RT Arabic:
2024-12-25@13:51:52 GMT

فضيحة آل بايدن: التحقيق على المحك

تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT

فضيحة آل بايدن: التحقيق على المحك

يطرح آندرو مكارثي في فوكس نيوز أسئلة حرجة يجب على لجنة الرقابة في مجلس النواب طرحها على ديفون آرتشر، شريك هانتر بايدن في أعماله التجارية المشبوهة.

يقول مكارثي: لنفترض أن العمل كان مشروعا فلماذا يبدو أن هذه الأنظمة الأجنبية حريصة جدا على دفع أموال لبايدن في حين أنه لا يبدو أنها حصلت على قيمة مماثلة في المقابل.

إلا إذا كانت تضع في حساباتها إمكانية الاستفادة من منصب نائب الرئيس حينها، أو عندما كان يخطط لخوض الانتخابات الرئاسية لعام 2020؟ 

ويتساءل أيضا إذا كان العمل مشروعا فلماذا لا يكون لديك مدفوعات مباشرة مقابل سلع وخدمات؟ وما هو واضح أنه تم تحويل دفعات بطريقة غسيل الأموال وتحويل ملايين الدولارات عبر كيانات تجارية معروقة بأنها جامعة أموال بدلا من أن تكون منتجة للقيمة. ولماذا تم تحويل المدفوعات لتسعة أفراد من عائلة بايدن بمن فيهم الأحفاد ممن لاعلاقة لهم بالمعاملات التجارية ذات الصلة؟

أما الأسئلة التي يجب على اللجنة توجيهها لديفون آرتشرفتتضمن: هل تم الضغط عليك بشأن دور الرئيس في التجارة المشبوهة؟ وهل تلقيت مذكرات استدعاء تسأل عن الرئيس بايدن تحديدا؟ كما يحب أن تسأل اللجنة عن عشاء جورج تاون عام 2015 عندما رتب آرتشر وهانتر بايدن ومدير Burisma المالي لمقابلة نائب الرئيس آنذاك جو بايدن، في نفس الوقت الذي أخبر فيه مؤسس Burisma أحد مخبري مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه قدم رشوة لنائب الرئيس قبل أن يهدد بايدن بحجب مليار دولار من التحويل الأمريكي من أوكرانيا ما لم يتم طرد المدّعي العام الذي كان يحقق في Burisma. 

ويختم الكاتب بأنه لا شيء طبيعيا هنا. وتحتاج لجنة الرئيس جيمس كومر لمعرفة ما إذا كان هناك تحقيق بالفعل بشأن فساد بايدن. وفشل وزارة العدل في تحقيق العدالة في قضية هانتر بايدن وفضيحة فساد بايدن الأوسع. 

المصدر: فوكس نيوز

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الفساد جو بايدن جيل بايدن

إقرأ أيضاً:

فضيحة جديدة تلاحق سارة نتنياهو: بدء تحقيق في تهديدها لشهود وتدخلها في التعيينات 

#سواليف

أعلنت #شرطة_الاحتلال اليوم الاثنين أنها بدأت في التحقيق بشأن الشكاوى المقدمة ضد #سارة_نتنياهو، زوجة رئيس وزراء #الاحتلال بنيامين #نتنياهو، عقب تقرير برنامج “عوفدا”. ووفقًا لما ورد، فقد تم تقديم عشرات الشكاوى ضد نتنياهو بعد بث التحقيق مساء أمس.

ويشير التقرير إلى أن سارة نتنياهو كانت متورطة على ما يبدو في الضغط على هاداس كلاين وهي شاهدة رئيسية في تهم #الفساد التي يواجهها نتنياهو، كما يُزعم أنها كانت مشاركة في تعيين نائب رئيس الشرطة داني ليفي لمنصب مفوض الشرطة.

