تكليف الشيخ سعيد عبد الدايم مديراً عاماً لمنطقة وعظ الشرقية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كلف الدكتور محمود الهوارى الأمين العام المساعد لمجمع البحوث الإسلامية الشيخ سعيد عبد الدايم بالعمل مديراً عاماً لمنطقة وعظ الشرقية رئيساً للجنة الفتوى بالشرقية خلفاً للشيخ أحمد عبد القادر وذلك لبلوغه سن المعاش.
يذكر أن «عبد الدايم» من مواليد ١٩٦٦ بمركز بلبيس وتخرج في كلية أصول الدين عام ١٩٨٧م، وحصل على ٢٠ دورة في فن الحوار وإدارة الأعمال وترقى في عدد من الوظائف داخل منطقة الوعظ بالشرقية، حين عين واعظ اول بالمنطقة، ثم سافر لدولة سلطنة عمان سفيراً للأزهر لمدة عشر سنوات، ثم أختير عضوا للجنة الفتوى ببلبيس وموجه عام وكبير باحثين حتى وصل لمنصب مدير عام إدارة التوجيه بالمنطقة.
قاد «عبد الدايم» الصلح وفض المنازعات بحكم تراسه للجنة فض المنازعات والمصالحات وكذلك عضويته لبيت العائلة، ومن خلال تعينه مديرا عاما لمنطقة وعظ الشرقية يصبح رئيساً للجنة الفتوى وعضو اللجنة العليا للدعوة الإسلامية بمحافظة الشرقية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة الشرقية بيت العائلة لجنة الفتوى عبد الدایم
إقرأ أيضاً:
كبير صناع السجاد اليدوي بالفيوم: نوفر فرص عمل بدون تكليف الدولة جنيها واحدا
خصص الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، فقرة عن صناعة السجاد اليدوي من داخل قرية دسيا بمحافظة الفيوم.
العالم الزاهد.. وزير الأوقاف يُصلي على الأرض دون «سجادة» في معرض الكتابظهور لافت .. كريم عبد العزيز وزوجته على سجادة حفل joy awardsوالتقى “شردي”، بـ معوض طرخان، كبير مصنعي السجاد اليدوي بقرية دسيا، والذي تحدث عن مهنة صناعة السجاد اليدوي، قائلاً إن "حرفة صناعة السجاد اليدوي عندنا بدأ قبل سنة 1967".
وأضاف "كنت من أوائل الدفعات التي تعلمت صناعة السجاد اليدوي في القرية"، مؤكدا “نوفر فرص عمل كثيرة بدون ما تكليف الدولة جنيها واحدًا”.
وقال "بنات وسيدات القرية بيشتغلوا داخل القرية، وإحنا بنستهدف من خلالهم عمالة مكنتش موجودة".
وتابع "أقوى معارض نشارك فيها بسجادنا هي معارض وزارة التضامن الاجتماعي، وبنبيع فيها كميات كبيرة، وكل معرض بنتعرف على عشرات الزبائن والعملاء"، مختتما "بنعمل سجاد قطن وعارفين أصول الصنعة".
وفي ذات السياق، قال محمد هاشم صانع سجاد: "حالنا اتبدل بعد كورونا لكن نشكر الرئيس السيسي لوقوفه جنب مهنة السجاد اليدوي من خلال حياة كريمة".