بابتسامة مشرقة وميكاب ناعم .. ميرنا نور الدين تبرز جمال ملامحها
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
شاركت الفنانة ميرنا نور الدين، متابعيها صورة جديدة لها، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" .
وبدت ميرنا نور الدين، بابتسامة مشرقة، مرتدية ملابس صيفية جذابة، مع ميك أب رقيق وناعم على وجهها، وتركت شعرها منسدلا على كتفيها.
IMG_٢٠٢٤٠٥٠٢_٠٦٤٢١٩يذكر أن آخر أعمال ميرنا نور الدين مسلسل الحشاشين والذي تدور أحداثه في القرن الحادي عشر، حيث حسن الصباح قائد الجماعة التي تتولى اغتيال شخصيات مسؤولة ومرموقة، ويؤدي نيقولا معوض في المسلسل دور الشاعر والعالم عمر الخيام، وأحد أصدقاء الصباح.
المسلسل من بطولة كريم عبد العزيز ونيقولا معوض وفتحي عبد الوهاب وأحمد عيد، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج بيتر ميمي، وإنتاج سينرجي للإنتاج الفني.
آخر أعمال ميرنا نور الدين
والجدير بالذكر ان اخر اعمال الفنانة ميرنا نور الدين هو فيلم "بعد الشر" بطولة علي ربيع، أوس أوس، عمرو عبدالجليل، بيومي فؤاد، ورنا رئيس، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وإخراج أحمد عبدالوهاب، العمل تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول علي ربيع وأوس أوس اللذان يقومان بالنصب على البنات خلال الأحداث، مما يدخلهما في العديد من الصراعات، أيضا شاركت في ماراثون رمضان الماضي من خلال مشاركتها في واحد من أهم الأعمال، وهو "الكتيبة 101"، بشخصية دور الطبيبة آمنة، وهي شخصية غير تقليدية، تتواجد ضمن جنود الجيش المصري على خط النار، وفي أماكن الصراع، العمل من بطولة الفنان أسر ياسين، الفنان عمرو يوسف، خالد الصاوي، فتحي عبدالوهاب، أحمد صلاح حسنى،، وفاء عامر، وليد فواز، والعمل من وإخراج محمد سلامة.
IMG_٢٠٢٤٠٥٠٢_٠٦٤٢١٩المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: میرنا نور الدین
إقرأ أيضاً:
تأليف الحكومة على توقيت سلام وعودة الخلافات حول المالية والالية
يدخُل تكليف القاضي نواف سلام أسبوعه الثالث اليوم، وسط مفاوضات شاقّة بينه وبين القوى السياسية، تنتقل من تعطيل إلى تعطيل، فيما تسود أجواء لدى كل القوى بأن سلام يتصرف وكأنه يقوم بمناورات تهدف في نهاية الأمر إلى فرض تشكيلة كما يريدها هو على الجميع.
وشهدت الساعات الأخيرة توتراً في الاتصالات مع أكثر من جهة. ففيما كان السائد أن الأمور سالكة مع الثنائي أمل وحزب الله، عاد الحديث عن مشكلة كبيرة بعد تراجع سلام عن موافقته على تولي الوزير السابق ياسين جابر حقيبة المالية، ما زاد علامات الاستفهام حول لقاءاته اللاحقة، خصوصاً بعدما صرّح إثر لقائه برئيس الجمهورية جوزيف عون في بعبدا بـ«أنني لن أتراجع عن المعايير التي أعتمدها لتشكيل الحكومة، وأبرزها فصل النيابة عن الوزارة والاعتماد على الكفاءات وتوزير أشخاص غير مرشّحين للانتخابات»، مؤكداً أنه من «أنصار المرونة في التعاطي مع الجميع، وسأواجه الصعوبات وأخرج الحكومة إلى النور قريباً، وعليه يتمّ استعادة الدعم العربيّ والثقة الدوليّة».
وذكرت «الأخبار» أن سلام أبلغَ الرئيس عون بأن «هناك عقدة أساسية لا تزال قائمة مع الثنائي أمل وحزب الله إضافة إلى خلافات حول بعض الأسماء». وأشار إلى أن «العقد الأخرى قابلة للعلاج»، انطلاقاً من كونه يتعامل مع الكتلة السنية باعتبار أنها «في الجيبة»، كما يتفق مع الرئيس عون بأن المسيحيين «مقدور عليهم، ويمكن تذليل العقبات المتعلقة معهم بسهولة، متى حُلت مع الشيعة».
وكشفت مصادر مطّلعة أن سلام اتصل بعد مغادرته القصر برئيس مجلس النواب نبيه بري وطلب منه «أسماء جديدة»، فردّ بري «إن شا لله خير»، مشيراً إلى أنه لن يتأخر في إرسال الأسماء هو وحزب الله، ناصحاً الرئيس المكلّف بـ«الإسراع في وضع صيغة حكومية والإعلان عنها خلال أيام». لكنّ اللافت، وفقَ ما تقول المصادر، أن «سلام يتجاهل كلياً التيار الوطني الحر حين يتحدث عن الحصة المسيحية، وكأنه يتقصّد ذلك لدفع النائب جبران باسيل إلى عدم المشاركة».
ويلفت بعض النوّاب إلى أنّ «الإصرار على توزير إحدى الشخصيات من إقليم الخروب قد يخلق أزمة تغييب صيدا عن التمثيل، فيما يُحاول سلام فرض اسم عامر البساط، أو تغييب البقاع أو الشمال مقابل الإبقاء على وزيرين من صيدا والإقليم».
وفي ما يتعلق بالنواب التغييريين والمستقلين الذين يعتبرون أنفسهم «أمّ الصبي» بوصول سلام، فقد عبّروا عن استيائهم مما تسرّب عن اتفاقه مع الثنائي حول وزارة المال وتسمية كل الوزراء الشيعة. وهدّد هؤلاء بعدم منح الحكومة الثقة في هذه الحالة. وأصدر عدد من النواب التغييريين، ومجموعات تدور في الفلك نفسه، بياناً طالبوا به سلام بالمضي في حكومة اختصاصيين بعيدة عن الأحزاب، وعدم تكريس منح وزارات معينة لطوائف محددة. يأتي ذلك في إطار الضغط المتواصل على سلام للإطاحة أولاً بإمكانية إعطاء وزارة المال للثنائي، وكذلك من أجل تكريس توزير شخصيات شيعية من خارج الثنائي. واللافت أن بعض النواب التغييريين، يطالبون بحكومة بعيداً عن كل الأحزاب، غير آبهين بزعزعة تحالفهم مع حزبَي «الكتائب» و«القوات اللبنانية»، انطلاقاً من أنّ «كسر حزب الله سياسياً هو أولوية لهم». وبعكس تسريبات اليومين الماضيين، أتى كلام سلام من القصر الجمهوري، مطابقاً لما ورد في بيان الأمس الصادر عن النواب والمجموعات التغييرية.