بعد منعه من الكلام.. أسباب صادمة لـ مرض أحمد رزق| تفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
تداول رواد السوشيال ميديا أنباء عن مرض الفنان أحمد رزق، حيث أجرى عملية تغيير عظم الفك مما أدى إلي منعه من الكلام نهائيا.
نرصد لكم فيما يلي ابرز أسباب تغيير عظم الفك بعد إصابة الفنان أحمد رزق.
يتم دعم الأسنان بواسطة عظم الفك، وهو جزء أساسي من بنية الوجه وهو ضروري للتحدث والمضغ بشكل مريح.
بشكل عام، ينجم فقدان عظم الفك عن فقدان الأسنان أو أمراض اللثة أو حالة طبية أخرى تؤثر على كثافة العظام. إذا تم تجاهل الحالة، فقد تستمر في فقدان أسنانك، أو تعاني من ضمور الوجه أو انهياره، وتجد أنه لا يمكن تنفيذ إجراءات ترميم الأسنان المختلفة.
يتضمن العلاج ترقيع العظام، إلى جانب إجراءات مثل زراعة العظام لتحفيز نمو العظام.
أسباب تغيير عظم الفكالصدمة – الأحداث التي تتسبب في سقوط أحد الأسنان تتسبب في توقف تحفيز العظام؟ سيؤدي نقص تحفيز العظام إلى تدهور عظم الفك في تلك المنطقة بالذات.
خلع الأسنان – بمجرد إزالة سن بالغ، سيبدأ عظم الفك الخاص بك في التدهور على الفور، إلا إذا قمت باستبدال السن بزراعة.
أطقم الأسنان - أطقم الأسنان غير المثبتة مصممة لتوضع فوق أنسجة اللثة، هذا النوع من أطقم الأسنان لا يحفز عظم الفك، بالإضافة إلى ذلك، يتم امتصاص البنية العظمية الأساسية ببطء بسبب فقدان الأسنان الحقيقية.
تركيب الجسور – علاج شائع لاستبدال الأسنان المفقودة، يمكن أن يتسبب تركيب الجسور أيضًا في تدهور عظم الفك في المسافة بين الأسنان المثبتة للجسر.
تشوهات العض - يشير الانسداد أو "العضة" إلى الطريقة التي تتناسب بها الأسنان مع بعضها البعض. يمكن أن تؤدي تشوهات العض طويلة الأمد إلى قوى بدنية غير طبيعية تؤدي إلى تعطيل توازن العلاقة الإطباقية بين الأسنان العلوية والسفلية والفكين، ونتيجة لذلك، يمكن أن يحدث تدهور العظام في بعض الأسنان.
المصدر:faceandjawsurgery
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد رزق أخبار أحمد رزق الفنان أحمد رزق أفلام أحمد رزق یمکن أن
إقرأ أيضاً:
خطوة نحو تغيير العالم.. إثبات إمكانية توليد الكهرباء من دوران الأرض
بغداد اليوم - متابعة
نجح فريق من العلماء في جامعة برينستون ومختبر الدفع النفاث التابع لناسا، اليوم الأربعاء (26 آذار 2025)، في توليد كمية ضئيلة من الكهرباء عبر استغلال دوران الأرض في مجالها المغناطيسي، في خطوة قد تمهّد الطريق نحو تطوير مصدر جديد للطاقة النظيفة.
وذكر الفريق البحثي في تصريحات صحفية، أن "التجربة تضمنت استخدام أسطوانة مجوفة بطول 29.9 سم مصنوعة من فيريت المنغنيز والزنك، وهي مادة مختارة لقدرتها على تحفيز حركة المجالات المغناطيسية. ووُضعت الأسطوانة في مختبر مظلم تماما، بلا نوافذ، لتجنب أي تأثيرات خارجية"، مشيرين الى أن "الأسطوانة ثبتت بشكل (مائلة) يجعلها لا تصطف مع أي من الاتجاهين - لا مع محور دوران الأرض ولا مع المجال المغناطيسي - بل تقطع هذين الاتجاهين بزاوية قائمة".
وأضافوا أنه "رغم بقاء الأسطوانة ثابتة داخل المختبر، فإن دوران الأرض عبر مجالها المغناطيسي تسبب في تطبيق قوة مغناطيسية على الإلكترونات داخلها. وعند تغيير زاوية الأسطوانة أو استبدالها بأخرى، اختفى هذا الجهد"، مؤكدين أن "التأثير ناتج عن دوران الأرض نفسه".
وأشار العلماء الى أن "هذه النتائج بأنها (إثبات مبدئي للمفهوم)"، موضحين أنها "قد تشكّل نقطة انطلاق لدراسات مستقبلية تهدف إلى توليد كميات أكبر من الكهرباء باستخدام المجال المغناطيسي للأرض".
ويذكر أن الاهتمام يتزايد عالميا بتطوير مصادر طاقة نظيفة ومستدامة، خاصة في ظل السعي للحد من انبعاثات غازات الدفيئة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط.
وتبرز الطاقة الشمسية وطاقة الرياح كمصادر رئيسية للطاقة المتجددة، إلى جانب الطاقة الحرارية الأرضية التي تستغل حرارة باطن الأرض، والطاقة الكهرومائية التي تعتمد على تدفق المياه.
وفيما يكتسب التوجه نحو الطاقة النووية في المقابل زخما متزايدا، حيث توفر حاليا حوالي 10% من الكهرباء عالميا، وفقا للرابطة النووية العالمية. وعلى الرغم من أن الطاقة النووية غير متجددة نظرا لمحدودية الوقود المستخدم، إلا أن كميات صغيرة منه كافية لإنتاج كميات كبيرة من الكهرباء، ما يجعلها خيارا واعدا في التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.
المصدر: وكالات