مقتل أحد أسرى إسرائيل واحتجاز جثمانه في غزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت إسرائيل فجر الجمعة 3 مايو 2024 ، أنها تأكدت من مقتل درور أور، أحد الأسرى لدى حركة حماس في قطاع غزة .
وقال مسؤولو كيبوتس بئيري حيث كان يعيش أور إن الرجل البالغ 49 عاما قتل خلال هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول ونقلت جثته إلى قطاع غزة.
وحتى هذا الإعلان كان أور يُعتبر في عداد الأسرى الأحياء المحتجزين في قطاع غزة.
وأطلقت حركة حماس الشقيقين نوعام (17 عاما) وألما (13 عاما) في إطار الهدنة التي استمرت لأسبوع خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وفجر الجمعة، قالت الحكومة الإسرائيلية في منشور على منصة إكس "يحزننا أن نعلن أن درور أور الذي اختطفته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، قد تأكد مقتله وأن جثته محتجزة في غزة".
ولم توضح الحكومة في منشورها كيف تأكّدت من مقتل أور.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مقتل مصري بطلق ناري في ولاية فلوريدا الأميركية.. ودعوات لـإعادة جثمانه
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بحزن، نبأ مقتل شاب من بلادهم، في ولاية فلوريدا الأميركية، جراء خلاف مرتبط بعمله، فيما دعا بعضهم لإعادة جثمانه.
وقال أحد أصدقاء الشاب في مقطع مصور نُشر على موقع فيسبوك، أن "مصطفى محمود توفي الجمعة، عند الساعة الواحدة والنصف بالتوقيت المحلي لولاية فلوريدا، وذلك جراء رصاصة طائشة أطلقها شخص من أصول كوبية".
وتابع ذلك الشاب: "كل ذلك حدث بسبب المال.. هذه هي الغربة.. رحمك الله يا مصطفى وغفر لك".
من جانبه، قال صديق آخر للمجني عليه، إن المتهمين بقتل مصطفى، هما رجل وابنه كانا يعملان معه.
ولفت إلى أن مصطفى سافر إلى الولايات المتحدة قبل 12 عاما، وبدأ العمل في غسيل السيارات وانتقل منها إلى مهنة المقاولات.
وأوضح أنه كان قد لقي حتفه بعد أن طلب من الرجل وابنه، اللذين يعملان لديه، إعادة وضع البلاط في أحد المنازل لوجود عيب، فما كانا منهما إلا أن غضبا وعمدا إلى تكسير البلاط.
وأشار إلى أن الأب "أطلق النار على مصطفى وأصابه في رقبته"، وذلك قبل استدعاء الشرطة إلى مكان الواقعة.
وواصل: "تم نقل المجني عليه إلى المستشفى، كما أفرجت الشرطة عن الابن معتبرة أن ما قام به دفاعا عن النفس".
وقال إن تشريح الجثة وبقية الإجراءات قد تستغرق 3 أشهر.
من جانبها، نشرت مستخدمة لفيسبوك تدعى رضوى، نداء عبر مجموعة للجالية المصرية على الموقع، طالبت فيه بالمساعدة في إعادة جثمان مصطفى إلى بلاده.