افتتح الدكتور أحمد كمالي، نائب وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أعمال الدورة الثالثة للجنة تمويل التنمية في الدول الأعضاء في اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، لمناقشة أولويات وفجوات تمويل التنمية سواء من المصادر العامة والخاصة المحلية منها والدولية أو المبتكرة لوضع خارطة طريق تمهيدًا لعرضها لدى انعقاد القمة الرابعة للأمم المتحدة حول تمويل التنمية المستدامة.

وشارك باجتماع اللجنة الدكتور منى عصام، مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، لشئون التنمية المستدامة، وكريم خليل، أمين سر الإسكوا، ومختار الحسن، مدير مجموعة الازدهار الاقتصادي المشترك، وهشام طه، المستشار الاقتصادي للاسكوا والمسئول عن تمويل التنمية، والسفيرة ندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة والتعاون الدولي بجامعة الدول العربية، إضافة إلى ممثلي 18 دولة عربية، وباحثين اقتصاديين باللجنة.

وخلال كلمته، أكد الدكتور أحمد كمالي، نائب وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، أهمية موضوع التمويل من أجل التنمية، حيث تفاقمت مشكلة التمويل منذ جائحة كورونا وتحولت من مشكلة في التوزيع إلى عدم كفاية التمويل ذاته وذلك بعد لجوء معظم الدول لحزم تحفيزية مما أدى إلى انخفاض الحيز المالي المتاح لمعظم الدول، خاصة الدول النامية والأسواق الناشئة، مضيفًا أن المشكلة تفاقمت مرة أخرى بسبب الموجات التضخمية التي واجهت العالم، ولجوء الدول إلى سياسات نقدية انكماشية أدت إلى رفع سعر الفائدة عالميًا، وارتفاع تكلفة الاقتراض وذلك بالإضافة إلى زيادة فجوة التمويل من أجل التنمية بنسبة 56% في الدول النامية لتصل إلى 3.9 تريليون دولار سنويًا في 2023 وفقاً لتقديرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.

وأوضح كمالي، أن مصر تدرك مشكلة التمويل منذ فترة طويلة، مشيرًا إلى التقرير الطوعي الذي قدمته مصر إلى الأمم المتحدة في 2018، حيث وضعت مصر مشكلة التمويل في مقدمة التحديات التي تعيق تنفيذ الأجندة الأممية، لتتابع مصر التركيز على استمرار وتفاقم المشكلة ذاتها في تقريرها الطوعي الثالث المقدم عام 2021.

وتناول نائب وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، الحديث حول الجهود التي تقوم بها الدولة المصرية لمواجهة مشكلة التمويل من أجل التنمية مشيرًا إلى صياغة المشكلة في إطار تمويلي وطني متكامل، فضلًا عن قيام الدولة بتحديث رؤية مصر 2030 ووضع التمويل بصفته الممكن الرئيسي لتحقيق الرؤية بالإضافة إلى تمكين القطاع الخاص.

وأشار كمالي، إلى صندوق مصر السيادي كأداة فعالة لتشجيع القطاع الخاص، فضلًا عن دور وثيقة ملكية الدولة في تحسين مناخ الاستثمار، ودفع مشاركة القطاع الخاص في الاقتصاد المصري، مشيرًا كذلك إلى الجهود المبذولة لتحسين كفاءة الإنفاق الحكومي من أجل تحقيق فائض تمويلي للاستخدام في مشروعات التنمية، بالإضافة إلى تعاون الدولة المصرية مع العديد من المنظمات الأممية ومن أبرزها الإسكوا، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) فيما يخص التمويل من أجل التنمية.

ومن جانبها استعرضت الدكتوره منى عصام، مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية لشئون التنمية المستدامة، تجربة الدولة المصرية في تمويل التنمية، مؤكدة أنه يمثل أحد أكبر التحديات التي تواجهها الدول النامية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الأممية.

