«شؤون المجلس الوطني» تنظم جلسة حول «ثقافة المشاركة السياسية»
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شؤون المجلس الوطني تنظم جلسة حول ثقافة المشاركة السياسية، ت + ت الحجم الطبيعي أكد الدكتور محمد بطي الشامسي أستاذ القانون العام المشارك بأكاديمية شرطة دبي، ومحاضر متعاون مع وزارة الدولة لشئون .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «شؤون المجلس الوطني» تنظم جلسة حول «ثقافة المشاركة السياسية»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أكد الدكتور محمد بطي الشامسي أستاذ القانون العام المشارك بأكاديمية شرطة دبي، ومحاضر متعاون مع وزارة الدولة لشئون المجلس الوطني لـ«البيان» أن تجربة انتخابات المجلس الوطني الاتحادي في دورتها الجديدة تمثل إضافة نوعية إلى مرحلة التمكين، وتفعيل مشاركة أبناء الإمارات في صناعة الحاضر، ووضع خطط المستقبل، كما أن عملية الانتخاب «عن بعد» تعد إنجاراً.
جاء ذلك خلال جلسة بعنوان: «ثقافة المشاركة السياسية»، والتي نظمتها وزارة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي بضاحية السيوح في الشارقة، وتناولت التعريف بأهمية المشاركة السياسية، وملامحها، وأشكال المشاركة، إلى جانب خصائص المشاركة السياسية ومبادئها، بالإضافة إلى مراحل ومقومات المشاركة السياسية، وكيف يهيئ الشخص نفسه للمشاركة، وواجبات المواطن، سواء مرشحاً أم مصوتاً، وعن أهم المبادئ التي يجب أن يتحلى بها المرشح للمجلس الوطني الاتحادي، إضافة إلى الإجابة عن استفسارات الجمهور عن دور المجلس الوطني، وأهميته، وواجبات العضو في المجلس الوطني. تشجيع وقال الشامسي: إن الهدف من الجلسة هو تعريف الناخبين بأهمية المشاركة في العملية الانتخابية، وتشجيعهم عليها، حتى يتمكنوا من اختيار أعضاء الوطني، ليكونوا صوتهم، وليمثلوهم خير تمثيل في القبة البرلمانية.
مشاركة
وأضاف الشامسي: إن المرأة الإماراتية أصبحت تشارك على المستوى العالمي، وتمثل الدولة في مختلف المحافل، وتنقل صورة مشرفة للمرأة الإماراتية الطموحة الناجحة، وترسم نموذجاً رائداً لبنات جيلها ولجيل المستقبل الواعد، كما أنها اكتسبت العديد من الخبرات نتيجة عضويتها في الجمعيات النسائية الإقليمية والدولية. تمكين وقال: إن الدولة عملت على رفع نسبة تمثيل المرأة الإماراتية في المجلس الوطني الاتحادي، فوصل عدد الإماراتيات خلال الدورة الماضية إلى نصف أعضاء المجلس الوطني الاتحادي، ما يدلل على مدى اهتمام القيادة الرشيدة للدولة بها، حيث مكنتها سياسياً، وعملت على تأهيلها وبناء قدراتها، وبناء القواعد المعرفية لديها، إلى جانب وجود الإرادة السياسية الداعمة لها، مؤكدة بذلك تبوؤ المرأة الإماراتية اليوم العديد من المناصب القيادية في الدولة، نتيجة لإيلاء المرأة الإماراتية الاهتمام البالغ، لتمكينها من تملك الأدوات والمعرفة، لتكون شريكاً حقيقياً للرجل في تأدية المهام الموكلة إلي
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «شؤون المجلس الوطني» تنظم جلسة حول «ثقافة المشاركة السياسية» وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الوطنی الاتحادی
إقرأ أيضاً:
غياب التفاهمات يعمق الأزمة السياسية في ديالى - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
قدم أستاذ العلوم السياسية، خليفة التميمي، اليوم الجمعة (14 آذار 2025)، قراءة شاملة حول الأزمة السياسية في ديالى، مشيرًا إلى أن نسف اتفاق فندق الرشيد سيؤدي إلى ثلاث نتائج.
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الأزمة السياسية في ديالى ليست وليدة هذه الأسابيع، بل هي بدأت منذ البداية، لأن تشكيل الحكومة المحلية وتوزيع المناصب جاء على أسس غير سليمة، ولذلك هذا الأمر أدى إلى خلق مجلس غير مستقر وحكومة غير مستقرة، وبالتالي كل كتلة سياسية تدعي أنها تمتلك الأغلبية، وهي في فكرتها لا تقف عند حد معين، وهذا ما يدفعها إلى المزيد من التصعيد".
وأضاف التميمي، أن "تشكيل حكومة ديالى في اجتماع فندق الرشيد قبل أكثر من سبعة أشهر تم من خلال توازنات غير صحيحة. بعض الكتل نالت أكثر من استحقاقها، وبالتالي هذا الأمر توج بعد حسم ملف تكليف مديري النواحي، حيث كانت آلية التوزيع تعتمد مبدأ اختيار من ينتمي إلى قرابة هذا المسؤول أو تلك الكتلة، وبالتالي تجاهلت الكفاءات والنخب في تكليف الأسماء لإدارة الأقضية والنواحي".
وأشار إلى أن "منصب المحافظ ورئيس المجلس كلاهما في وضع قلق، حيث إذا ما تم المضي من قبل كتل سياسية في مجلس المحافظة لاستجواب رئيس المجلس وإعفائه، فهذا يعني بداية نسف للتفاهمات التي تم التوصل إليها في فندق الرشيد، والتي من خلالها ولدت الحكومة المحلية. هذا سيؤدي إلى أن تكون الاتفاقية بشكل عام معرضة لخلل وتخلق حكومة غير مستقرة، إضافة إلى أنه لن يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل سيؤدي إلى تكرار التغييرات، الاستجوابات، والسجالات".
ولفت إلى أن "ما يُطرح من قبل البعض حول حل المجلس هو أمر مستبعد من قبل القوى والكتل السياسية، وما يُطرح في هذا السياق يأتي في إطار رسائل إعلامية. ولكن بشكل عام، ما يحدث الآن في ديالى هو أزمة تعكس عدم وجود تفاهمات حقيقية بين القوى السياسية، حيث أن آلية التشكيل منذ البداية اعتمدت توازنات غير صحيحة، وبالتالي أدى إلى أن الكتل السياسية تتخذ سياقات تقود إلى خلافات وعدم الاستقرار".
يُذكر أن رئيس مجلس محافظة ديالى عمر الكروي، كشف الشهر الماضي، خلال مؤتمر صحفي، عن تحركات لتعطيل عمل المجلس عبر دفع كتل سياسية لأعضاء من أجل عدم حضور الجلسات والاستحواذ على منصب رئيس المجلس والمحافظ والقرار السياسي في ديالى مع قرب الانتخابات.
وكان مجلس ديالى قرر قبل أشهر إقالة رئيسه عمر الكروي، عن حزب السيادة من منصبه وانتخاب نزار اللهيبي، عن حزب تقدم بدلاً عنه، فيما عاد الكروي لمنصبه بعد أيام بقرار قضائي لانعقاد جلسة إقالته بلا استجواب.