التحقيقات التي أُجريت تشير إلى أن حوالي 400 عضو انضموا إلى مجموعة واتساب تحمل اسم “تقديم شكوى ضد سارة”، حيث تم نشر تعليمات للناشطين حول كيفية تقديم الشكوى. وجاء في الرسالة: “في العنوان، اكتبوا “سارة نتنياهو متورطة في قضايا جنائية على ما يبدو”، وفي تفاصيل الشكوى، اذكروا: “سارة نتنياهو كانت متورطة في محاولة تهديد هاداس كلاين وشاركت بشكل غير قانوني في تعيين مفوض الشرطة مقابل إحباط الاحتجاجات”.

مقالات ذات صلة الجامعة الأردنية تصرف مكافأة 50 ديناراً لموظفيها 2024/12/24

ويقود هذا التحرك ثلاثة مستشارين قانونيين. وفي الفيديو الذي نشروه على وسائل التواصل الاجتماعي، قالوا: “من خلال مشاهدة تقرير عوفدا، يظهر أن سارة نتنياهو على ما يبدو حثت على تقديم رشوة، ومارست التهديد على الشهود. هذه أفعال غير قانونية لا يمكن تجاهلها، ومن المتوقع من الشرطة أن تتخذ إجراءات ضد الجناة. وصلنا هذا الصباح إلى مركز الشرطة لتقديم شكوى ضد سارة نتنياهو، ونحن ندعوكم للانضمام إلينا”.

أحد مقدمي الشكوى كان أور شنايبيرغ، الذي قال في حديثه مع القناة 12 العبرية: “الذين كانوا شهودًا على المخالفات أو الذين تأثروا بسببها، يحق لهم بل ويجب عليهم تقديم شكوى للشرطة”. وأضاف: “الشكوى التي قدمناها اليوم هي مجرد البداية. حان الوقت لكي تُظهر الشرطة أنه لا يوجد أحد فوق القانون، بغض النظر عن اسم العائلة. عائلة نتنياهو لا تخيف أحدًا، وسنعمل من أجل أن يتحملوا المسؤولية”.

وقدمت هاداس كلاين، الشاهدة الرئيسية في قضية “1000” شكوى للنائبة العامة لدى الاحتلال ضد سارة نتنياهو من خلال المحامي جيورا أدرات. في شكواها، طرحت كلاين الشكوك التي ظهرت في التحقيق، والتي تشير إلى أن نتنياهو ربما تكون قد ارتكبت مخالفات جنائية تتعلق بتعطيل سير العدالة وتهديد الشهود.

كما أشارت في شكواها إلى أن الرسائل النصية التي تم كشفها في التقرير الصحفي تعزز الشكوك بأن حملة التشويه والتهديدات التي تعرضت لها كانت قد تم تنظيمها على ما يبدو من قبل سارة نتنياهو وأشخاص يعملون معها. وأوضحت كلاين: “نظرًا لأن التحقيق تناول أيضًا مفوض الشرطة، ونظرًا لرد الشرطة على التحقيق، قد يكون من المناسب أن تُسند التحقيق إلى جهة أخرى، بناءً على تقدير المستشار القانوني للحكومة”.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يرفض مجددًا مثوله أمام هيئة التحقيق
  • نائب رئيس «مستقبل وطن» عن قرارات العفو: الرئيس السيسي دائما يسعد المصريين
  • النفوذ الإيراني في اليمن على المحك.. إلى أين تتجه المواجهة بين إسرائيل والحوثيين؟
  • فضيحة جديدة تلاحق سارة نتنياهو: بدء تحقيق في تهديدها لشهود وتدخلها في التعيينات 
  • الرئيس الأمريكي جو بايدن يخفف أحكام إعدام صادرة بحق 37 سجينا
  • محافظ الخرج يستقبل نائب الرئيس للتشغيل بالقطاع الأوسط في شركة المياه الوطنية
  • فضيحة تحرش جنسي في شرطة نيويورك.. ملازم تكشف ممارسات رئيسها
  • “لوموند”: ماكرون خلق “أجواء سرية” بعد فضيحة هولاند
  • فضيحة تسريبات الرعاية الإخوانية لمؤتمر "الحرية الجنسية"
  • "لوموند": ماكرون خلق "أجواء سرية" بعد فضيحة هولاند