وتحدثت مساعد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية لشئون التنمية المستدامة، حول مجهودات الدولة المصرية في مجال التمويل من أجل التنمية مشيرة إلى التقرير الطوعي الثالث لمصر لعام 2021 والذي رصد التطور الذي أحدثته مصر في التمويل من أجل التنمية عبر تحقيق شراكات فعالة، واستحداث أدوات تمويلية، ووضع سياسات لتعزيز الإيرادات العامة، فضلًا عن رؤية مصر 2030 المحدثة التي ضمت التمويل كممكن لتحفيز آليات التنمية، بالإضافة إلى اعتبار الاستدامة المالية كهدف عام لتحقيق الاقتصاد المتنوع المعرفي التنافسي.

وأشارت الدكتوره منى عصام، إلى جهود وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية لضمان التكامل بين التخطيط التنموي والتخطيط المالي من خلال تحديد التدفقات المالية المطلوبة، وإيجاد البدائل لتمويل المشروعات التنموية، وبالتالي تحسين كفاءة استخدام موارد الدولة، كما لفتت عصام إلى تقرير تمويل التنمية المستدامة الذي أنتج توصيات من أهمها مركزية دور الموازنة للدولة في إطار الاستقرار الاقتصادي الكلي لتفعيل إطار التمويل الوطني المتكامل، ودفع الاستثمارات العامة والخاصة، والمضي قدما في برنامج الإصلاحات الهيكلية القطاعية، وزيادة الاعتماد على المهارات الإنسانية الرقمية والذكاء الاصطناعي.

ولفتت إلى القرار الصادر بتشكيل مجموعة عمل لتمويل التنمية برئاسة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية للعمل على ثلاثة مسارات أساسية تتمثل في تقدير الفجوات، ووضع السياسات، واقتراح آليات تنفيذية لضمان تحقيق رؤية مصر 2030، فضلًا عن دور مشروع استراتيجية تمويل أهداف التنمية المستدامة بالشراكة مع ممثل المقيم للأمم المتحدة بالقاهرة بتمويل من صندوق الأمم المتحدة الإنمائي والذي أنتج صياغة مسودة استراتيجية التمويل الوطنية لأهداف التنمية المستدامة.

جدير بالذكر أن الاجتماع تضمن عقد ورشة عمل إقليمية حول أدوات تمويل التنمية الديناميكية التي طورتها الإسكوا لدعم الجهود الوطنية الرامية إلى توسيع الحيز المالي ورفع كفاءة تعبئة موارد التمويل من المصادر المختلفة لتنفيذ الخطط الوطنية.

اقرأ أيضاًالمنتدى الاقتصادي العالمي يسلط الضوء على جهود مصر في تعزيز التحول للاقتصاد الأخضر

قصور الثقافة: إقبال مميز على فيلم السرب في سينما الشعب.. ونشكر «المتحدة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزیرة التخطیط والتنمیة الاقتصادیة التمویل من أجل التنمیة التنمیة المستدامة الدولة المصریة مشکلة التمویل تمویل التنمیة بالإضافة إلى التنمیة ا فضل ا عن

إقرأ أيضاً:

إثارة كبيرة في افتتاح المرحلة الثالثة لـجولة الجياد العربيةبمسقط

حظي اليوم الأول من منافسات المرحلة الثالثة لـ"جولة الجياد العربية" بتنافس كبير بين الخيول المشاركة والتي تنظمها الخطوط الجوّية القطرية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة وبالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب والاتحاد العماني للفروسية والسباق، وذلك على مدى 3 أيام بباحة فندق قصر البستان بمسقط بمشاركة أفضل الخيول من مختلف دول العالم، وتواصل "جولة الجياد العربية" رحلتها المبهرة ضمن سلسلة من الجولات الممتدة عبر الشرق الأوسط وأوروبا والأمريكيتين، حيث تُقام هذه الفعاليات في مواقع استثنائية، احتفاءً بجمال وروعة الجياد العربية الأصيلة، وتحرص اللجنة المنظمة على الحفاظ على المصداقية في كل مرحلة من مراحل الجولة، مع الالتزام بتقاليد الفروسية العربية الأصيلة، وذلك من أجل فتح آفاق جديدة في عالم الفروسية العربية، وإحياء إرثها العريق وضمان استدامته للأجيال القادمة.

