الفرص المتاحة للخريجين من مدارس فريش للتكنولوجيا التطبيقية
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
توجد العديد من المزايا عند الالتحاق بالمدارس التكنولوجيا التطبيقية، ومنها مدرسة فريش الدولية والتي تدرس للطلاب بها تصنيع وصيانة اسطمبات ليكون قادرا عند التخرج على تصنيع وصيانة الاسطمبات حسب المواصفات المطلوبة، ويدير عمليات الاختبار على الاسطمبات وتطبيق إجراءات وتعليمات السلامة.
وتكون مدة الدراسة 3 سنوات دراسية، وفيما يلي نعرض أبرز الفرص المتاحة للخريجين من مدارس فريش للتكنولوجية التطبيقية للعمل بعد التخرج، وفقا لما كشفته وزارة التربية والتعليم.
- العمل في مصانع تصنيع الاسطمبات.
- العمل في مصانع صيانة الاسطمبات.
- العمل كفني حر تصنيع وصيانة الاسطمبات.
- تتيح المدرسة للطالب بعد التخرج استكمال دراسته في المعاهد أو الكليات المتخصصة.
شروط القبول بمدرسة فريش- أن يكون المتقدم للالتحاق بمدارس فريش للتكنولوجيا التطبيقية حاصل على الشهادة الإعدادية.
- ألا يزيد سن المتقدم على 18 عامًا في أول أكتوبر 2024.
- ألا يقل مجموع الشهادة الإعدادية عن 220 درجة.
- أن يجتاز الطالب المتقدم للالتحاق بالمدرسة اختبارات القبول «لغة إنجليزية - رياضيات - لغة عربية».
- اجتياز المقابلة الشخصية ومقياس الميول المهنية والكشف الطبي اللياقة البدنية والنفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس التكنولوجية التطبيقية التكنولوجيا التطبيقية مدارس وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
محمد بن سعود: سوق العمل في الإمارات ديناميكي وتنافسي
التقى سموّ الشيخ محمد بن سعود القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، رئيس المجلس التنفيذي، الدكتور عبدالرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، على هامش الاجتماعات السنوية لحكومة الإمارات المنعقدة في العاصمة أبوظبي.
وناقشا، سبل الارتقاء بسوق العمالة وتعزيز مرونته، وفقاً لمتغيرات العرض والطلب باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة، بما يمكن من تحسين كفاءة تخطيط واستقطاب واستخدام الموارد البشرية، وحوكمة العمليات المرتبطة بذلك.
وأكد سموّه، أن سوق العمل في دولة الإمارات يتصف بالديناميكية والتنوع والتنافسية، ويزخر بالخبرات والمهارات والمواهب، وتحكمه تشريعات وأطر تنظيمية تعزز جاذبيته، وتضمن صيانة حقوق جميع الأطراف المكونة له.
وأوضح أن النمو الاقتصادي في شتى القطاعات أسهم في توسيع قاعدة الطلب على مختلف أنواع العمالة، لتلبية احتياجات تنفيذ المشاريع والبرامج وإدارة العلميات التشغيلية وتقديم الخدمات، ما خلق طاقة إنتاجية متنامية، تشكل محركاً لمزيد من النمو، وتعزز التدفقات الاستثمارية لاستغلال الفرص المتاحة.
وأضاف أن ذلك يتطلب إيجاد حلول رقمية مبتكرة لمواكبة متغيرات السوق، ومواجهة تحديات التقلبات الموسمية في الدورة الاقتصادية، بما يضمن كفاءة استخدام الطاقة الإنتاجية المتاحة، ويحقق التوازن المستمر بين العرض والطلب ويضمن حراكاً عمالياً يستجيب لمؤشرات الفائض والعجز ويحقق أعلى درجات المرونة.
وأعرب سموّه، في نهاية اللقاء، عن شكره وامتنانه لحكومة دولة الإمارات ووزارة الموارد البشرية والتوطين، وشركاء منظومة العمل، على جهودهم لتعزيز تنافسية سوق العمل وكفاءته. مؤكداً حرص حكومة رأس الخيمة على التعاون وطرح المبادرات المبتكرة لدعم هذه الجهود. (وام)