الفراج : إذا طلع قضية عند لاعب منافس صار الجمهور حراس فضيلة .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ماجد محمد
أوضح الناقد الرياضي غرم العمري، أن لجنة الانضباط لن تختار المباراة التي يجب أن يوقف بها لاعب نادي الهلال مالكوم، وذلك في حال وجود قرار.
وجاء ذلك ردًا على مشاهد تساءل عبر هشتاج برنامج أكشن مع وليد قائلاً:” ليه ما صدر القرار بإيقاف مالكوم .”
وقال العمري خلال :” أنا لست مع التشكيك نحن لا نشك في النوايا لأن لجنة الانضباط تقوم بعملها بكل أمانة، فإذا يستحق مالكوم الإيقاف ستوقفه .
وعلّق الإعلامي الرياضي وليد الفراج قائلاً:” البعض بكل صراحة لا يريد مالكوم أن يتوقف للمعاقبة بل يريدون أن لا يلعب أمام الأهلي بكل صراحة، وتبغى ذلك قول يا رب ولا تلف وتدور .”
وأضاف :” إذا طلع قضية عند لاعب منافس طلع الجمهور كله وصار حراس فضيلة.
مشاهد: ليه ما صدر القرار بإيقاف مالكوم ؟
غرم العمري: لجنة الانضباط لن تختار المباراة التي يجب أن يوقف بها مالكوم لو كان هناك قرار أصلا #وليد_الفراج: بعض الجماهير تحاول الضغط لتزبط مع فريقها ????
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/jJF9K7YY3K pic.twitter.com/5hqVAzAu3y
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال لجنة الانضباط مالكوم
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4