وتعد هذه المرحلة هي الثالثة والتي تشهد تنافسًا كبيرا بين 126 جوادًا عربيًا أصيلًا من ست دول، بمثابة وجهة مميزة لعشاق الفروسية من جميع أنحاء العالم، وتبلغ قيمة الجوائز المالية لهذه المرحلة مليونًا و500 ألف يورو، والتي سيتم توزيعها على أفضل 10 جياد تفوز بالمراكز الأولى، مع إضافة مبلغ 4 ملايين و65 ألف يورو لأول 20 عارضًا وجوادًا في فئتي الذكور والإناث.

وتعد "جولة الجياد العربية" بمسقط فرصة لا مثيل لها لاكتشاف مجموعة من العلامات التجارية المحلية والعالمية، حيث تستعرض القرية المشاركة تنوعًا ثقافيًا من خلال الشغف المشترك بالفروسية، كما يشارك في الفعالية العديد من المتاجر التي تقدم هدايا تذكارية مثل العطور والمنتجات المحلية، إضافةً إلى ملابس وتجهيزات الفروسية، والمقتنيات المنزلية وغيرها من المنتجات الفريدة. وعلى مدار ثلاثة أيام، تُقام فعاليات ترفيهية وثقافية متنوعة، تختتم بالنهائي الكبير في مساء غداً السبت، مما يجعل هذا الحدث محطة استثنائية لعشاق الخيل، والدخول سيكون مجانيًا للجمهور، مع توفير باقة ضيافة فاخرة لزوار الفعالية، وتتميز الجوائز الخاصة بمرحلة مسقط بتطريزات ذهبية فاخرة مستوحاة من الخنجر العماني التقليدي، مع لمسات من الياقوت والزمرّد واللؤلؤ، مما يضفي على الفعالية طابعًا فريدًا يجسد الإرث العريق لهذه الرياضة.

24 مليون يورو

وتم إطلاق "جولة الجياد العربية" في عام 2023 وتهدف هذه الجولة إلى تبادل الثقافات والترويج للتراث العربي وجمال الجياد العربية الأصيلة من خلال منصة دولية، وهي السلسلة الأعلى قيمة من حيث الجوائز في عالم مسابقات الجمال، وتتضمن هذه السلسلة منطقتين منفصلتين وهما أوروبا والشرق الأوسط، والأمريكيتين، والجياد الفائزة بالميداليات الذهبية، والفضية، والبرونزية من كل مرحلة من "جولة الجياد العربية" ستتأهل إلى "بطولة العالم للخيل العربية أبطال جولة الجياد العربية" في المحطة الختامية هذا الموسم، كما تُقام الفعاليات في مواقع مميزة ضمن وجهات أيقونية، مع جوائز مالية كبيرة، ففي 2024، بلغت قيمة الجوائز 17 مليون يورو، بينما في 2025، ارتفعت قيمة الجوائز إلى أكثر من 24 مليون يورو، وتهدف "جولة الجياد العربية" إلى الارتقاء بمستوى مسابقات الجياد العربية وتعزيز التواصل بين الثقافات من خلال الشغف المشترك، كما تشكل "جولة الجياد العربية" النظام الإيكولوجي المثالي للجياد العربية، حيث تدعم المربين ومنظمي العروض حول العالم نحو مستقبل أفضل.

