رسالة جديدة من هاني الناظر لنجله في المنام.. ما هي؟
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
«أنا في مكان كويس»، بهذه الكلمات كشف نجل الدكتور هاني الناظر، طبيب الأمراض الجلدية الشهير، والرئيس الأسبق للمركز القومي للبحوث، عن رؤية والده في الحلم، وهو يطمئنه عن حاله، فما الرسالة الذي أراد الدكتور هاني الناظر توصيلها بعد رحلية عنا منذ أشهر؟.
نجل هاني الناظر: امبارح شفت أبويا«إمبارح شفت أبويا الدكتور هاني الناظر في الحلم، سألته أخبارك إيه؟ أنا في مكان كويس؟، قال لي أه الحمد لله أنا كويس وفي مكان كويس قلت له طيب الحمد لله»، هذه الرسالة نشرها الدكتور محمد هاني الناظر على الصفحة الرسمية للدكتور هاني الناظر على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
واستكمل الدكتور محمد هاني الناظر حديثه بـ «ربنا يقدرني واعرف أكمل مسيرته، وأجاوب على أكبر عدد ممكن من أسئلتكم»، استكمالًا لمسيرة والده الراحل، الذي اشتهر بحبه للعمل الإنساني والتطوع طوال وقته بالإجابة على أسئلة المرضى عبر حسابه الشخصي على موقع فيس بوك، وكتابة العلاج والأدوية لكل مريض مجانا، حتى بعد مرضه، لقبه الجمهور بـ«طبيب الغلابة».
وكان الدكتور هاني الناظر، رحل عن عالمنا في 22 فبراير 2024، بعد إصابته بمرض السرطان، إذ كان يخصص معظم وقته للإجابة على استفسارات وأسئلة المتابعين، دون أن يحتاجوا الذهاب لعيادته الخاصة، إذ كرس حياته لخدمة المرضى، حتى بعدما أصيب بالسرطان، وتواجد في أحد المستشفيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر نجل هاني الناظر فيس بوك الدکتور هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
تشييع جثمان الفقيد عضو مجلس الشورى اللواء الدكتور محمد عبدالله الكبسي
الثورة نت|
شُيع اليوم بصنعاء في موكب جنائزي مهيب جثمان فقيد الوطن عضو مجلس الشورى رئيس اللجنة الدستورية والقانونية والقضائية بالمجلس، اللواء الدكتور محمد عبد الله الكبسي، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء والدفاع عن الوطن.
وخلال التشييع، الذي تقدمه رئيس مجلس الشورى محمد حسين العيدروس، ونائبه، ضيف الله رسام، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى والوزراء وأمين عام مجلس الشورى على عبد المغني، أشاد المشيعون بمناقب الفقيد وتفانيه وأدواره في خدمة الوطن والمجتمع.
وأثنوا على ما تمتع به الفقيد من أخلاق فاضلة وآراء سديدة، ومواقف نبيله في حل القضايا والنزاعات القبلية وقضايا الثأر، وإسهاماته المشهود لها في إصلاح ذات البين بين أفراد المجتمع.
وأكدوا أن الوطن خسر برحيل الفقيد محمد الكبسي هامه وقامه وطنيه كبيره، وكان مثالا يحتذى به في الحكمة والقيادة والإخلاص، اتسمت حياته بالمواقف الشجاعة والمشرفة في الدفاع عن والوطن ومناهضة العدوان والحصار.
وعبر المشاركون في التشييع الذي شارك فيه عدد من القيادات العسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية والقبلية، عن خالص العزاء والمواساة لأبناء الفقيد وآل الكبسي بمنطقة خولان كافة بهذا المصاب، سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وقد جرت مراسيم التشييع لجثمان الفقيد بعد الصلاة عليه بجامع الشعب وتم مواراته الثرى بمقبرة الدفعي.