تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأت الفيضانات القاتلة يوم الاثنين الماضي في جنوب البرازيل، حيث لقي ما لا يقل عن 29 شخصًا حتفهم، وفقد 60 آخرون.

صرح حاكم ولاية ريو غراندي دو سول، إدواردو ليتي، لصحيفة متروبوليس بأن عدد الوفيات بسبب الأمطار المستمرة ارتفع إلى 29 شخصًا، مشيرًا إلى أن 60 شخصًا لا يزالون في عداد المفقودين.

التوقعات الجوية تظل مرتفعة لمناطق أخرى في ريو غراندي دو سول، مما يعني استمرار خطر الفيضانات والأمطار الغزيرة.

وتأثرت 213 بلدية في الولاية حتى الآن، حيث تم الإبلاغ عن فيضانات وانهيارات أرضية وانهيار سدود.

وأكدت الصحيفة أن 10 آلاف شخص أصبحوا بلا مأوى جراء ذلك.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفيضانات جنوب البرازيل الأمطار المستمرة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في نيبال إلى 209 أشخاص

ارتفع عدد ضحايا فيضانات نيبال إلى 209 قتلى، وفقا لأحدث بيانات وزارة الداخلية النيبالية.

ونقل راديو لاك السويسري عن البيان، أنه بالإضافة إلى سقوط 209 قتلى جراء الفيضانات حتى الآن، لا يزال هناك 29 آخرون في عداد المفقودين.

وأضاف: "لقد كثفنا عمليات الإنقاذ الجوي للمصابين أو الذين ما زالوا بحاجة إلى نقلهم إلى بر الأمان". وتستمر عمليات البحث اليوم الثلاثاء في مناطق كاتماندو التي غطاها الوحل بسبب الفيضانات والانهيارات الأرضية على نطاق غير مسبوق.

وذكر الجيش النيبالي - في بيان - أنه نفذ بالفعل أكثر من 4 آلاف عملية إجلاء، خاصة بواسطة المروحيات والقوارب البخارية وقوارب النجاة وتم إنقاذ أكثر من 400 شخص في مناطق مختلفة الليلة الماضية. موضحا أن العديد من الطرق التي تربط كاتماندو ببقية البلاد غرقت في الوحل.

بدورها، قالت الشرطة - في بيان - إن ما لا يقل عن 35 شخصا من بين الضحايا دفنوا أحياء علي متن ثلاث مركبات عندما غطى انهيار أرضي أحد الطرق الواقعة في جنوب العاصمة.

ووفقا للبيانات المؤقتة الصادرة عن إدارة الهيدرولوجيا والأرصاد الجوية، قامت المحطات في 14 منطقة بقياس معدل هطول الأمطار غير المسبوق خلال الأربع والعشرين ساعة التي سبقت صباح السبت الماضي. وأضافت أن المحطة الواقعة في مطار كاتماندو سجلت 240 ملم من الأمطار، وهو أعلى مستوى منذ عام 2002.

ودائما ما تتسبب الرياح الموسمية في الفترة من يونيو إلى سبتمبر في سقوط عدد من الوفيات مخلفة دمار في جميع أنحاء جنوب آسيا كل عام، لكن عدد الفيضانات والانهيارات الأرضية القاتلة زاد في السنوات الأخيرة. ويقول العلماء إن تغير المناخ أدى إلى تفاقم تواترها وكثافتها.

وتعرضت العاصمة النيبالية وجزء كبير من شرق ووسط البلاد لطوفان لم يسبق له مثيل منذ عشرين عاما في نهاية موسم الرياح الموسمية الصيفية في جنوب آسيا.

وغرقت أحياء بأكملها في كاتماندو في الوحل بسبب الفيضان المفاجئ لنهر باجماتي الذي يعبر الوادي.

اقرأ أيضاًارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات نيبال إلى 101 قتيل و64 مفقودا

دراسة: التغير المناخي يضاعف احتمالية حدوث فيضانات في وسط أوروبا

مقالات مشابهة

  • اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية تقرر سحب وفقد وإسقاط الجنسية الكويتية من 133 حالة
  • مصرع طفل إثر سقوطه من الطابق الثانى بالسلام
  • ظهرت جنوب تشيلي وفي البرازيل.. مشاهد ترصد الكسوف الحلقي للشمس
  • إنقاذ 3 أشخاص حاصرتهم سيول الفيضانات بالبيض
  • حظر البناء بالقرب من الأودية بعد الفيضانات المدمرة
  • إنقاذ 3 أشخاص وإخراج شاحنة حاصرتهم سيول الفيضانات بالبيض
  • أريانا غراندي تعترف بالجراحات التجميلية التي خضعت لها
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في نيبال إلى 209 أشخاص
  • بعد الفيضانات المدمرة.. ارتفاع حصيلة الضحايا في نيبال إلى 193 شخصًا
  • منتخب البرازيل يقصي نظيره المغربي من ربع نهائي مونديال “الفوتسال”