وتحمل "جولة الجياد العربية" مجموعة من الرسائل الرئيسية، منها الانطلاق في رحلة من التميّز، حيث تعيش تجربة تجمع بين الأناقة والأصالة، وفق أعلى معايير النزاهة والشفافية، والانغماس في السحر الفتّان للجياد العربية التي تتألق في مواقع أيقونية ومدن خلابة تمتد عبر أوروبا والشرق الأوسط والأمريكيتين، وكل وجهة هي لوحة فنية فريدة تُجسد روعة الجياد العربية وأصالتها من خلال معالم تاريخية غنية تمثل دولاً من الشرق الأوسط وأوروبا، إضافة إلى الأمريكيتين، وتقدم "جولة الجياد العربية" أسلوبًا عصريًا، وتُرسي معيارًا جديدًا، وذلك من أجل إحداث تغيير للأفضل في منافَسات جمال الجياد العربية، وتعيد تعريف جوهر منافسات الجياد العربية والتجارب المرتبطة بها، وهذا كله ينبع من القيم الأساسية التي تتسم بالتميّز والمصداقية والرقي.

وبعيدًا عن روح المنافسة، تشكل "جولة الجياد العربية" احتفالية بالشغف المشترَك، وتعزز التواصل بين الشعوب والثقافات من خلال التراث العربي الأصيل وجمال الجياد المشاركة، كما تكرس الجولة السعي المستمر نحو التميّز، وترسيخ مكانة الجياد العربية ضمن منافسات متكاملة الأبعاد، والالتزام بأعلى المعايير بدءًا من تنظيم المسابقات وصولاً إلى الرعاية الدقيقة للجياد، والعناية الفائقة بكل من العارضين وكل المعنيين في هذا المجال.

كما أن المصداقية هي أساس "جولة الجياد العربية" من حيث الالتزام بتطبيق مبادئ الشفافية والعدالة، ومعاملة جميع المشاركين بأعلى درجات الاحترام والأخلاق، حيث أصبح جوهر المصداقية جزءًا لا يتجزأ من هوية "جولة الجياد العربية"، ويظهر ذلك في كل تفاصيل الحدث.

كما تطمح "جولة الجياد العربية لأن تكون في طليعة الفعاليات الدولية، وهذه الجولة ليست مجرد سلسلة منافسات، بل هي منصة راقية تضع معايير جديدة وتفتح أفقًا واسعًا نحو آفاق مختلفة في عالم الجمال. كما أن الشغف هو القوة المحركة وراء "جولة الجياد العربية"، إلى جانب الإثارة والتشويق في المنافسات، تشكل جولتنا احتفالية بالشغف المشترك بين الجميع، والسعي لتعزيز التواصل بين الشعوب والثقافات المختلفة من خلال الفعاليات المتنوعة التي تصاحب البطولة. كما أن "جولة الجياد العربية" تهدف إلى ترك بصمة دائمة في عالم الجياد العربية، وأثر لا يُنسى، مما يسهم في تحقيق الهدف الأسمى بأن تكون هذه الجولة الأكثر رقيًا وحيوية في هذا المجال.

صفات فريدة

وينحدر الجواد العربي من شبه الجزيرة العربية، ويتمتع بتاريخ طويل وعريق يمتد لأكثر من 2500 سنة، واختارت القبائل البدوية تربية هذا الجواد المميز لما يمتلكه من صفات فريدة مثل القدرة على التحمل، والسرعة، والذكاء، والولاء في بيئة صحراوية قاسية مليئة بالتحديات، ومع كونه رفيقًا أساسيًا للبدو، وقد لعب الجواد العربي دورًا محوريًا في المعارك وكان جزءًا لا يتجزأ من عمليات التجارة على الطرق التجارية التي كانت تتوسع في تلك الحقبة. ومع توسّع الإمبراطورية الإسلامية، انتشرت الجياد العربية بشكل كبير حول العالم، حيث أثرت في سلالات الجياد في كل من آسيا وأوروبا وإفريقيا، وفي العصور الوسطى، قام النبلاء الأوروبيون بتربية الجياد العربية الأصيلة لتحسين سلالاتهم المحلية، وفي القرن التاسع عشر، شهدت الجياد العربية ازديادًا في شعبيتها حول العالم، حيث اعتمدت العديد من البرامج المؤثرة في مجال التربية والتأصيل، مما ساهم في انتشارها في مجتمعات الجياد بشكل عام.

