الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات ليلية ويلقي قنابل على قرى جنوب لبنان
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أغار الطيران الحربي الإسرائيلي قرابة منتصف الليل على بلدتي عيتا الشعب وأطراف الضهيرة في جنوب لبنان ما أدى إلى أضرار مادية بالممتلكات والمزروعات والمنازل.
وأطلقت مدفعية الجيش الإسرائيلي بعد منتصف الليل عددا من القذائف الثقيلة على أطراف بلدات حانيين وعيتا الشعب ورامية.
وحتى صباح اليوم أطلق الجيش الإسرائيلي القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق وحلق الطيران الاستطلاعي فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى مشارف مدينة صور، وحلق فجرا الطيران الحربي فوق الجنوب.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته "رصدت مخربين يدخلون إلى مبان عسكرية تابعة لحزب الله في منطقة عيتا الشعب بجنوب لبنان، فأغارت طائرات حربية بعدها بقليل المباني التي تواجد فيها المخربون".
وأضف: "خلال ساعات نهار يوم الخميس تم رصد إطلاق أربع قذائف صاروخية عبرت من الأراضي اللبنانية باتجاه منطقة جبل الروس (هار دوف)، فاعترض مقاتلو الدفاع الجوي بنجاح ثلاث قذائف صاروخية، في حين سقطت الرابعة في منطقة مفتوحة، دون وقوع إصابات. وهاجمت قوات الجيش مصدر النيران".
#عاجل جيش الدفاع هاجم مخربين تم رصدهم وهم يدخلون مبانٍ عسكرية تابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية في جنوب لبنان
قوات جيش الدفاع رصدت في وقت سابق من اليوم مخربين يدخلون إلى مبانٍ عسكرية تابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية في منطقة عيتا الشعب بجنوب لبنان.
فأغارت طائرات حربية بعدها بقليل… pic.twitter.com/yI0hYNo6jk
المصدر: "الوكالة الوطنية للإعلام" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي بيروت حزب الله طوفان الأقصى الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينذر سكان مبان في منطقتي الحدت وشويفات العمروسية في بيروت بالإخلاء
أنذر الجيش الإسرائيلي، سكان مبان في منطقتي الحدت وشويفات العمروسية في بيروت بالإخلاء.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر