انشغل لبنان بزيارة رئيس جمهورية قبرص نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الاوروبية أورسولا فون دير لاين التي انتهت الى حزمة مساعدات مالية للبنان بقيمة مليار يورو للفترة الممتدّة من السنة الجارية وحتى العام 2027 لدعم الخدمات الأساسية مثل التعليم والحماية الاجتماعية والصحة للبنانيين ومواكبة الإصلاحات الاقتصادية والمالية والمصرفية الملحة، اضافة الى تقديم الدعم للجيش والقوى الأمنية الأخرى على شكل معدات وتدريب لإدارة الحدود ومكافحة التهريب.


وعرض رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع الرئيس القبرصي ورئيسة المفوضية الأوروبية، للملف مطولاً.
وأكّد ميقاتي أنّه "ليست هناك رشوى كما يزعم البعض وليس هناك اشتراط أن تكون مساعدة المليار كشرط لبقاء النازحين في لبنان"،
وأعرب ميقاتي عن رفضه أن «يتحوّل وطننا الى وطن بديل وندعو أصدقاءنا في الاتحاد الأوروبي الى الحفاظ على قيمة لبنان والمضي في حل هذا الملف جذريا وبأسرع وقت، انطلاقا من المعرفة المتبادلة بيننا وبين الاتحاد الاوروبي ودول العالم بأن مدخل الحل سياسي بامتياز».
ورأى ميقاتي أنه «انطلاقا من واقع سورية حاليا، ان المطلوب كمرحلة اولى الإقرار أوروبياً ودولياً بأن اغلب المناطق السورية بات آمناً ما يسهل عملية اعادة النازحين، وفي مرحلة اولى الذين دخلوا لبنان بعد العام 2016 ومعظمهم نزح الى لبنان لأسباب اقتصادية بحتة ولا تنطبق عليهم صفة النزوح».
وجدد ميقاتي «مطالبة الاتحاد الاوروبي، بما يدعم النازحين في بلادهم لتشجيعهم على العودة الطوعية ما يضمن لهم عيشاً كريماً في وطنهم»، وحذر «من تحوّل لبنان بلد عبور من سورية الى اوروبا، وما الاشكالات التي تحصل على الحدود القبرصية إلا عينة مما قد يحصل اذا لم تعالج هذه المسألة بشكل جذري».

وكتبت" النهار": ان توقيت زيارة رئيسة المفوضية الأوروبية للبنان وسط الظروف التي يعيشها الجنوب والمنطقة لم يكن امرا عاديا بل بدا واضحا ان الاتحاد الأوروبي اطلق رسالة لا يمكن تجاهل أهميتها لجهة تقدم لبنان في أولوياته ان من حيث الوضع المتفجر جنوبا وان من حيث استشعار ثقل وخطورة التداعيات التي باتت ترخيها كارثة النازحين السوريين في لبنان. ومن الواضح وفق المعلومات ان الحوار الاوروبي مع المسؤولين اللبنانيين الذين اختصروا امس برئيسي الحكومة ومجلس النواب اتخذ طابعا صريحا لجهة مكاشفة الجانب الأوروبي بان رزمة المساعدات، وان مشكورة، ومع الاعتراف بان لبنان يحتاج الى الكثير من المساعدات والدعم، لا يمكن ان تعوض شيئا عن ضرورة الانطلاق في معالجات جذرية لازمة النازحين السوريين بأخذ وجهة النظر اللبنانية في الاعتبار من حيث العودة المنهجية للنازحين الى مناطق كثيرة باتت آمنة في سوريا، والا فان المضي في اشتراط العودة الطوعية وحدها سبيلا الى الحل لا يعني سوى توطين النازحين في لبنان. وما لمسه كل من رئيسي الحكومة والمجلس امس انه صار هناك آذانا مفتوحة اكثر من أي وقت سابق على اقتراحات إعادة توطين نازحين سوريين من لبنان في دول أوروبية ناهيك عن مناخ متلقف للقلق اللبناني عبر عنه الترحيب باقتراح لرئيس المجلس بتشكيل لجنة أوروبية – لبنانية تتابع ما اتفق عليه في محادثات البارحة.

