«ابدأ»: قدمنا قيمة مضافة للسوق المصري بتجميع المتنافسين من القطاعات نفسها
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال المهندس خالد حسن عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة «ابدأ»، إنّ المبادرة لها قيمة مضافة بالصناعة المصرية وهي تجميع المتنافسين في مشروعات من نفس القطاعات، موضحًا أنّ هذه الفكرة جاءت من أهمية وجود صناعات مغذية في السوق المصري.
وأضاف حسن، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «لتصنيع بعض الأجزاء الأساسية في بعض الصناعات الرئيسية بالأجهزة المنزلية أو حتى محابس الأمان، فإنّنا في حاجة إلى كمية ضخمة جدا من الإنتاج لا تستوعبها شركة واحدة في مصر».
وتابع عضو المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة: «لكي نوطن المنتجات، يجب أن يغذي المنتج 3 أو 4 مصانع في مصر حتى يستمر المشروع ويكون مربحا ويغطي تكاليفه الاستثمارية وعوائده الاقتصادية، وشجعت المبادرة المتنافسين على التعاون في الصناعات الاستراتيجية ببعض القطاعات، ونجحت في ذلك، وشهد الرئيس بالأمس إنتاج أول محرك بنزين مصري لوسائل النقل الخفيف وهو مصنع فريد من نوعه بشراكة مصرية صينية وهو امتداد لمجمع وسائل النقل الخفيف لتصنيع كل المدخلات ومستلزمات الإنتاج والإنتاجات النهائية المتعلقة بوسائل النقل الخفيف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابدأ مبادرة ابدأ إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
أحمد يقاضي زوجته طلبًا للطاعة: متكبرة وشايفة نفسها
تصاعدت حدة الخلافات بين أحمد وزوجته فاطمة، حتى بلغت حد القطيعة، بعدما غادرت الزوجة منزل الزوجية وتشبثت بالطلاق، رفض الزوج الاستسلام للأمر الواقع، فلجأ إلى القضاء، مطالبًا بإعادتها إلى بيت الطاعة.
يبلغ أحمد من العمر 31 عامًا، ويعمل في إحدى شركات البترول، بينما تنتمي زوجته إسراء إلى العائلة ذاتها، إذ تزوجا قبل خمس سنوات تنفيذًا لإرادة الأسرة التي سعت إلى الحفاظ على ميراث والدها المتوفى، وبعد عام من الزواج، أنجبا ابنهما “أحمد”، لكن الحياة بينهما لم تكن مستقرة، إذ وصف الزوج زوجته بالتكبر والانشغال الدائم بأموالها وعملها، وإهمالها لأسرتها ومتطلبات المنزل.
ذات يوم، دبّ شجار حاد بينهما، غادرت على إثره فاطمة المنزل وتركت ابنها وراءها، رافضة العودة رغم محاولات الصلح التي قادها الزوج، زاد الأمر سوءًا حينما علم أحمد أن عائلة زوجته تسعى لتزويجها من رجل آخر، وهو ما دفعه إلى اللجوء لمحكمة الأسرة بالتجمع الخامس، رافعًا دعوى بالطاعة، ولا تزال القضية قيد النظر أمام القضاء.