أبناء مارادونا يطلبون نقل رفاته بعد 4 سنوات من دفنه
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
وكالات
طلب أبناء أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا الذي توفي عام 2020 ، من المحاكم نقل رفاته من مقبرة خاصة إلى ضريح في العاصمة الأرجنتينية .
ووفقاً لوسائل إعلام أرجنتينية ، فإن الطلب الذي تنظر فيه محكمة في بوينس آيرس يهدف إلى السماح باستخراج الرفات ونقله في ظروف أمنية وسرية ، كما ينص الطلب أيضاً على وضع الضريح في منطقة بويرتو ماديرو على مقربة من العاصمة الأرجنتينية ، وذلك حتى يتمكن عموم الشعب الأرجنتيني وجميع مشجعي كرة القدم حول العالم من تكريم الشخص الذي كان معبود الجماهير الأرجنتينية .
ووقعت على الوثيقة بنات مارادونا ، دالما وجيانينا وجانا ، بالإضافة إلى شريكته السابقة فيرونيكا أوخيدا ، والدة ابنه الأصغر دييغو جونيور .
والجدير بالذكر أن رفات مارادونا الذي قاد الأرجنتين للفوز بلقب مونديال 1986 ودافع عن ألوان عدة أندية أبرزها بوكا جونيورز وبرشلونة الإسباني ونابولي الإيطالي في مقبرة بيلا فيستا الخاصة ، في ضواحي العاصمة الأرجنتينية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأرجنتين دييغو مارادونا كأس العالم
إقرأ أيضاً:
العثور على مقبرة “الأميرة الحمراء” في الصين
#سواليف
اكتشف #علماء #الآثار في #الصين #مقبرة نادرة تعود لامرأة عاشت قبل 2200 عام. وكانت أسنانها مغطاة بالزنجفر (الزيرنج)، وهي مادة سامة تستخدم كصبغة.
وهذه أول حالة في العالم يتم فيها العثور على الزنجفر على أسنان امرأة.
يذكر أن الزنجفر هو مركب معدني من الزئبق والكبريت، وقد استُخدم منذ الألفية التاسعة قبل الميلاد في الطقوس الدينية والفن وللرسم على الجسم.
مقالات ذات صلة مأساة وفاة طبيبين مخطوبين تقلب (التواصل) في مصر لدفتر عزاء 2025/03/19 صورة أرشيفية / dzen.ruوعثر علماء الآثار على هذه البقايا غير العادية في أثناء عمليات التنقيب التي أجريت في مقبرة بمدينة توربان في منطقة شينجيانغ. وتقع المقبرة على طريق الحرير، الذي كان طريقا تجاريا مهما يربط بين دول أوروبا وآسيا.إقرأ المزيد
الصين.. العثور على أقدم دليل مادي لتقنية إشعال الناروفي إحدى المقابر في المقبرة، تم العثور على بقايا أربعة أشخاص، بما في ذلك مراهق. ومع ذلك، فإن هيكلا عظميا واحدا من بين البالغين في الدفن تميز بوجود آثار لصبغة حمراء على أسنانه. وأظهر التحليل التشريحي أن هذه البقايا تعود لامرأة توفيت في عمر يتراوح بين 20 و25 عاما. وقام الباحثون الفضوليون بكشط عينة من الصبغة الحمراء ودرسوها باستخدام ثلاث طرق مختلفة من التحليل الطيفي، مما سمح بتحديد التركيب الكيميائي للعينة. وأظهر التحليل أن الصبغة كانت من الزنجفر الذي تم خلطه مع بروتين حيواني، ربما من صفار البيض أو بياضه، لتمكين رسمه على أسنان المرأة.
وأطلق العلماء على المرأة لقب “أميرة طريق الحرير الحمراء” نسبة إلى “الملكة الحمراء” لحضارة المايا في المكسيك، والتي كان جسدها مغطى بالزنجفر.
لا يُعرف سبب طلاء أسنانها باللون الأحمر. قد يكون ذلك مرتبطا بمفاهيم الجمال، أو المكانة الاجتماعية، أو ممارسات شامانية.