وكتبت" نداء الوطن": ما أعلنته رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين أمس من بيروت عن مساعدات بقيمة مليار يورو دعماً «لاستقرار» لبنان، أحدث جدلاً واسعاً حول هذه الخطوة التي أتت على خلفية «تعاون» السلطات لمكافحة عمليات تهريب النازحين السوريين التي شهدت ازدياداً في الآونة الأخيرة في اتجاه قبرص. ومثار الجدل أنّ لبنان يتطلع الى حلٍ يؤدي الى إنهاء الوجود غير الشرعي لمئات الألوف من هؤلاء النازحين، لأنّ وجودهم في لبنان غير شرعي. بينما تحدث الكلام الأوروبي عن مسار لا يضع الاصبع فوراً على جرح هذا النزوح الذي يكاد يُجهز على البلد.
وتقول مصادر واسعة الاطلاع لـ»نداء الوطن» : «بالتأكيد صار هناك تفهم خارجي بأن الواقع السياسي في لبنان يتجه الى الانفجار إذا لم تحل هذه المسألة».
وكتبت" الاخبار": يزداد الانقسام بين دول الاتحاد الأوروبي، ولا سيّما بين ألمانيا وفرنسا، ودول حوض المتوسط الأوروبية بالإضافة إلى تشيكيا وبلغاريا مع تمايز للموقف النمسَوي، بمقاربة الملفّ السوري من زاوية ضرورة التعاون مع الحكومة السورية ودعم تعافي البلاد لحل أزمة الهجرة ومساعدة لبنان على إعادة النازحين وغيرها من الهموم المشتركة بين سوريا ولبنان وأوروبا.
وتقدّم زيارة وزير الخارجية التشيكي يان ليبافسكي لدمشق أول من أمس، ولقاؤه وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، مؤشراً إضافياً إلى تباين المواقف والمقاربات، إذ إن التشدّد الألماني والفرنسي الذي يظهر في كل ما يتعلّق بسوريا، لا يمنع الحوار السوري - الإيطالي وقرب رفع سوريا مستوى تمثيلها الدبلوماسي في روما، ولا يؤثّر في موقف تشيكيا التي حافظت على علاقات جيدة مع دمشق وتسعى إلى تعيين سفير جديد لها مع قرب انتهاء خدمة السفير الحالي. أضف إلى ذلك أن السفارة التشيكية في سوريا ترعى المصالح الأميركية، وتعطي الزيارة أيضاً مؤشراً إضافياً إلى بدء إدارة الرئيس جو بايدن«مفاوضات الإشارات» مع دمشق، مع اقتراب الانتخابات الأميركية طمعاً بصفقة ما تعيد أوستن تايس، من دون أن تظهر آفاق أعمق حتى الآن.

ووصفت مصادر سياسية ل" اللواء" مساعدة المليار يورو التي خصصتها المفوضية الاوروبية لدعم لبنان في تحمل اعباء  مشكلة النزوح السوري، بانها كانت افضل ما يمكن الحصول عليه، بعدما كانت المساعدة المرصودة سابقا تقارب الستماية مليون يورو فقط.
واشارت المصادر إلى ان هذه المساعدة تبقى أقل من المساعدات التي ترصد لأي دولة من دول الجوار السوري بكثير مقارنة بما يتكبده لبنان من خسائر فادحة، جراء تحمله عبء النازحين،والذي يفوق امكانياته بكثير، وكان بالامكان زيادة هذه المساعدة، أسوة بالدول الاخرى،  لو كان هناك رئيس للجمهورية وحكومة أكثر تماسكا وفاعلية.
وكشفت المصادر عن خلافات بين أركان السلطة ومسؤوليها،عن الجهة التي ستحول اليها هذه المساعدة، وتكون في عهدتها وتتولى الإشراف على صرفها، بينما تتشدد المفوضية في آلية الصرف، وهي تصر على ان تتولى الجهات المعنية فيها، بدراسة المشاريع التي يحتاجها لبنان، في قطاعات معينة، وتتولى هي دراسة هذه المشاريع، والإشراف على تنفيذها وصرف الاموال المرصودة لها، تجنبا لصرفها، لان هناك شكاوى عديدة من مخاطر صرفها ضمن الاطر المعتادة، خشية من مسارب الهدر والفساد الذي ينخر مؤسسات الدولة اللبنانية. 
وشددت المصادر على ان الخلاف بين المسؤولين،كان عن الجهة التي ستتسلم مسؤولية  الإشراف على صرف هذه المساعدة، ومنهم من طالب ان توضع في حسابات الهيئة العليا للاغاثة، واخرون ان يكون مجلس  الانماء والاعمار والبعض في حساب مجلس الجنوب او وزارة المال . 
الا ان كل هذه المطالبات سقطت عند اصرار المفوضية ان تتولى هي بنفسها الإشراف على صرف هذه المساعدة. 
وكتبت" الديار": وفقا لمصدر وزاري، شرح كل من رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري مخاطر النزوح، وجددا موقف لبنان القائل بوجوب اعتراف اوروربا بوجود مناطق آمنة في سوريا، ومساعدة السوريين في داخلها لتحفيزهم على العودة. وجرى ابلاغ الوفد الاوروبي انه سيتم تفعيل اجراءات ترحيل السوريين الذين دخلوا بصورة غير شرعية ولا تنطبق عليهم صفة النزوح، وقد حصلوا على «ضوء اخضر» اوروربي. وكان لافتا حديث الرئيس القبرصي عن ضرورة اعادة النظر بتوصيف بعض المناطق في سوريا. لكن لا شيء ملموس حتى الان ويبقى الكلام دون ترجمة فعلية.
ووفقا لمصادر مطلعة، فان الايجابية الوحيدة تكمن في ان الموضوع بات على قائمة الاهتمامات الدولية وتحديدا الاوروبية، وهذا تطور لافت لكنه غير كاف، لان الاجندة الرئيسية التي تفيد بان لا حل الا ببقائهم حيث هم «حتى إشعار آخر» لم تتغير عمليا. وما حصل عليه لبنان فقط من خلال اعادة القضية الى جدول الاولويات الدولية، سماح باعادة النازحين غير الشرعيين، وهو امر معقد وسيخضخ لعملية اختبار جدية في الفترة المقبلة خصوصا ان «الضوء الاخضر» الاوروبي ليس واضحا حتى الان...
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: هذه المساعدة فی لبنان فی سوریا

