الاحتلال يؤكد مقتل أحد المحتجزين الإسرائيليين في غزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
حكومة الاحتلال لم توضح كيف تأكدت من مقتل أور
أكد الاحتلال الإسرائيلي، فجر الجمعة، مقتل درور أور، أحد المحتجزين "الإسرائيليين" في قطاع في غزة خلال عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر.
وقُتل أور في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، وتم احتجاز جثته، إذ كان يُعتبر في عداد المحتجزين الأحياء في قطاع غزة، وفق ما ذكرت فرانس برس.
اقرأ أيضاً : حماس تطالب إجبار الاحتلال على الكشف عن مصير الأسرى من غزة.. وهذا رد تل أبيب
فجر الجمعة، قالت الحكومة الإسرائيلية في منشور على منصّة إكس "يُحزننا أن نعلن أن درور أور الذي احتجز في 7 تشرين الأول/أكتوبر، قد تأكد مقتله وأنّ جثّته محتجزة في غزة".
ولم توضح الحكومة في منشورها كيف تأكدت من مقتل أور.
صفقة تبادلوفي أواخر تشرين الثاني/ نوفمبر التزم الاحتلال الإسرائيلي وحماس بهدنة استمرت أسبوعاً وأطلقت خلالها الحركة سراح 105 محتجزين، من بينهم 80 إسرائيلياً، بينما أفرج الاحتلال بالمقابل عن 240 أسيرا فلسطينياً.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
قتلى في صفوف الاحتلالوأقر الاحتلال الإسرائيلي بمقتل 1170 مستوطنا في عملية طوفان الأقصى.
وارتفع عدد قتلى جيش الاحتلال إلى 608 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، 263 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,330 من جنود الاحتلال منذ بدء العدوان على غزة، وصف حالة 517 منهم بالخطرة، و884 إصابة متوسطة، و1,929 إصابة طفيفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب على غزة المقاومة الفلسطينية قطاع غزة أسرى الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی تشرین الأول أکتوبر طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
سوريا: السلطات الجديدة تغير صحيفة تشرين السورية إلى "الحرية"
قررت وزارة الإعلام السورية اسم صحيفة تشرين الحكومية، إلى صحيفة الحرية، اليوم الإثنين.
وقالت إدارة التحرير على الصفحة الأولى: "لأنها الحرية.. ولأنها خيار السوريين وهم ييممون وجوههم صوب فجر جديد وأفق مشرق، صاغه شغفهم اللامحدود بوطنهم. ستعلو (الحرية) منبرنا وستكون أيقونتنا وعنواننا الذهبي، ونحن نسعى لمصافحة دافئة حقيقية مع قارئ ومتابع ينشد صدق الدلالة كما صدق العبارة".وأضافت "الحرية أصبحت اليوم منطلقاً لعمل هذه الصحيفة السورية المتجذرة بسوريا الوطن والشعب والإعلام".
وتابعت "الحرية" منبر كل حر، وستكون للحرية الملتزمة عنوانا.
وصدر العدد الأول من صحيفة تشرين في أكتوبر (تشرين الأول) 1975 في الذكرى الثانية لحرب أكتوبر (تشرين الأول) وهي الصحيفة الرسمية الثالثة في سوريا إلى جانب الثورة، والبعث، المتحدثة باسم حزب البعث العربي الاشتراكي، والتي لم يتضح مصيرها بعد حل حزب البعث من قبل سالإدارة الجديدة التي سيطرت على دمشق في 8ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
ولا تزال وسائل الإعلام السورية الرسمية شبه متوقفة عن العمل، وعلى رأسها التلفزيون السوري.