دول جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
اعترفت جمهورية “ترينيداد وتوباغو”، رسميا بدولة فلسطين، بعد اعتراف “جامايكا وباربادوس” بها.
وقال مجلس الوزراء في “ترينيداد”: إن “الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين من “جمهورية ترينيداد وتوباغو”، سيساعد في تحقيق سلام دائم، من خلال تعزيز التوافق الدولي المتزايد بشأن قضية استقلال فلسطين”.
وقالت وزارة الشؤون الخارجية في بورت أوف سبين، في بيان: “إن “ترينيداد وتوباغو”، لديها تاريخ طويل من الدعم المبدئي لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، يتمثل بالموقف الثابت للحكومة في أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لحل الصراع طويل الأمد، وأن هذا موقفها الدائم، الذي يستند إلى احترام ترينيداد وتوباغو للقانون الدولي والمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة”.
وأشارت إلى أنه “منذ الحرب الأخيرة على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي، دعمت “ترينيداد وتوباغو”، أيضا القرارات التي اعتمدت في الجلسات الطارئة للجمعية العامة المنعقدة في 27 أكتوبر و10 ديسمبر 2023، بشأن حماية المدنيين والالتزامات القانونية والإنسانية”.
يذكر أن كلا من “جامايكا وباربادوس”، أعلنتا خلال شهر أبريل الماضي، الاعتراف بدولة فلسطين.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطينية ترينيداد وتوباغو دولة فلسطينية في الأمم المتحدة ترینیداد وتوباغو بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: الاعتراف بحقيقة تغير المناخ ضروري لمواجهة الانبعاثات الدفينة
كشفت الدكتورة هبة زكي، خبير بيئي، أن التغيرات المناخية أصبحت متزايدة بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة على مستوى دول العالم، ما يستوجب الوقوف على حلول لتقليل تأثير التغير المناخي، والتكيف معه بصورة آمنة، كي لا تزيد مخاطره على البيئة والإنسان.
الاعتراف بحقيقة تغير المناخ ضروريوأضافت خبير البيئة، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن هناك عددا من الحلول التي يمكن اتباعها للتقليل من تأثير التغير المناخي، ومنها الاعتراف بحقيقة تغير المناخ، أي الاعتراف بأن تغير المناخ ليس تهديدًا بعيدًا، ولكنه واقع حالي له عواقب وخيمة، بالإضافة إلى الاستثمار في التخفيف من آثار تغير المناخ، من خلال الانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة، الحد من انبعاثات غازات الدفيئة، وتعزيز جهود احتجاز ثاني أكسيد الكربون.
تعزيز ممارسات إدارة الأراضي المستدامةوأشارت خبير البيئة، إلى ضرورة تنفيذ استراتيجيات مقاومة الحرائق، عن طريق الاستثمار في تدابير الوقاية من الحرائق، تحسين أنظمة الإنذار المبكر، وتعزيز قدرات مكافحة الحرائق، وتعزيز ممارسات إدارة الأراضي المستدامة من خلال استعادة النظم البيئية المتكيفة مع الحرائق، الحد من أحمال الوقود، وتعزيز التخطيط الاستخدامي للأراضي، مؤكدة ضرورة التوعية العامة والتثقيف حول مخاطر تغير المناخ وأهمية العمل الفردي والجماعي.