العجيمي: سأعود للمسرح في أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
يستعد الفنان محمد العجيمي لتنفيذ مجموعة من المشاريع الفنية في المرحلة المقبلة، حيث يُفكر في العودة للمسرح إلى جانب مشاركته في أعمال تلفزيونية تم التحضير لها حالياً للتصوير والعرض في الفترة القادمة.
وأعلن العجيمي أنه يُعد لتنفيذ مسلسل تلفزيوني جديد لم يتم تحديد اسمه بعد، حيث يتم التفاوض مع الفنانين وباقي طاقم العمل للبدء في عمليات التصوير في الأيام القادمة.
وبالنسبة لعودته للمسرح، أوضح العجيمي أنه قد يعود في شهر أكتوبر المقبل من خلال عمل مسرحي جديد، حيث يتم التحضير له حالياً والتواصل مع نجوم المسرح الكويتي والخليجي لإنجاحه. ومن المقرر أن يكون العمل مشتركاً بينه وبين الفنان سعيد الملا.
وبخصوص آخر أعماله الفنية، مثل مسلسل “الفرج بعد الشدة”، أكد العجيمي أنه حصد العديد من الردود الإيجابية، نظراً لتناوله لحقبة زمنية هامة مثل سنة “الهيلق”.
. يعني سنة المجاعة وشلون عاشوا الناس في ذلك الزمن، ونص العمل كتب بطريقة توثيقية رائعة من الكاتب مشاري العميري وتم إنتاجه بشكل المطلوب وبتكلفة مستحقة وهذا ما ساهم بنجاح المسلسل اما ما اثير عن بعض الجمل او نطق بعض الكلمات والنقد الذي وجه للمسلسل فهناك أشخاص انتقدوا وهم لا يملكون معلومة كافية عن تلك الفكرة وكيفية تحدث الناس فيها، وانا شخصيا ما ألومهم واطلب منهم انهم يتابعون ويقرون قبل لا ينتقدون بشكل خاطئ».
الأنباء الكويتية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الإسباني يأمل أن تشرع "الحدود الذكية" في العمل بحلول أكتوبر بعد زيارته مليلية
أعرب وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي-مارلاسكا، عن أمله في أن تدخل الحدود الذكية حيز التنفيذ في كل من سبتة ومليلية « في الأشهر المقبلة ». جاء ذلك خلال زيارته إلى مدينة مليلية.
تم تجهيز المعابر الحدودية، مثل بني أنصار في مليلية وتراخال في سبتة، لتلبية متطلبات الاتحاد الأوروبي بهدف جعل العبور أكثر سلاسة وأمانًا وفعالية.
وأكد غراندي-مارلاسكا خلال زيارته لمليلية التزام إسبانيا بالمواعيد النهائية والمعايير المطلوبة من قبل الاتحاد الأوروبي لتطبيق الحدود الذكية.
وقال الوزير للصحافة: « نحن مستعدون لتفعيل النظام بمجرد أن تحدد المفوضية الأوروبية ذلك، ومن المتوقع أن يكون في أكتوبر المقبل. »
سيتيح النظام تسجيل لحظة ومكان دخول وخروج مواطني الدول الثالثة الذين يُسمح لهم بالإقامة لفترة قصيرة داخل منطقة شنغن، وذلك بطريقة إلكترونية.
المغرب… شريك استراتيجي
أشاد مارلاسكا بأهمية البنية التحتية الجديدة في تحسين إدارة الحدود مع المغرب، الذي وصفه بأنه « شريك استراتيجي » في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وقضايا الهجرة، إضافة إلى كونه « بلدًا صديقًا وأخًا ».
وأكد أن تشغيل الحدود الذكية سيسهم في تسهيل وتنظيم العبور بين البلدين، لكنه سيكون قبل كل شيء خطوة كبيرة نحو تعزيز الأمن.
وسيتم تشغيل الحدود الذكية في سبتة ومليلية بمجرد أن تستكمل دول أوروبية أخرى، مثل فرنسا وألمانيا وهولندا، تجهيز أنظمتها.
وأوضح مارلاسكا أن نظام المراقبة يجب أن يتم تفعيله في جميع أنحاء أوروبا في نفس الوقت، لكن بسبب تأخر بعض الدول في استكمال الإجراءات اللازمة، لا يمكن تفعيله حاليًا في نقاط محددة فقط، خاصة في الحدود الجنوبية لإسبانيا.
يُذكر أن هذه الحدود تعتمد على النظام الذكي الأوروبي المعروف باسم Entry/Exit System (EES)، والذي يتم تطبيقه على مستوى الاتحاد الأوروبي، لكن يجب تشغيله بالتزامن في جميع الدول الأعضاء.
وأشار الوزير إلى أن آخر مجلس أوروبي للداخلية، الذي عُقد في لوكسمبورغ، كشف أن بعض الدول لم تستكمل كامل الإجراءات المطلوبة، مما تسبب في تأجيل إطلاق النظام.
عن (إل فارو)
كلمات دلالية أوروبا إسبانيا المغرب حدود ذكاء