واليوم تلقى الجياد العربية التقدير الواسع لمظهرها المميز ورشاقتها الفائقة في مختلف مجالات الفروسية، كما يظهر تأثيرها الواضح في تطوير العديد من سلالات الجياد المعاصرة، مما يسلط الضوء على الإرث العريق والدائم لهذه السلالة التي تركت بصمة بارزة في عالم الفروسية.

14 مرحلة عالمية

وخلال هذا الموسم 2025، تحط "جولة الجياد العربية" رحالها في 14 وجهة مختلفة في الشرق الأوسط وأوروبا والأمريكيتين، بحيث تعرف ضيوفها وعشاق الخيل على مواقع جديدة، ففي منطقة أوروبا والشرق الأوسط، انطلقت من إمارة عجمان بدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 3 – 6 يناير الماضي، بينما أقيمت المرحلة الثانية في الدوحة بقطر خلال الفترة من 5 - 8 فبراير الماضي، وتقام حاليا المرحلة الثالثة بمحافظة مسقط خلال الفترة من 6 - 8 مارس الجاري، على أن تقام المرحلة الرابعة في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 9 – 12 أبريل القادم، بينما ستقام المرحلة الخامسة في مدينة (كان) الفرنسية خلال الفترة 14 - 15 يونيو القادم، أما مدينة فالكنسوارد بهولندا فستحتضن المرحلة السادسة خلال الفترة من 19 - 20 يوليو المقبل، وستقام المرحلة السابعة في لندن بالمملكة المتحدة خلال الفترة من 6 – 17 أغسطس، يعقبها المرحلة الثامنة والختامية لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط والتي ستقام في مدينة براغ بالتشيك خلال الفترة 6 – 7 سبتمبر المقبل.

أما في منطقة الأمريكيتين، فقد بدأت بالمرحلة الأولى في مدينة سكوتسديل بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 18 و20 فبراير الماضي، وستقام المرحلة الثانية في مدينة ميامي بيتش بالولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 19 - 17 أبريل المقبل، يعقبها المرحلة الثالثة في مدينة ساو باولو بالبرازيل خلال الفترة من 14 - 13 يوليو، ثم المرحلة الثالثة في مدينة براندون بكندا خلال الفترة من 9 - 8 أغسطس، بينما ستقام المرحلة الرابعة والنهائية لمنطقة الأمريكيتين في مدينة لاس فيجاس بالولايات المتحدة الأمريكية وذلك خلال الفترة من 28 - 27 سبتمبر المقبل، أما بطولة العالم للخيل العربية فستقام في الدوحة بقطر خلال الفترة من 3 – 6 ديسمبر المقبل.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يتابع مع وزيرة التخطيط عددًا من ملفات العمل
  • ملامح البرنامج القطري لمصر.. مدبولي يتابع مع وزيرة التخطيط عددا من ملفات العمل
  • «الفعاليات الاقتصادية بالدقم» رافد استثماري وأداة فعالة في التنمية المستدامة
  • إدارة ترامب تقطع التمويل وتلغي العقود لمشاريع الإسكان الاقتصادية
  • الهطالي: المرأة شريك في التنمية المستدامة
  • افتتاح الدورة الرمضانية لكرة القدم بالبدرشين
  • تعاون مثمر.. كيف تعزز الكويت ومصر العلاقات الاقتصادية والتنمية المستدامة
  • التخطيط والتنمية الاقتصادية في أسبوع.. شراكة في مجال الأمن الغذائي ومباحثات لدعم الصحة
  • ننشر.. تفاصيل الحصاد الأسبوعي لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية
  • إثارة كبيرة في افتتاح المرحلة الثالثة لـجولة الجياد العربيةبمسقط