«عفاف» في دعوي الخلع: «بصباص وبيحب الستات ودايما عامل لي مشاكل»
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
"بصباص وبيحب الستات".. بهذه الكلمات بدأت عفاف تروي معاناتها أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، مطالبة التفرقة بينها وبين زوجها الميكانيكي لاستحالة العيش معه بسبب مخالطته لنساء المنطقة التي تقطن فيها، معقبة: "دايما واقف وراء الشيش بيتفرج عليهن وعارف كل أخبارهم أكثر مني ودايما جايبلي مشاكل".
وقالت عفاف: "زواجي من أحمد.
وأوضحت أنها تعبت من التنقل من منطقة لأخرى بسبب الفضايح، متابعة: "كنت أمنع عنه العديد من الأضرار من بينها الضرب المبرح على يد أحد الجيران بسبب معاكسة زوجته، دا غير الخناقات مع الشباب في المنطقة بسبب أفعاله، كان الحل الوحيد أعزل لمنطقة اخرى لا يعلم سكانها بمصايب زوجي".
وأشارت إلى أنها تركت المنزل أكثر من مرة، إلا أنه كان يذهب إلها ويخبرها أنه سيتوقف عن هذه الأمور، إلا أنه سرعان ما يعود لها مرة أخرى وهو ما يسبب لها العديد من المشاكل مع السكان.
سئمت العيش معهولفتت إلى أنها سئمت من العيش معه، وحاولت كثيرا التحمل من أجل أطفالها، لكن طفح الكيل بها ولم تعد تتحمل إهانته، ولا نظرات الجيران لها، فهو مريض بحب السيدات والكلام معهن، معقبة: "تارك لي البيت بمشاكله كلها على عاتقي".
واختتمت أنها طلبت منه الطلاق، ولكنه رفض قائلا: "مش هطلق عاوزة تخلعيني أتفضلي"، لتتوجه إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة لإقامة دعوى خلع ونفقة أطفال.
اقرأ أيضاًعروس أمام محكمة الأسرة: «بيسبني لوحدي ويبات عند أمه بالأيام»
زوجة فى دعوى خلع أمام محكمة الأسرة: «زوجي بيحب على نفسه وكل يوم مع واحدة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة الزوج طلاق الأسرة حوادث الزوجة طلاق للضرر محكمة الأسرة قضايا الخلع دعوي خلع محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
محكمة سويسرية تدعو إلى إنهاء محاكمة عم بشار الأسد
قال متحدث باسم السلطات القضائية السويسرية لوكالة رويترز اليوم الثلاثاء إن السلطات اقترحت تأجيل محاكمة عم الرئيس السوري السابق بشار الأسد بسبب مرض المتهم وطلبت من أطراف القضية إبداء آرائهم، وفق ما أفادت وسائل إعلام عدة.
كان من المقرر أن يواجه رفعت الأسد (87 عاما) عم بشار الأسد محاكمة في سويسرا بتهمة ارتكاب جرائم تعود إلى فترة عمله كقائد عسكري عام 1982.
قال متحدث باسم المحكمة الجنائية الفيدرالية "أؤكد لكم أنه بسبب الحالة الصحية للمتهم، الذي سيكون غير قادر جسديا على السفر إلى سويسرا وغير قادر نفسيا على المشاركة في الجلسات ، فقد رأى المسؤولون عن المحاكمة وحثوا الأطراف المعنية على اتخاذ قرار بشأن إغلاق القضية".
أضاف أن المحكمة - أعلى سلطة جنائية في البلاد - لم تتخذ قرارًا بعد بشأن إنهاء القضية متوقعا الحصول على إجابات من جميع الأطراف بحلول منتصف يناير.