اخبار aljaras أعراض وأسباب التسمم الغذائي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
اخبار aljaras، أعراض وأسباب التسمم الغذائي،التسمم الغذائي هو حالة تحدث عندما يتم تناول طعام أو شراب ملوث بالبكتيريا الضارة، .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أعراض وأسباب التسمم الغذائي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
التسمم الغذائي هو حالة تحدث عندما يتم تناول طعام أو شراب ملوث بالبكتيريا الضارة، الفيروسات، الطفيليات، أو السموم الطبيعية. عند تناول هذه الأطعمة الملوثة، تصبح البكتيريا أو الفيروسات قادرة على إفراز السموم التي تسبب الأعراض السيئة. يمكن أن تظهر أعراض التسمم الغذائي في غضون ساعات إلى أيام بعد تناول الطعام الملوث، وتشمل الغثيان، القيء، الإسهال، الآلام البطنية، والحمى. تختلف شدة الأعراض اعتمادًا على نوع الملوث وحالة الصحة العامة للفرد.
للوقاية من التسمم الغذائي، يجب تجنب تناول الأطعمة غير المطبوخة بشكل جيد، وتجنب تناول الأطعمة الملوثة، والحفاظ على نظافة اليدين ومساحات إعداد الطعام. في حالة ظهور أعراض التسمم الغذائي، يجب استشارة الطبيب للحصول على التشخيص الدقيق والعلاج المناسب.
أعراضه؟
إليك بعض الأعراض الشائعة للتسمم الغذائي:
1. الغثيان والقيء: قد تشعر برغبة قوية في التقيؤ، وقد يكون التقيؤ مكررًا للتخلص من المواد الملوثة في الجسم.
2. الإسهال: يمكن أن يكون الإسهال شديدًا ومؤلمًا، وقد يحتوي على بقايا طعام غير هضمه.
3. آلام البطن: قد تعاني من آلام حادة في منطقة البطن بسبب تهيج المعدة والأمعاء.
4. الحمى: في بعض الحالات، يمكن أن ترتفع درجة حرارة الجسم بسبب التسمم الغذائي.
5. الصداع: قد تعاني من ألم في الرأس وصعوبة في التركيز والشعور بالإرهاق.
6. الشعور بالضعف والتعب: قد تشعر بالضعف العام والإجهاد بسبب تأثير المسبب الملوث على جهازك المناعي ونظامك الهضمي.
تذكر أن شدة هذه الأعراض تختلف باختلاف نوع الميكروب أو السموم المسببة وكمية الملوثات التي تم تناولها، وتتطلب حالات التسمم الغذائي الشديدة العناية الطبية الفورية. إذا كنت تشك في أنك تعاني من التسمم الغذائي، من الأفضل استشارة الطبيب للحصول على التشخيص والعلاج اللازم.
اسبابه؟
التسمم الغذائي يمكن أن يحدث نتيجة تناول طعام أو مشروب ملوث بالميكروبات الضارة أو السموم. وفيما يلي بعض الأسباب الشائعة للتسمم الغذائي:
1. البكتيريا الضارة: مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية والليستيريا والكامبيلوباكتر والشيغيلا، والتي تمكث في الطعام الملوث نتيجة لسوء التخزين أو النقل أو التحضير.
2. الفيروسات: مثل فيروس النورو والفيروسات الهضمية، والتي يمكن أن تنتقل عن طريق الأطعمة الملوثة أو الأيدي غير المغسولة.
3. الطفيليات: مثل الطفيليات المسببة للأمراض مثل الإشستيا والطفيليات الأميبية.
4. العفن والسموم الفطرية: بعض أنواع العفن قد تنتج سمومًا تسمى الأفلاتوكسينات وتكون موجودة في الأطعمة الملوثة بالعفن.
5. التلوث الكيميائي: قد يحدث التلوث الكيميائي نتيجة استخدام مواد كيميائية ضارة في عمليات الزراعة أو المعالجة أو التخزين.
6. العوامل البيئية: قد تكون بعض الأطعمة معرضة للتلوث بسبب الظروف البيئية السيئة، مثل عدم الحفاظ على النظافة الصحية أثناء التحضير والتخزين.
يجب الاهتمام بالسلامة الغذائية واتباع الممارسات الصحية في تحضير وتخزين الطعام للوقاية من التسمم الغذائي. إذا كنت تشتبه في تعرضك للتسمم الغذائي، يجب عليك الاتصال بالطبيب لتقييم الحالة وتلقي العلاج المناسب.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أعراض وأسباب التسمم الغذائي وتم نقلها من الجرس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل يمكن تدريب اللسان على الاستمتاع بالأطعمة الصحية؟
يزعم بعض المؤثرين على "تيك توك" أن تناول حفنة من السبانخ النيئة أول شيء في الصباح "يُدرب" براعم التذوق والأمعاء على الرغبة الشديدة في تناول طعام صحي، فما مدى صحة هذا الادعاء؟
بحسب "مجلة هيلث"، يقول الخبراء إن هذه الادعاءات صحيحة إلى حد ما، لأن اختيارات الشخص الغذائية يمكن أن تؤثر على براعم التذوق والأمعاء.
