فضيحة آل بايدن: التحقيق على المحك
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
يطرح آندرو مكارثي في فوكس نيوز أسئلة حرجة يجب على لجنة الرقابة في مجلس النواب طرحها على ديفون آرتشر، شريك هانتر بايدن في أعماله التجارية المشبوهة.
يقول مكارثي: لنفترض أن العمل كان مشروعا فلماذا يبدو أن هذه الأنظمة الأجنبية حريصة جدا على دفع أموال لبايدن في حين أنه لا يبدو أنها حصلت على قيمة مماثلة في المقابل.
ويتساءل أيضا إذا كان العمل مشروعا فلماذا لا يكون لديك مدفوعات مباشرة مقابل سلع وخدمات؟ وما هو واضح أنه تم تحويل دفعات بطريقة غسيل الأموال وتحويل ملايين الدولارات عبر كيانات تجارية معروقة بأنها جامعة أموال بدلا من أن تكون منتجة للقيمة. ولماذا تم تحويل المدفوعات لتسعة أفراد من عائلة بايدن بمن فيهم الأحفاد ممن لاعلاقة لهم بالمعاملات التجارية ذات الصلة؟
أما الأسئلة التي يجب على اللجنة توجيهها لديفون آرتشرفتتضمن: هل تم الضغط عليك بشأن دور الرئيس في التجارة المشبوهة؟ وهل تلقيت مذكرات استدعاء تسأل عن الرئيس بايدن تحديدا؟ كما يحب أن تسأل اللجنة عن عشاء جورج تاون عام 2015 عندما رتب آرتشر وهانتر بايدن ومدير Burisma المالي لمقابلة نائب الرئيس آنذاك جو بايدن، في نفس الوقت الذي أخبر فيه مؤسس Burisma أحد مخبري مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه قدم رشوة لنائب الرئيس قبل أن يهدد بايدن بحجب مليار دولار من التحويل الأمريكي من أوكرانيا ما لم يتم طرد المدّعي العام الذي كان يحقق في Burisma.
ويختم الكاتب بأنه لا شيء طبيعيا هنا. وتحتاج لجنة الرئيس جيمس كومر لمعرفة ما إذا كان هناك تحقيق بالفعل بشأن فساد بايدن. وفشل وزارة العدل في تحقيق العدالة في قضية هانتر بايدن وفضيحة فساد بايدن الأوسع.
المصدر: فوكس نيوز
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الفساد جو بايدن جيل بايدن
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد يستقبل الرئيس الإندونيسي بقصر الوطن في أبوظبي
استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، برابوو سوبيانتو رئيس جمهورية إندونيسيا الذي يقوم بـ"زيارة دولة" إلى دولة الإمارات.
وجرت للرئيس الإندونيسي مراسم استقبال رسمية، لدى وصول موكبه إلى قصر الوطن في العاصمة أبوظبي، فيما رحبت فرق "الخيالة والهجانة" بالضيف وقدمت فرق الفنون الشعبية عروضها التراثية احتفاء بزيارته، ثم اصطحب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الرئيس برابوو سوبيانتو، إلى منصة الشرف وعزف السلام الوطني لكل من دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية له وأطلقت المدفعية 21 طلقة ترحيباً بزيارته، فيما رددت مجموعة من الأطفال حاملين أعلام البلدين العبارات الترحيبية بالرئيس الضيف.
وكان في الاستقبال كل من.. الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، والشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، والفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والشيخ حامد بن زايد آل نهيان، العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار، والشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة، ومعالي محمد بن عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، ومعالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية رئيس بعثة الشرف المرافقة للرئيس الضيف، ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، ومعالي محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار، ومعالي أحمد بن علي محمد الصايغ، وزير دولة، ومعالي فيصل البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الإستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، وسعادة عبد الله الظاهري، سفير الدولة لدى إندونيسيا، وعدد من كبار المسؤولين.
ويرافق الرئيس الإندونيسي وفد يضم معالي كلا من، سو كيونو، وزير الخارجية، وروسان فيركاسا رسلاني، وزير الاستثمار والصناعة، وبهليل لها دليا، وزير الطاقة والموارد المعدنية، ويد يانتي فوتري، وزيرة السياحة، وعدد من كبار المسؤولين في إندونيسيا.