عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «اتهامات بشراء أصوات الناخبين تلاحق بايدن».

سخاء الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يتوقف، لكنه سخاءٌ أثار سخطا وريبة في صفوف معارضيه وصلت إلى حد الاتهامات بشراء أصوات الناخبين بعد إعلانه عن 6 مليارات و100 مليون دولار أخرى، لتخفيف ديون الطلاب بشريحة أوسع شملت حوالي 317 ألف فرد التحقوا بمعاهد الفنون قد درسوا في الفترة من عام 2004 وحتى عام 2017.

ولاشك أن المعاهد الفنية التي يقع مقرها الرئيس في أطلنطا لها مواقع في جميع أنحاء البلاد بما في ذلك الولايات المتأرجحة الحرجة مثل أريزونا وبنسلفانيا لعبت دورا مركزيا في المشهد التعليمي، ومع ذلك، فقد ترك إغلاق هذه المعاهد الفنية الطلاب يصارعون عبء ديون القروض الطلابية والآفاق المهنية غير المؤكدة.

ومع ذلك، واجهت هذه المبادرة انتقادات من الجمهوريين الذين يتهمون الرئيس بايدن بشراء الأصوات، وبأن عملية الإنقاذ التي نفذها غير عادلة للناخبين غير الحاصلين على تعليم جامعي والأفراد الذين سددوا بالفعل قروضهم، بينما برر بايدن هذه القروض كخطوات أساسية لتصحيح إهمال الإدارات السابقة، متهما دونالد ترامب بالتغاضي عن تخفيف أعباء القروض على الناخبين.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بايدن أمريكا الانتخابات الأمريكية ترامب

إقرأ أيضاً:

OpenAI تبدي اهتمامها بشراء متصفح كروم من جوجل

أعلن مسؤول تنفيذي في شركة OpenAI، أن شركته مهتمة بالاستحواذ على متصفح كروم Chrome، في حال اضطرت مجموعة ألفابت Alphabet، المالكة لـ جوجل، إلى بيعه ضمن إجراءات تهدف إلى إعادة التوازن التنافسي في سوق محركات البحث. 

جاء هذا التصريح خلال جلسات محاكمة مكافحة الاحتكار الجارية ضد جوجل في العاصمة الأمريكية واشنطن، وفي شهادته، قال نيك تورلي، رئيس قسم المنتجات في OpenAI، إن الحصول على “كروم” سيمكن الشركة من تقديم "تجربة استثنائية" للمستخدمين تعتمد على نموذج “المتصفح المدعوم بالذكاء الاصطناعي”.

نماذج OpenAI الجديدة أكثر ذكاء... لكنها "تتخيل" أكثر من اللازم

وأكد “تورلي” أن OpenAI لن تكون الشركة الوحيدة المهتمة بهذا الاستحواذ في حال أتيح ذلك.

وكان قاضي المحكمة الفدرالية الأمريكية، حكم العام الماضي بأن شركة جوجل تحتكر سوق البحث والإعلانات المرتبطة به، وذلك عبر اتفاقيات حصرية مع شركات كبرى مثل سامسونج، ما مكنها من تثبيت محركها البحثي كخيار افتراضي على الأجهزة الجديدة.

والآن، تطالب وزارة العدل الأمريكية بفرض إجراءات تصحيحية صارمة على جوجل، من بينها إجبارها على بيع متصفح كروم أو مشاركة بيانات البحث مع المنافسين، وتخطط جوجل لاستئناف الحكم الذي وصفها بأنها تحتكر السوق.

OpenAI تبحث عن بدائل

أوضح تورلي أن OpenAI كانت قد حاولت التعاون مع جوجل لاستخدام تقنيتها في البحث داخل ChatGPT، بعد مشاكل واجهتها مع مزود البحث الذي تستخدمه حاليا، دون أن يسميه. 

وأشار إلى أن جوجل رفضت الطلب في أغسطس الماضي، قائلة إن الشراكة “ستفتح المجال أمام الكثير من المنافسين”، حاليا، يعتمد ChatGPT على محرك Bing التابع لـ مايكروسوفت.

وأضاف تورلي أن الوصول إلى واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بجوجل كان من شأنه تحسين جودة المنتج الذي تقدمه OpenAI، خاصة في ظل سعيها لتقديم إجابات دقيقة ومحدثة لمستخدميها.

وذكر أن ChatGPT لا يزال بعيدا عن تحقيق هدفه بالاعتماد الكامل على تقنية بحث داخلية تغطي 80% من استفسارات المستخدمين.

وأظهرت وثائق عرضت خلال الجلسة أن جوجل كانت تدرس توسيع نطاق الاتفاقيات الحصرية لتشمل ليس فقط محرك البحث، بل أيضا تطبيق Gemini للذكاء الاصطناعي ومتصفح كروم، إلا أن الشركة تراجعت مؤخرا عن هذه الخطوة.

وبدأت جوجل في توقيع اتفاقيات غير حصرية مع شركات مثل سامسونج وموتورولا، ومزودي خدمات الاتصالات مثل AT&T وVerizon، بما يتيح تثبيت تطبيقات بحث بديلة على الأجهزة.

وأشار تورلي إلى أن شركته تعمل على محرك بحث خاص بها، وكانت تأمل أن يُغطي 80% من طلبات البحث في ChatGPT بحلول نهاية 2025، لكنه أوضح أن الشركة باتت ترى أن الوصول إلى هذا الهدف سوف يستغرق سنوات، بحسب ما ذكرته "بلومبرج".

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: ويتكوف يلتقى بوتين للاتفاق على عدد من الصفقات
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين في أقل من 12 ساعة
  • القاهرة الإخبارية: إجراءات أمنية مشددة في موسكو بعد حادث انفجار السيارة
  • خلافا لسلفه بايدن.. ترامب يمتنع عن مصطلح خاص بمأساة الأرمن
  • "القاهرة الإخبارية": منصات الصين الرقمية تُعيد تشكيل خريطة التجارة الإلكترونية عالميًا
  • OpenAI تبدي اهتمامها بشراء متصفح كروم من جوجل
  • تقرير.. حظر كافة نشاطات جماعة الإخوان في الأردن.. فيديو
  • "القاهرة الإخبارية": التحقيقات جارية وتطويق أمني مكثف لمقار الإخوان بالأردن
  • سمير عمر: "القاهرة الإخبارية بدأت في ظروف صعبة"
  • سمير عمر: "القاهرة الإخبارية" لديها 19 مراسلًا خارجيًا.. ليس عددًا كبيرًا لكنه ليس قليلًا