إقرأ أيضاً:

جريمة بيئية جديدة... هذا سبب الروائح الكريهة في محيط نهر الليطاني!

رصدت الفرق الفنية التابعة للمصلحة الوطنية لنهر الليطاني حالة إلقاء دواجن نافقة في محيط نهر الليطاني من قبل أحد المزارعين، وهو ما أدى إلى انبعاث روائح كريهة وتلوث البيئة المحيطة.

وتُعد هذه الحادثة مثالًا جديدًا على المخالفات البيئية التي تهدد صحة المواطنين وتضر بالنظام البيئي في لبنان، خصوصًا في منطقة البقاع الغربي.

وعلى الفور، قامت مصلحة الليطاني باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المخالف، حيث تم بدء تحقيقات رسمية لضمان محاسبة المسؤول عن هذا التلوث البيئي.

كما تعمل المصلحة حاليًا على تنفيذ مسح شامل لكافة المزارع في منطقة البقاع الغربي لضمان التزامها بالمعايير البيئية والصحية وتفادي تكرار مثل هذه الحوادث. مواضيع ذات صلة روائح كريهة ونفايات تُرمى يوميًا.. كارثة بيئية تُهدد جبل البداوي Lebanon 24 روائح كريهة ونفايات تُرمى يوميًا.. كارثة بيئية تُهدد جبل البداوي 28/04/2025 22:55:42 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": تحليق مسيّرات على علو منخفض فوق مجرى نهر الليطاني ومحيطه Lebanon 24 "لبنان 24": تحليق مسيّرات على علو منخفض فوق مجرى نهر الليطاني ومحيطه 28/04/2025 22:55:42 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 للحد من رائحة الفم الكريهة أثناء الصيام.. إليكم الطريقة Lebanon 24 للحد من رائحة الفم الكريهة أثناء الصيام.. إليكم الطريقة 28/04/2025 22:55:42 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": طائرة فرنسية تحلق فوق عدة قرى جنوب نهر الليطاني وشماله Lebanon 24 "لبنان 24": طائرة فرنسية تحلق فوق عدة قرى جنوب نهر الليطاني وشماله 28/04/2025 22:55:42 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ‏وزيرة الشباب والرياضة زارت المدينة الكشفية في سمار جبيل Lebanon 24 ‏وزيرة الشباب والرياضة زارت المدينة الكشفية في سمار جبيل 15:43 | 2025-04-28 28/04/2025 03:43:23 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط التقى المطران كفوري ونائبه... وهذا ما تمّ بحثه Lebanon 24 جنبلاط التقى المطران كفوري ونائبه... وهذا ما تمّ بحثه 15:42 | 2025-04-28 28/04/2025 03:42:56 Lebanon 24 Lebanon 24 هفوة.. وقانون الـ "حبر على ورق" Lebanon 24 هفوة.. وقانون الـ "حبر على ورق" 15:30 | 2025-04-28 28/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يعني "إضعاف حزب الله"؟ صحيفة إسرائيلية تكشف Lebanon 24 ماذا يعني "إضعاف حزب الله"؟ صحيفة إسرائيلية تكشف 15:00 | 2025-04-28 28/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 منيمنة اثار مع وزير الداخلية موضوع العناصر الفارين من الخدمة Lebanon 24 منيمنة اثار مع وزير الداخلية موضوع العناصر الفارين من الخدمة 14:57 | 2025-04-28 28/04/2025 02:57:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تصرّف بطريقة غريبة.. شاهدوا ماذا فعل تيم حسن خلال تواجده مع زوجته وفاء الكيلاني (فيديو) Lebanon 24 تصرّف بطريقة غريبة.. شاهدوا ماذا فعل تيم حسن خلال تواجده مع زوجته وفاء الكيلاني (فيديو) 01:51 | 2025-04-28 28/04/2025 01:51:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "وينو زوجها؟".. نسرين طافش بإطلالة جريئة تستمتع بوقتها برفقة شابين! (فيديو) Lebanon 24 "وينو زوجها؟".. نسرين طافش بإطلالة جريئة تستمتع بوقتها برفقة شابين! (فيديو) 02:56 | 2025-04-28 28/04/2025 02:56:02 Lebanon 24 Lebanon 24 قُبلة حميمة.. ممثلة لبنانية تُثير الجدل مع زوجها في أحد المهرجانات شاهدوا ماذا حصل Lebanon 24 قُبلة حميمة.. ممثلة لبنانية تُثير الجدل مع زوجها في أحد المهرجانات شاهدوا ماذا حصل 04:23 | 2025-04-28 28/04/2025 04:23:49 Lebanon 24 Lebanon 24 تزامناً مع قصف الضاحية.. هذا ما حصل على طريق المطار Lebanon 24 تزامناً مع قصف الضاحية.. هذا ما حصل على طريق المطار 03:15 | 2025-04-28 28/04/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "دولارات" ستصل إلى لبنانيين غداً.. إليكم هذا الخبر Lebanon 24 "دولارات" ستصل إلى لبنانيين غداً.. إليكم هذا الخبر 09:09 | 2025-04-28 28/04/2025 09:09:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 15:43 | 2025-04-28 ‏وزيرة الشباب والرياضة زارت المدينة الكشفية في سمار جبيل 15:42 | 2025-04-28 جنبلاط التقى المطران كفوري ونائبه... وهذا ما تمّ بحثه 15:30 | 2025-04-28 هفوة.. وقانون الـ "حبر على ورق" 15:00 | 2025-04-28 ماذا يعني "إضعاف حزب الله"؟ صحيفة إسرائيلية تكشف 14:57 | 2025-04-28 منيمنة اثار مع وزير الداخلية موضوع العناصر الفارين من الخدمة 14:51 | 2025-04-28 وزير الداخلية عرض وكاديك العلاقات بين لبنان وفرنسا وسبل الدعم فيديو بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) Lebanon 24 بحضور النجوم زفاف ابنة شقيق عادل إمام.. وغياب "الزعيم" يُثير قلق الجمهور بشأن صحته (فيديو) 23:30 | 2025-04-27 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 28/04/2025 22:55:42 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • أشرف زكي: هناك بعض الصور التي لا نرضى عنها جميعا في تغطية الجنازات
  • كانت معدّة للتهريب.. شاهدوا كميات البنزين الكبيرة التي تم ضبطها في عكار (صورة)
  • القوّات تفتح النار على عون… والسّجال يتخطّى حدود السياسة!
  • ميقاتي: لأوسع تحرّك ديبلوماسي للضغط على اسرائيل لوقف عدوانها المستمرّ على لبنان
  • قصف إسرائيلي عنيف استهدف خيام النازحين بمنطقة المواصي
  • استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي خيامًا للنازحين جنوب قطاع غزة
  • الأمير محمد بن سلمان يتبرع بمليار ريال سعودي
  • جريمة بيئية جديدة... هذا سبب الروائح الكريهة في محيط نهر الليطاني!
  • الرئيس العليمي مخاطبا سفراء الاتحاد الأوروبي: لا نجاح لأي مقاربة سياسية تحقيق الاستقرار الشامل إلا بإنهاء النفوذ الإيراني من اليمن
  • العليمي لسفراء الإتحاد الأوروبي.. نجاح أي مقاربة سياسية مرهون بإنهاء نفوذ إيران في اليمن