شاهد: "السحابة الخارقة" تضرب شمال فرنسا وهطول برَد بحجم حبة البرتقال
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
ضربت عواصف رعدية مناطق في شمال شرق و جنوب شرق فرنسا عند منتصف ليل الأربعاء، وتسببت بمقتل امرأة، وإغلاق مطارات، وتلف محاصيل زراعية بسبب هطول جزيئات ضخمة من البَرَد.
تسببت انهيارات طينية في وفاة امرأة في كورميل بمحافظة أيسن، وأصيب زوجها ونقل إلى المستشفى. وقد دمر منزلهم بسبب طوفان المياه والطين.
بدأت الظاهرة حوالي منتصف الليل، وجرف تدفق المياه كل شيء في طريقه، مٌلحقاً أضراراً جسيمة بعدة منازل بعد أن جرف الأثاث وأغرق .
وأفادت المحافظة أن خدمات الطوارئ "سارعت إلى مكان الحادث"، وتم نشر حوالي 56 من رجال الإطفاء إلى جانب قوات الدرك.
ترامب: من الممتع مشاهدة شرطة نيويورك وهي تفض اعتصاماً مناصراً للفلسطينيينحرب غزة: قصف متواصل على القطاع واعتقال مشتبه به حاول مهاجمة موكب نتنياهو في تل أبيب تركيا تنضم لدعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدوليةوتُعرف هذه الظاهرة بال"سوبرسيل" أو عاصفة السحابة الخارقة، وهي إحدى الظواهر الطبيعية الغربية والتي تحتاج إلى ظروف جوية معينة واستثنائية، ويصاحبها عادة وابل كثيف من حبات البرد التي قطر بعضها إلى 7 سنتيمترات، أي بحجم حبة البرتقال.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بالأرقام.. عمّال غزة في مهب الحرب: بين قتيل وعاطل الآلاف يكابدون ظروفا قاهرة شكوى ضد غوغل بعد طردها موظفين احتجوا على تعاقدها مع إسرائيل أمريكا تحذر من إشراف الذكاء الاصطناعي على الأسلحة النووية ضحايا عاصفة فرنسا تغير المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا قطاع غزة حركة حماس إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا قطاع غزة حركة حماس ضحايا عاصفة فرنسا تغير المناخ إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا قطاع غزة حركة حماس أوكرانيا فلسطين ضحايا فرنسا مظاهرات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
شاهد: بوتين يصطحب ضيفه الهندي "العزيز مودي" إلى مقر إقامته في أول زيارة منذ الحرب الروسية الأوكرانية
يحاول رئيس الوزراء الهندي ان يوازن علاقاته بين روسيا من جهة وبين الغرب من جهة أخرى فهو لم يدن الحرب في أوكرانيا ولم يتغاضى عنها، كما انه لم يحضر قمة شنغهاي الأسبوع الماضي، لكنه أيضا يستورد النفط الروسي
اصطحب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في جولة في مقر إقامته في ضواحي نوفو-أوغاريوفو يوم الاثنين.
وكانت آخر زيارة قام بها مودي إلى روسيا في عام 2019، عندما حضر منتدى في ميناء فلاديفوستوك في أقصى شرق روسيا والتقى بوتين حينها.
كما التقى الزعيمان أيضًا في سبتمبر 2022 في أوزبكستان، في قمة تكتل منظمة شنغهاي للتعاون.
وتربط روسيا علاقات قوية مع الهند منذ الحرب الباردة، وازدادت أهمية نيودلهي كشريك تجاري رئيسي منذ أن أرسل الكرملين قواته إلى أوكرانيا في فبراير/شباط 2022.
أصبحت الصين والهند من المشترين الرئيسيين للنفط الروسي بعد العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة وحلفاؤها والتي أغلقت معظم الأسواق الغربية أمام الصادرات الروسية.
تحصل الهند الآن على أكثر من 40% من وارداتها النفطية من روسيا، وفقًا لمحللين.
وقد ابتعد مودي بشكل ملحوظ عن قمة منظمة شنغهاي للتعاون التي عقدت الأسبوع الماضي في كازاخستان، وهي تجمع أمني أسسته موسكو وبكين.
ولكن من المتوقع أن يسعى مودي إلى مواصلة العلاقات الوثيقة مع روسيا، التي تعد أيضًا موردًا دفاعيًا رئيسيًا للهند.
ونظراً لأن صناعات الأسلحة الروسية تخدم في الغالب احتياجات الجيش الروسي وسط القتال في أوكرانيا، فإن الهند تعمل على تنويع مشترياتها الدفاعية، حيث تشتري المزيد من الولايات المتحدة وإسرائيل وفرنسا وإيطاليا.
لم تقم الهند بإدانة العمل العسكري الروسي في أوكرانيا، لكنها دعت إلى إجراء مفاوضات لإنهاء الأعمال العدائية.
وقد عزز ذلك جهود بوتين لمواجهة ما يسميه هيمنة الغرب على الشؤون العالمية.
وبعد صدور مذكرة توقيف بحقه في عام 2023 من المحكمة الجنائية الدولية بسبب أفعاله في أوكرانيا، كانت رحلات بوتين الخارجية قليلة في السنوات الأخيرة، لذا فإن رحلة مودي قد تساعد الزعيم الروسي على تعزيز نفوذه.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مستشار في مجلس الأمن القومي الأمريكي: بوتين مخطئ إن ظن بوسعه الصمود أمام الناتو الداعم لأوكرانيا أخذوا المكان والزمان وروائحهم عن الفخار.. الفلسطينيون في غزة يحملون مفاتيح بيوتهم على أمل العودة شهر حزيران يسجل رقماً قياسياً جديداً في درجات الحرارة.. الأكثر سخونة على الإطلاق عالميا فلاديمير بوتين روسيا موسكو ناريندرا مودي الهند الحرب في أوكرانيا