مدفيديف يضمن لألكاراز الحفاظ على تصنيفه العالمي
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
حافظ الإسباني كارلوس ألكاراز على المركز الثالث بالتصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين، بعد فشل الروسي دانييل مدفيديف في بلوغ نصف نهائي بطولة مدريد لتنس الأساتذة.
وانسحب مدفيديف من مباراته في ربع النهائي أمام التشيكي جيري ليتشيكا، بعد خسارته للمجموعة الأولى 6-4 بسبب معاناته من مشكلة عضلية في الفخذ.
وكانت هذه المرة الأولى التي يبلغ فيها اللاعب الروسي ربع نهائي مدريد، وبالتالي فشل في خطف التصنيف الثالث عالميا من ألكاراز.
Hopefully see you on court very soon Daniil ❤️@jirilehecka advances to his first ever Masters 1000 semi-final as Medvedev is forced to retire due to injury@MutuaMadridOpen | #MMOPENpic.twitter.com/ApBJTDk3Ix
— ATP Tour (@atptour) May 2, 2024 إقرأ المزيدوكان إقصاء ألكاراز من ثمن النهائي على يد الروسي آندري روبليف قد جعلت مركزه الثالث عالميا محل خطر، حيث كان سيتراجع للتصنيف الرابع ويبتعد عن منصة التصنيف حال تأهل ميدفيديف للمربع الذهبي في مدريد.
ويتصدر الصربي المخضرم نوفاك ديوكوفيتش التصنيف العالمي ويليه الإيطالي يانيك سينر.
وينوي ألكاراز المشاركة الأسبوع المقبل في بطولة روما للأساتذة المقامة أيضا على الملاعب الترابية.
وبهذا الشكل ستتأكد مشاركة ألكاراز في بطولة رولان جاروس الكبرى كمصنف ثالث عالميا.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: دانييل مدفيديف
إقرأ أيضاً:
«المفتي»: حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن حماية البيئة ليست خيارًا بل واجب ديني وأخلاقي، وعلى كل مسلم أن يتحمل مسؤوليته في الحفاظ عليها، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع أن يغرسها قبل أن تقوم فليفعل".
وأوضح خلال قائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد» أن هذه التوجيهات النبوية الكريمة تمثل دعوة دائمة للمسلمين للعمل على إعمار الأرض وزيادة المساحات الخضراء، وعدم التهاون في أي عمل يعود بالنفع على البيئة، مبينًا أن كل جهد يُبذل في هذا الاتجاه يُعد صدقة جارية تمتد فائدتها إلى الأجيال القادمة.
واختتم المفتي حديثه بالتأكيد على أن الحفاظ على البيئة مسؤولية جماعية يجب أن تتضافر فيها جهود الأفراد والحكومات، داعيًا إلى الاستفادة من تعاليم الإسلام في تحقيق التنمية المستدامة، ومؤكدًا أن الالتزام بالأخلاق البيئية الإسلامية يمكن أن يكون ركيزة أساسية لحل العديد من المشكلات البيئية التي يعاني منها العالم اليوم.