طلال الغامدي

بكل كلمات الحزن والأسى بخالص التعزيات والمواساة تقدم صحيفة صدى للإعلامي عبد الرحمن الحميدي في وفاه والدته ونسأل الله عز وجل أن يرحمها ويبدلها داراً خيراً من داراها وأهلاً خيراً من أهلها وأن يجعل قبرها نوراً ويرزق أهلها الصبر والسلوان.

وأعلن الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الحميدي وفاة والدته صباح اليوم الجمعة بعد معاناة مع المرض ،وكتب الحميدي عبر صفحته الشخصية على موقع اكس :”
انتقلت الى رحمة الله .

. غاليتي وجنتي أمي … صباح هذا اليوم يوم جمعة جامعة وملائكة سامعه بعد معاناة مع المرض وإنا على فراقها لمحزونون ولا نقول إلا مايرضي ربنا .. إنا لله وإنا إليه راجعون .

وأضاف”‏اسأل الله برحمته ان يرحمها ويغفر لها وأن يجعل ملائكة الرحمة تتباشر بها” .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: تعزية عبدالرحمن الحميدي

إقرأ أيضاً:

صحيفة فرنسيّة تكشف: هذا ما يقوم به حزب الله في السرّ

  ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّ صحيفة "لو فيغارو"، نقلت عن عدد من المحللين السياسيين الفرنسيين، قولهم إن إعادة تنظيم قوات حزب الله، جارية بالفعل لكن دون أي رؤية حقيقية حول آليات إعادة التشكيل.   وأشار هؤلاء إلى تدخّل مباشر من طهران لملء الفراغ في القيادة العسكرية لحزب الله، فيما يتطلع آخرون للعودة إلى هيكل عسكري سرّي مماثل لهيكل تسعينيات القرن الـ20، وذلك خوفاً من إطاحة إسرائيل بقياداته من جديد. ولكن من المؤكد أن الوظيفة العسكرية الإقليمية للحزب، والتي تمّ تصوّرها كخط دفاع أمامي لبرنامج إيران النووي على الحدود مع إسرائيل، أصبحت شيئاً من الماضي. 

ويرى مُراقبون للأوضاع في لبنان أن "التشكيلة الحالية لحزب الله مختلفة" عما كانت، مُشيرين إلى أن "المُشاركة السياسية في السلطة لم تكن يوماً هدفاً بحدّ ذاتها بالنسبة للحزب. فقد كانت القيادة العسكرية لـ"الحزب" دائماً "حمضه النووي". كما لا ننسى العنصر العقائدي الذي كانت تُعززه شخصية حسن نصرالله الدينية. وأخيراً، فإن التعبئة التي حدثت يوم جنازته لها بعد دفاعي قوي للمُشاركين عن مُجتمع ضعيف". وحول دور حزب الله داخل الدولة اللبنانية، تساءلت الكاتبة والمحللة السياسية في "لو فيغارو" سيبيل رزق عن أبعاد تصريحات أمين عام حزب الله نعيم قاسم بأنّ "لبنان هو وطننا النهائي.. وسنُشارك في بناء الدولة التي نحن جزء لا يتجزأ منها" فهل تهدف إلى مُجرّد كسب الوقت، باعتبارها لا تعكس توجّهاً حقيقياً، أم أنها تُمثل بالفعل توجّهات فرع من الحزب الذي يقول البعض إنّه بات مُنقسماً. وبالنسبة لكثيرين، فإنّ حزب الله يُدرك أنّ دوره قد جاء في إلقاء السلاح بشكل نهائي، لكنّه يسعى قبل كل شيء إلى الحصول على الحدّ الأقصى من المكاسب السياسية في المُقابل.

وأكدت "لو فيغارو" أن حزب الله مُطالب اليوم بـِ "لبننة" نفسه والابتعاد عن الثورة الإسلامية الإيرانية، وأن يُلقي سلاحه، ليتحوّل إلى حزب سياسي مثل الأحزاب اللبنانية الأخرى، مُشيرة إلى أنّ الضغوط من أجل نزع سلاح حزب الله بالكامل وتفكيك هيكل فصائله بلغت ذروتها محلياً وإقليمياً ودولياً. 

وشكّلت جنازة نصرالله نقطة تحوّل في تاريخ حزب الله الذي قاده لمدة 32 عاماً. فالتعبئة الضخمة التي تمّ تنظيمها لهذا الحدث تُظهر أنّ الحزب لا يزال صامداً. (الامارات 24)

مقالات مشابهة

  • هل يجوز لـ مرضى الزهايمر والنفسيين الصيام؟
  • أمراض تبيح الفطر.. هل الصداع منها؟ | الإفتاء تجيب
  • عبدالرحيم علي يعزي الزميل جمال عبدالعال في وفاة زوجة عمه
  • عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل واجب ديني
  • محمد بن زايد يعزي في وفاة والدة ناصر النعيمي
  • عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل بين المذاهب الإسلامية واجب ديني
  • مشهد صادم.. هذا ما يمكن أن يشتريه راتب متقاعد يمني اليوم!
  • ذياب بن محمد بن زايد يشارك موظفي جهات حكومية الإفطار الرمضاني في «برزة أبوظبي»
  • وفاة 3 من أسرة واحدة بسبب هذا المرض .. جمال شعبان يكشف التفاصيل والأسباب
  • صحيفة فرنسيّة تكشف: هذا ما يقوم به حزب الله في السرّ