ترينيداد وتوباغو تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
من المتوقع أن تتبع دول أخرى في منطقة الكاريبي وأمريكا اللاتينية نفس الخطوة
اتخذت حكومة جمهورية ترينيداد وتوباغو قرارًا بالاعتراف الرسمي بدولة فلسطين.
اقرأ أيضاً : جامايكا تعترف بدولة فلسطين
وصدر هذا القرار بناءً على توصية من وزير الشؤون الخارجية، الذي أكد أن هذا الاعتراف سيسهم في تعزيز السلام الدائم، من خلال دعم التوافق الدولي المتزايد حول قضية استقلال فلسطين.
وأشار بيان وزارة الشؤون الخارجية (CARICOM) إلى تاريخ طويل من الدعم الأساسي لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره من قِبل ترينيداد وتوباغو.
وأكدت الوزارة على أن حل الدولتين يظل السبيل الوحيد لحل الصراع طويل الأمد، ويعتمد هذا الموقف على احترام القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأضافت الوزارة أن ترينيداد وتوباغو كانت تدعم بانتظام قرارات دعم فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بما في ذلك منح فلسطين مركز الدولة المراقبة غير العضو في الجمعية العامة.
وشددت على دعمها لقرارات حماية المدنيين وحقوق الإنسان في المناطق المحتلة.
يُذكر أن جامايكا وباربادوس أعلنتا خلال الشهر الماضي اعترافهما بدولة فلسطين، ومن المتوقع أن تتبع دول أخرى في منطقة الكاريبي وأمريكا اللاتينية نفس الخطوة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاعتراف بدولة فلسطين فلسطين القضية الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي ترینیداد وتوباغو بدولة فلسطین
إقرأ أيضاً:
بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟
بغداد اليوم - متابعة
قام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية.
وقالت
المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية الباحثة ماريانا كاراشاليو، ان "تعرض الشخص لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".
وأضافت أننا "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد"، مرجحة ان "يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد".
كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم.
وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.
المصدر: وكالات