السالمي: الأهلي فاز على أبها بنتيجة كبيرة لأنه فتح الملعب .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ماجد محمد
قال الناقد الرياضي عماد السالمي أن فريق الأهلي فاز على أبها بنتيجة كبيرة لأنه فتح الملعب رغم أنه أغلق الملعب في الكأس وأخرجه
وأضاف”هذا الفوز يعيد ثقة جماهير النادي الأهلي في فريقه ، جمهور الأهلي هو نجم هذا الموسم وأعتقد في مباراة الهلال سيملأ الملعب بأكمله ”
فيما تابع الناقد الرياضي صالح أبو نخاع:”الأهلي لم يقدم مباراة كبيرة ولن يشكل الخطر الكبير على الهلال،و ضمك لم يقدم المستوى”
عماد السالمي:الأهلي فاز على أبها بنتيجة كبيرة لأنه فتح الملعب رغم أنه أغلق الملعب في الكأس وأخرجه
صالح أبو نخاع:الأهلي لم يقدم مباراة كبيرة اليوم ولن يشكل الخطر الكبير على الهلال ضمك اليوم لم يقدم المستوى
#أكشن_مع_وليد
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) May 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الهلال جماهير الأهلي كأس الملك لم یقدم
إقرأ أيضاً:
معدلات التوحد المرتفعة عالميا تدق ناقوس الخطر!
اليابان – كشفت دراسة عالمية جديدة عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
أجريت الدراسة ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021، والذي حدد اضطراب طيف التوحد كأحد الأسباب العشرة الأولى للعبء الصحي غير المميت بين الشباب دون سن 20 عاما.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.
نشر الدراسة في مجلة “لانسيت للطب النفسي”.
المصدر: ميديكال إكسبريس