على خلفية الزيارة الاخيرة للوفد الكردي، المركز والاقليم تحدثا عن التوصل لحلول لمسألة الرواتب تقضي بارسالها شهريا الى كردستان. بالمقابل وصف نواب هذه الحلول بانها موقتة كالعادة وقرار المحكمة الاتحادية ربما يسهم في تفكيك هذه الازمة المزمنة اذا ما طبق. لكن لا جديد في طبيعة هذه الحلول ومايقابلها من التزامات فالقرارات السياسية تعلو على قرارات المحكمة الاتحادية وقانون الموازنة، لذلك فان الاقليم لن يقابل هذه الحلول بتسليم الايرادات النفطية وغير النفطية وفق بعض النواب.




ويأتي هذا في وقت يتطلع المواطن الكردستاني الى وضع حلول حقيقية من شأنها ان تنهي معاناته المستمرة ورغم تعدد الزيارات الا ان الملفات العالقة بين بغداد واربيل لاتزال تبحث عن جدية سياسية لانهائها .

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

ميتكا تعرض مشاريع الطاقة المتجددة لتطوير الحقول النفطية في ليبيا

ليبيا – قدّمت شركة “ميتكا” اليونانية عرضًا فنيًا حول التحول الطاقوي، خلال اجتماع عُقد في مقر المؤسسة الوطنية للنفط خلال اليومين الماضيين.

واستعرضت الشركة، عبر مكتبها الإعلامي، خبرتها الواسعة في تنفيذ مشاريع الطاقات المتجددة، بما في ذلك مصادر الطاقة الشمسية والرياح، إضافة إلى نسب الطاقة المنتجة من هذه المصادر في دول عدة حول العالم.

كما تناول الاجتماع الجوانب الفنية والعلمية المتعلقة بإمكانية الاستفادة من هذه المشاريع وطرق تنفيذها، وذلك في إطار دراسة المؤسسة لإمكانية تطبيق هذه الحلول في الحقول النفطية ومواقع العمليات.

يُذكر أن هذا اللقاء يأتي ضمن اهتمام المؤسسة الوطنية للنفط بتطوير الطاقات البديلة وبحث الخيارات المتاحة لتعزيز الاستفادة منها في قطاع النفط.

 

مقالات مشابهة

  • “الطاقة”: انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا
  • حلول وفرص استثمارية.. 7 أيام في ”المنطقة الخضراء“ بـ ”كوب 16 الرياض“
  • ترامب يرشح بريندان كار لرئاسة لجنة الاتصالات الاتحادية
  • ترامب يعين بريندان كار رئيساً للجنة الاتصالات الاتحادية
  • صادرات الكويت غير النفطية تبلغ 68 مليون دولار في تشرين الاول
  • تحرك نيابي صوب شركة كار النفطية: شبهات بتجهيز كهرباء "وهمي"
  • تراجع جديد في صادرات العراق النفطية إلى أمريكا خلال أسبوع
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • ميتكا تعرض مشاريع الطاقة المتجددة لتطوير الحقول النفطية في ليبيا
  • كيف نصلي سنة صلاة الظهر قبل أذان العصر؟ دار الإفتاء تجيب