الحرة:
2024-12-23@06:26:02 GMT

إيران تعلن الإفراج عن طاقم سفينة مرتبطة بإسرائيل

تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT

إيران تعلن الإفراج عن طاقم سفينة مرتبطة بإسرائيل

قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، إن بلاده أفرجت عن طاقم سفينة مرتبطة بإسرائيل‭ ‬ترفع علم البرتغال، لكنها لا تزال تحتجز السفينة ذاتها.

واحتجز الحرس الثوري الإيراني سفينة الشحن "إم.إس.سي أريس" في مضيق هرمز، في 13 أبريل الماضي، وعلى متنها طاقم مكون من 25 فردا بعد أيام من تعهد طهران بالرد على هجوم يشتبه في أنه إسرائيلي على قنصليتها في دمشق.

وحذرت إيران من أنها قد تغلق طريق الشحن الحيوي.

وقال أمير عبد اللهيان بحسب ما نشرته وزارة الخارجية في وقت متأخر مساء الخميس على منصة إكس" "السفينة المحتجزة، التي أغلقت رادارها في المياه الإقليمية الإيرانية وعرضت أمن الملاحة للخطر، تخضع للاحتجاز القضائي"، وفق ما نقلته رويترز.

وأضاف أن إطلاق سراح الطاقم "تصرف إنساني" ويمكنهم بذلك العودة إلى بلدانهم وكذلك قبطان السفينة.

وقالت الخارجية الإيرانية في وقت سابق إن احتجاز السفينة إم.إس.سي أريس جاء بسبب "انتهاكها لقوانين ملاحة بحرية" وإن ارتباط السفينة بإسرائيل ليس محل شك.

وتستأجر "إم.إس.سي السفينة أريس" من "غورتال شيبنغ" وهي شركة تابعة لشركة "زودياك ماريتايم" المملوكة جزئيا لرجل الأعمال الإسرائيلي، إيال عوفر.

وأثرت الهجمات التي تشنها حركة الحوثي المتحالفة مع إيران على السفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن على الشحن العالمي. وتقول الحركة إنها تقوم بذلك تضامنا مع الفلسطينيين خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل

دينا محمود (غزة، لندن)

أخبار ذات صلة الإمارات: ضرورة الامتثال للقانون الدولي في الأرض الفلسطينية المحتلة «مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»

مع دخول الحرب الدائرة في قطاع غزة شهرها الـ15، تتزايد المؤشرات على تصاعد الضغوط الناجمة عن القتال، على الصعيد الداخلي في إسرائيل، وذلك بفعل استمرار المعارك لفترة أكد عسكريون إسرائيليون أنها تفوق كثيراً ما كان متوقعاً، عند اندلاعها في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وبحسب خبراء اقتصاديين، انخفض النمو الاقتصادي في إسرائيل، بنسبة تقارب 2 % خلال العام الماضي، وسط توقعات بأن تصل نسبة الانكماش إلى قرابة 1.5% خلال العام الحالي الموشك على الانتهاء، على خلفية الاستعانة بعدد هائل من أفراد القوى العاملة، للخدمة العسكرية.
فقبل نشوب الحرب، كان العدد المتوسط لمن يتغيبون عن أعمالهم بسبب الخدمة الاحتياطية في الجيش الإسرائيلي، يقترب من 3200 شخص كل شهر، وعادة ما كان ذلك التغيب، لا يستمر سوى لجزء من الأسبوع لا أكثر. أما في الفترة ما بين أكتوبر وديسمبر من العام الماضي، أي مع نشوب الحرب تقريباً، فقد وصل العدد إلى نحو 130 ألف شخص في كل شهر، ولكل أيام الأسبوع في أغلب الأحيان.
وأشار الخبراء، إلى أن تبعات الحرب دفعت الشركات الصغيرة إلى البدء في إغلاق أبوابها، كما كبدت الشركات الناشئة خسائر كبيرة، في حين باتت المؤسسات الاقتصادية، التي لا يزال من الممكن أن تحقق نجاحاً، تفكر في الانتقال إلى دول أخرى بخلاف إسرائيل.
ووفقاً لخبير استشاري في مجال الأعمال، لم تكفِ المساعدات التي قدمتها الحكومة الإسرائيلية للمتضررين اقتصادياً من الحرب، لتغطية ما لحق بهم من خسائر، على مدار الشهور الثلاثة عشر الماضية، والتي شهدت ما بات يُوصف بالصراع الأطول في تاريخ إسرائيل.
وقال محللون سياسيون إسرائيليون، في تصريحات نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، إن المجتمع استنفد تقريباً كل قدراته، في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية، وتزايد التبعات الملقاة على كاهل جنود الاحتياط وأُسَرِهم، فضلاً عن ارتفاع عدد القتلى والجرحى بسبب الحرب.
ووفقاً لبيانات أوردتها الصحيفة نفسها، استدعت السلطات الإسرائيلية، خلال الشهور الأولى من الحرب في غزة، نحو 350 ألف شخص لارتداء الزي العسكري، وهو ما وُصِفَ بأنه عدد مذهل، في بلد يقل سكانه عن 10 ملايين.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره الإيراني التطورات بالمنطقة
  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره الإيراني التطورات في المنطقة
  • إيران تعلن اعتقال 12 عنصراً من شبكة تابعة لداعش
  • إيران تعلن مقتل موظف بسفارتها في دمشق وتطالب بمحاسبة الجناة
  • إيران تعلن مقتل أحد موظفي سفارتها في دمشق
  • إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية
  • إيران تعلن مقتل موظف بسفارتها في دمشق
  • إيران تعلن مقتل احد موظفي سفارتها في دمشق
  • توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل
  • الخارجية الإيرانية: مزاعم بريطانيا وأستراليا حول إيران لا أساس لها من الصحة