أحمد السقا يتحدث عن “العتاولة” وخلافه مع باسم السمرة ويردّ على هذا الاتّهام
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ الفنان أحمد السقا ضيفاً على برنامج “الراديو بيضحك ليه”، الذي تقدّمه الإذاعية فاطمة مصطفى على محطة الراديو 9090، حيث عبّر عن سعادته بنجاح مسلسل “العتاولة”، الذي شارك به في السباق الرمضاني الماضي، كاشفاً رأيه في إمكانية تقديم جز ثانٍ من العمل، وحقيقة خلافه مع باسم السمرة، كما ردّ على اتهامه بأنه لا يجيد التمثيل، فكانت هذه أبرز تصريحاته:
– “سعيد جداً بنجاح “العتاولة”، وسعيد بتقديم جزء ثانٍ منه، ولكن أنتظر الاطلاع على السيناريو للحكم بما إذا كان هناك جزء ثانٍ أم لا”.
– “أنا وباسم سمرة أخان، وقلت له نحن ذاهبان إلى برنامج رامز ولا أريد ألفاظاً خارجة في الحلقة، ولكن مع بداية المقلب فعلت عكس ما اتفقنا عليه”.
-“لم يكن هناك أي خلاف بيني وبين باسم سمرة في الكواليس، وهو رجل طيب وكريم جداً، وربّنا يهدي الناس الذين يحاولون الإيقاع بيني وبينه”.
– “سعيد بالتعاون مع الفنان أشرف عبد الباقي في مسلسل “جولة أخيرة”، فهو أخي الأكبر وأنا مَن رشحه من البداية لهذا الدور، وراهنت على أنه سوف يؤديه باحتراف”.
– “أشرف عبد الباقي موهوب بالتمثيل، والجميع يعرفون ذلك، وقدّمنا معاً ديو والناس كانوا سعداء به”.
– “لا يجوز أن نعدّل في الأعمال التاريخية، ويجب الحفاظ على صدقيتها”.
– “عندما بدأنا في الأعمال التاريخية بدأنا مع الأميركيين وما قبل النكسة، لكنهم اختلفوا عنا واستطاعوا أن يطوّروا في الأعمال التاريخية بإضافة القصص، ونحن نملك التاريخ الحقيقي لكنه لم يُستخدم”.
– “أحب أن أقدّم دور طارق بن زياد في فتح الأندلس، فهذه أمنية حياتي، لكن التكلفة ضخمة، وأتمنى تقديم الخطبة التي ألقاها على جبل طارق”.
– “اعتدت على الانتقادات، وفي البداية كنت أتضايق منها، لكن بعدما رأيت الناس يقولون إن أي عمل يقدمه السقا يخرج منه نجم، بدأت الأمور تهون عليَّ، والآن لم أعد ألتفت لهذا الكلام، لكن أنزعج لعدم تقدير مجهودي”.
– “خلال تصوير مشهد مذبحة أقباط مصر في فيلم “السرب” بكيت ولم أستطع أن أتمالك نفسي، ومن المشاهد الصعبة عندما كانت الدبابة ستدهسني ووجدت نفسي تحت الجنزير، لكن ربنا أنقذني”.
main 2024-05-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يتحدث عن “صفقة شاملة” في غزة خلال أيام وترامب يقول: نتواصل مع حماس ونقترب من إعادة الرهائن
الولايات المتحدة – أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تقترب من إعادة الأسرى الإسرائيليين في غزة وأنها تتواصل مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية.
وفي تصريحات أدلى بها مساء الخميس، خلال اجتماع حكومي، قال ترامب: “نقترب من إعادة الرهائن من غزة”، واصفًا حركة الفصائل الفلسطينية بـ”المنظمة المقززة”.
وأضاف أنه التقى عددا من أهالي الأسرى، بعضهم فقدوا أبناءهم، قائلا: “نحرز تقدما، ونتحدث مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الخميس، أن عائلات الإسرائيليين الأسرى في غزة تلقت رسائل من مسؤولين أميركيين تفيد بأن “صفقة شاملة وجدية” للإفراج عن الأسرى تلوح في الأفق، مشيرة إلى أن الأمر بات مسألة “أيام قليلة”.
وبحسب الصحيفة، فإن مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أبلغ العائلات خلال لقائه بهم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بضعة أسابيع لمواصلة العمليات العسكرية، قبل المطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق شامل.
وشهد اجتماع المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي، الذي انعقد مساء الأربعاء بدون مشاركة رؤساء الأجهزة الأمنية، دعوات لتكثيف الضغط العسكري على حركة الفصائل الفلسطينية. واعتبرت وزيرة النقل ميري ريغيف أن الضغط العسكري الحالي “غير كاف”، بينما دعا وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى “استغلال فرصة نادرة” لاحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة وتشجيع هجرة الإسرائيليين إليهما، في إشارة إلى خطة ترامب السابقة بتهجير الشعب الفلسطيني.
كما طالب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بالبدء في “مناورة كبرى” إذا لم تستجب الفصائل الفلسطينية لمطلب الإفراج عن جميع الأسرى. وعبّر نتنياهو عن موافقته على ضرورة زيادة الضغط العسكري.
وأبلغت مصادر أميركية عائلات المختطفين أن قضية الرهائن كانت على رأس جدول أعمال اجتماع ترامب ونتنياهو الأخير في البيت الأبيض، في إطار تحرك أوسع لإنهاء الحرب في غزة وتمهيد الطريق نحو تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية. وتشير التقارير إلى أن المحادثات الجارية مع إيران حول الملف النووي تعد جزءا من هذه الخطة الشاملة.
وأكدت المصادر أن ترامب يمنح إسرائيل مساحة زمنية قصيرة، تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة، لمواصلة القتال، قبل أن يبدأ في الدفع باتجاه وقف العمليات والبدء في تسوية سياسية أوسع.
وفي تعليق رسمي، نقل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن “مسؤول رفيع المستوى” قوله إن “الرئيس ترامب يدعم بشكل كامل سياسة الحكومة الإسرائيلية في الضغط على حماس عسكريا لتحرير الرهائن”، مؤكدًا أن “الضغط السياسي الأميركي على الوسطاء، إلى جانب الضغط العسكري الإسرائيلي، يقرب إمكانية التوصل إلى اتفاق”.
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشعر فيه العديد من أهالي الأسرى أن قضيتهم قد تراجعت في سلم أولويات الحكومة، ما زاد من الضغط الداخلي على القيادة الإسرائيلية للمضي قدما نحو اتفاق للافراج عن الأسرى.
المصدر: RT + يديعوت أحرنوت