلات بروح إيجابية ودون توجيه اللوم.
2. التثقيف قبل الزواج:
توفير دورات تدريبية للمقبلين على الزواج حول الحياة الزوجية وإدارة الخلافات.
3. تقوية الروابط العاطفية:
التعبير عن الحب والاهتمام بصورة مستمرة.
ممارسة أنشطة مشتركة تعزز العلاقة.
4. التحكم في التدخلات الخارجية:
وضع حدود واضحة لتدخل الأهل والأصدقاء في الحياة الزوجية.
5. اللجوء إلى الاستشارات الزوجية:
زيارة مختصين لحل المشكلات قبل أن تصل إلى نقطة اللاعودة.
6. تحسين الوضع الاقتصادي:
التخطيط المالي الجيد لتجنب الأزمات التي قد تؤثر على استقرار الأسرة.
7. التخلص من الأنماط السلبية:
تجنب العنف والانتقاد المستمر، والتركيز على الجوانب الإيجابية في الشريك.
التفكك الأسري: الأسباب والآثار والحلول الحلول بعد الطلاق1. دعم الأطفال:
تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال لتخفيف آثار الطلاق عليهم.
الحفاظ على علاقة ودية بين الوالدين لتأمين بيئة مستقرة للأطفال.
2. إعادة بناء الحياة الشخصية:
التركيز على تطوير الذات وتحقيق الأهداف الشخصية.
طلب الدعم من الأهل أو الأصدقاء لتجاوز المحنة.
3. تعزيز الوعي المجتمعي:
تنظيم حملات توعية حول آثار الطلاق وكيفية التعامل معه.
دعم الأمهات أو الآباء المطلقين ببرامج تساعدهم على إعادة التأهيل.