صورة لـ حليمة بولند في السجن تحدث ضجّة عارمة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أثارت صورة للإعلامية الكويتية حليمة بولند جدلاً واسعاً على شبكات التواصل الاجتماعي، بين حقيقتها و”فبركتها”، عقب القبض عليها وإيداعها السجن المركزي، تنفيذاً لحكم أصدرته محكمة الجنايات الكويتية بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ، وغرامة 2000 دينار عن تهمة التحريض على “الفسق والفجور”.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة لبولند وهي خلف القضبان، وسط تعليقات متباينة بين صحتها وقِدم عهدها، وحتى استخدام برنامج “فوتوشوب”.
والجدير بالذكر أن بولند خضعت سابقاً لأكثر من عملية تجميلية، من بينها نحت الخصر، الأمر الذي لا تظهره الصورة، ما يُشير إلى عدم دقتها.
وكانت المباحث الجنائية في الكويت قد ألقت القبض على حليمة بولند في ساعة مبكرة من صباح أمس (الخميس).
وبدأت القضية، بشكوى تقدّم بها كويتي ضد بولند مدّعياً أنها حرّضته عبر صورها وفيديوات خاصة بها، في حين أعلنت مريم البحر محامية الإعلامية الخليجية، أن علاقة عاطفية نشأت بين المدّعي وحليمة بولند، بعد تعرّفه إليها من خلال تطبيق “واتساب”، واعداً إياها بالزواج، ليتبادلا إرسال “صورهما الخاصة”.
View this post on InstagramA post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt)
main 2024-05-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الأعلى للإعلام: الاستماع لـ إسلام صادق بسبب ما نشره عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي ١٧ مارس
أصدر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بيانا بشأن المعلومات غير المدققة التي نشرتها صفحة “إسلام صادق” عبر إحدى منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بناءً على ما أسفرت عنه أعمال الإدارة العامة للرصد.
وقرر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام استدعاء المسئول عن إدارة الصفحة المسماة “إسلام صادق” عبر منصات التواصل الاجتماعي، لجلسة استماع أمام لجنة الشكاوى، يوم الاثنين 17 مارس 2025، لاستبيان ما أثير حول وجود مخالفات للضوابط والمعايير الإعلامية والأكواد الصادرة عن المجلس في بعض المعلومات والأخبار المنشورة.