مع اقتراب التصالح.. مخالفات بناء متاح لها التقنين داخل الحيز وخارجه
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أعلنت المراكز التكنولوجية استعدادها لتلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء، خارج الحيز العمراني حتى تاريخ 15 أكتوبر 2023، والمخالفات داخل الحيز حتى تاريخ 17 ديسمبر2023، كما أن جميع طلبات التصالح التي تقدمت وفق القانون السابق رقم 17 لسنة 2019، ولم تحصل على نموذج 10 الدائم سيتم إحالتها إلى التصالح طبقا للقانون الجديد رقم 187 لسنة 2023.
ومن المستندات المطلوب إرفاقها في طلب التصالح فى مخالفات البناء ما يلي:
- صورة بطاقة الرقم القومي.
- ما يدل على صفة مقدم الطلب.
- ما يدل على سداد رسم الفحص وسداد جدية التصالح.
- نسختان من الرسوم المعمارية للأعمال المخالفة معتمدة.
- تقرير هندسي عن السلامة الإنشائية للمبنى المخالف.
- تقريرهندسي يثبت تاريخ ارتكاب المخالفة.
- إقرار بصحة المستندات المرفقة للطلب والبيانات المدرجة ومنها المساحة وعدد الأدوار وفق نموذج 1.
- مستند دال على تاريخ توصيل أي مرفق من المرافق من كهرباء، ومياه، وغاز، وتليفون، وإنترنت.
حالات تقنين الوضع- ما يفيد تقنين الوضع بالنسبة لمخالفات وتعديات البناء على أرض أملاك الدولة.
- شهادة من وحدة المتغيرات المكانية بتاريخ ارتكاب المخالفة ووصفها وإحداثيات الموقع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أملاك الدولة الثلاثاء المقبل الحيز العمرانى المراكز التكنولوجية بطاقة الرقم القومى مخالفات البناء مخالفات وتعديات قانون التصالح قانون التصالح الجديد قانون التصالح 2024
إقرأ أيضاً:
إحالة21 عسكريا أوكرانيا إلى المحكمة بتهمة "ارتكاب عمل إرهابي" في مقاطعة كورسك
وافق مكتب المدعي العام العسكري لدائرة موسكو العسكرية على لوائح الاتهام ضد 21 عسكريا أوكرانيا متهمين بـ"ارتكاب عمل إرهابي" في مقاطعة كورسك، وأرسل إلى المحكمة سبع قضايا جنائية ضدهم.
وقال مكتب المدعي العام الروسي: "إنهم متهمون بموجب البند 2 من المادة 205 من القانون الجنائي لروسيا الاتحادية (ارتكاب عمل إرهابي مخطط له سابقا من قبل مجموعة من الأشخاص، مما أدى إلى عواقب وخيمة)".
وأضاف: "جميع المتهمين الذين اعتقلهم العسكريون الروس محتجزون حاليا في مقاطعة بيلغورود، وتم إرسال القضايا الجنائية إلى المحكمة العسكرية للدائرة الغربية الثانية للنظر فيها".
وأكدت التحقيقات أن العسكريين الأوكرانيين قاموا في أغسطس من هذا العام بغزو أراض حدودية في مقاطعة كورسك بشكل غير قانوني لتنفيذ أنشطة إرهابية.
وأضاف مكتب المدعي العام أن العسكريين الأوكرانيين "من أجل حصار البلدات والقرى وإبقائها تحت السيطرة المسلحة، قاموا بتجهيز مواقع مراقبة وإطلاق النار في مزارع الغابات المتاخمة للمناطق، وأنشأوا نظاما موحدا للاستطلاع والإطفاء والاتصالات فيما بينهم، وقاموا بتلغيم الطرق، وفتحوا النار مرارا على العسكريين والمدنيين الروس ومنعوهم من التنقل ومنعوا إجلاءهم".
وكانت القوات الأوكرانية قد غزت مقاطعة كورسك الروسية صباح 6 أغسطس الماضي، وتم وقف تقدمها من قبل القوات الروسية وتحرير معظم الأراضي التي احتلتها.
وتكبدت القوات الأوكرانية خسائر فادحة في المقاطعة حيث أكدت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة أن مجموع خسائر الجيش الأوكراني في محور كورسك ارتفع إلى 44570 جنديا بعدما فقد أكثر من 600 جندي هناك خلال آخر 24 ساعة.
وزارة الصحة في غزة: الاحتلال يواصل استهداف المنشآت الصحية وتدمير المرافق الحيوية
أكدت وزارة الصحة في قطاع غزة ، اليوم ، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت انتهاكات جسيمة بحق المنشآت الصحية، حيث أضرمت النيران في مباني مستشفى كمال عدوان ودمرت جميع المولدات الكهربائية الخاصة به، ما أدى إلى توقف الخدمات الصحية في المستشفى بالكامل.
وأوضحت الوزارة في بيان لها، اليوم، أنها تواجه أزمة غير مسبوقة في تقديم الخدمات الصحية، لا سيما في شمال القطاع، ودعت المؤسسات الدولية إلى التدخل العاجل لإيجاد بدائل تضمن استمرار الخدمات الصحية للمواطنين الذين يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة.
وناشدت الوزارة المجتمع الدولي للتحرك الفوري لوقف الاستهداف المتكرر للمرضى والمنشآت الطبية، مشيرةً إلى أن مستشفى العودة تعرض خلال الثمانين يوماً الماضية لاستهداف مباشر من قبل قوات الاحتلال، مما يفاقم الوضع الصحي في المنطقة.
وأعربت الوزارة عن قلقها البالغ حيال مصير المرضى والكوادر الطبية الذين كانوا داخل مستشفى كمال عدوان عند استهدافه، مؤكدةً أنها لا تملك أي معلومات عن وضعهم الحالي في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على المنطقة.
وشددت وزارة الصحة على أن المؤسسات الدولية على دراية تامة بما يجري في شمال غزة، خاصة في المستشفيات التي أصبحت غير قادرة على استيعاب المزيد من المرضى بسبب النقص الحاد في القدرة السريرية والخدمات الأساسية.
واختتمت الوزارة بيانها بالتأكيد على أن الوضع الصحي في غزة يمر بمرحلة خطيرة، في ظل استمرار الانتهاكات الإسرائيلية التي تهدد حياة المرضى وتعرقل عمل الطواقم الطبية، داعيةً إلى تحرك دولي عاجل لإنقاذ القطاع الصحي من الانهيار.