ضياء السيد: عبدالله السعيد يحتاج هذا الأمر مع الزمالك
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
أكد ضياء السيد، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق أن عبد الله السعيد، صانع ألعاب الزمالك يحتاج لقوام أفضل من اللاعبين للظهور بشكل جيد.
أضاف ضياء السيد في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "عبد الله السعيد يحتاج لقوام أفضل من اللاعبين مع الزمالك للظهور بشكل أفضل، فهم سيساعدونه على إظهار مهاراته".
وتابع: "عبد الله السعيد لم يكن يحتاج للقيام بأدوار دفاعية خلال فترة تواجده مع فريق بيراميدز، أما الآن فهو يقوم بذلك لسد بعض الثغرات".
وعن الأهلي في بطولة الدوري، قال ضياء السيد: "الأهلي هو حامل اللقب، ومن المفترض أن يفوز في المباريات القادمة في الدوري، إلا أن مع ازدحام جدول المباريات يجعل الفريق صاحب تفكيرين".
وأشار: "يجب أن يكون هناك رد فعل من لاعبي الأهلي، فبعد تقدم الفريق أمام الإسماعيلي كان المردود غير جيد، خصوصًا من اللاعبين البدلاء، مثل حسين الشحات، الذي شارك في الشوط الأول".
وأختتم ضياء السيد تصريحاته قائلًا: "هناك حالة من الاستسهال لدى لاعبي الأهلي طوال الوقت.. وهناك تعامل سيء من المدافعين في معظم المباريات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك الأهلي بيراميدز السعيد ضیاء السید
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: حكمة الله في أفعاله لا يطلع عليها أحد.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أفعال الله سبحانه وتعالى تحمل حكمة لا يمكن للبشر الإحاطة بها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن هناك فرقًا بين "العلل" الظاهرة التي قد ندركها، و"الحكمة" الحقيقية التي تبقى في علم الله وحده.
.
وضرب عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، مثالًا بقصة الخضر عليه السلام مع النبي موسى عليه السلام، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يتساءلون: لماذا قُتل الغلام؟ ولماذا لم يهده الله بدلًا من ذلك؟ ولماذا تم خرق السفينة ولم يُصب الملك الظالم بأي مكروه؟ مؤكدًا أن هذه التساؤلات طبيعية، ولكن الحقيقة أن الحكمة الإلهية لا يمكن الوصول إليها لأنها أمر في علم الله لا يُطلع عليه أحد، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل.
واستشهد الجندي بقول سيدنا عيسى عليه السلام في القرآن الكريم: "تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ"، موضحًا أن الإنسان قد يفهم بعض الأسباب الظاهرة، لكنه لن يدرك الحكمة الكاملة وراء أفعال الله.
وأضاف أن هناك مفهومًا إيمانيًا يُعرف بـ"التفويض"، وهو تسليم الأمر لله سبحانه وتعالى دون محاولة خلق سيناريوهات أو تفسيرات بشرية قد لا تعبر عن الحقيقة المطلقة، لأن حكمة الله دائمًا أعظم وأشمل مما يدركه العقل البشري.
وشدد على ضرورة الثقة في عدل الله ورحمته، والإيمان بأن كل ما يقدّره الله هو لحكمة أكبر قد تتجاوز المشهد الذي نراه بأعيننا.