لكن، على الرغم من أن السبانخ ليس حلاً سحرياً في رأي الخبراء، حصد فيديو جوردين نيكلسون على تيك توك أكثر من نصف مليون إعجاب.
وتقول نيكلسون: "أول ما تتذوقه براعم التذوق لديك وتهضمه يُحدد مسار نظامك الغذائي اليومي". وقد تفاعل المُعلّقون بطرقٍ مُختلفة، حيثُ صرّح البعض بأن هذه الممارسة تُجدي نفعًا معهم، بينما وصفها آخرون بأنها زائفة.
عادات غذائية صحيةلكن الخبراء يوصون باختيار أي طعام صحي في وجبة الإفطار - وليس السبانخ فقط - لمساعدتك على بناء عادات غذائية صحية.
وبحسب أماندا سوسيدا أخصائية التغذية المسجلة في جامعة كاليفورنيا: "إن تدريب براعم التذوق لدينا أمرٌ فعّال بالفعل". "ومن أكثر الطرق شيوعاً لتدريب براعم التذوق هي عندما يتطلع الناس إلى تقليل تناول الصوديوم".
وأوضحت سوسيدا أن براعم التذوق يمكن أن تعتاد على النكهات القوية، مثل الملح، لذا فإن التقليل التدريجي من تناول الصوديوم بمرور الوقت يمكن أن يجعلك تتأقلم مع تناول كميات أقل من الصوديوم. وبالمثل، قد تعتاد على نكهة قوية مثل السبانخ، ما يزيد من احتمالية استمتاعك بها.
أما بالنسبة لكون السبانخ مفتاحاً لتدريب اللسان على تقليل الرغبة الشديدة في تناول الحلويات، فهذا أقل إثباتاً، بحسب سوسيدا.
هل يمكن تدريب الأمعاء؟وقالت كيم كولب، أخصائية تغذية لمركز "غوت هيلث كونيكشن" في سان فرانسيسكو: "يبدو أن هذا الادعاء يستند إلى مادة موجودة في غشاء بعض النباتات الخضراء الورقية، تسمى الثايلاكويدات". أظهرت دراسات محدودة أن مستخلص الثايلاكويد من السبانخ قد يؤثر على هرمونات الجوع ويقلل الشهية لفترة قصيرة.
وتضيف: "هذا ما خلصت إليه مراجعة أجريت عام 2019 لـ 8 أوراق بحثية، إلا أن الباحثين أشاروا أيضاً إلى "الحاجة إلى مزيد من الدراسات" لاستكشاف هذه الصلة بشكل أعمق".
وبغض النظر عن ذلك، أكدت كولب أن "هناك العديد من العوامل الأخرى المؤثرة في تفضيلات التذوق واختيارات الطعام، بما في ذلك العوامل الوراثية، والحالة الصحية، والميكروبات التي تعيش في الفم والأمعاء".
سواء اخترت السبانخ أو أي خضار آخر، فإن إضافة شيء طازج وملون إلى الإفطار فكرة جيدة بشكل عام.
وقالت كولب: "في كل مرة تُزيد فيها من أنواع الأطعمة النباتية في وجباتك، ستتناول المزيد من الألياف والعناصر الغذائية، وهي وقودٌ لميكروبات الأمعاء النافعة".
الفواكه والمكسراتونصحت بالتنويع في وجبات الإفطار، فلا تقتصر على الخضراوات فحسب، بل تشمل أيضاً: الفواكه والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور والبقوليات.
يتعلق الجزء الثاني من ادعاء مستخدمي تيك توك حول تناول السبانخ على الإفطار بتدريب الأمعاء على الرغبة الشديدة في تناول أطعمة صحية أكثر. ومن المثير للاهتمام أن كولب قالت إن لهذا المفهوم أيضاً بعض المزايا العلمية.
وقالت: "يُعد النظام الغذائي أحد أهم الطرق لتغيير ميكروبيوم الأمعاء، ويُعتقد أن ميكروبات الأمعاء قد تؤثر على سلوك الأكل من خلال التواصل عبر محور الأمعاء والدماغ". بعض مستقبلات التذوق الموجودة في أفواهنا موجودة أيضًا في الأمعاء، ويمكن أن تتأثر بالميكروبات المختلفة التي تعيش هناك.