وظفت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا"، الذكاء الاصطناعي في خدمة الطب عبر مشروع "عيناي"، لاكتشاف الحالات المصابة باعتلال الشبكية السكري والكشف المبكر عن الإصابة.
ويستخدم المشروع أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل صور قاع العين لدى مرضى السكري، لاكتشاف الحالات المصابة باعتلال الشبكية السكري والكشف المبكر عن الإصابة.

مميزات مشروع- تمكين الأطباء من اكتشاف المرض خلال المراحل المبكرة، وتقديم العلاج في الوقت المناسب.وظفنا الذكاء الاصطناعي في خدمة الطب عبر مشروع (عيناي) لاكتشاف الحالات المصابة باعتلال الشبكية السكري والكشف المبكر عن الإصابة #رؤية_السعودية_2030#منجزات_سدايا pic.twitter.com/uQLJdTfdIA— SDAIA (@SDAIA_SA) May 2, 2024
أخبار متعلقة طقس المملكة اليوم.. استمرار هطول الأمطار على أجزاء من المناطقالشرقية تتصدر.. 136 محطة تسجل هطول الأمطار في 11 منطقة- تسريع فرز الحالات المصابة، ما يقلل من التكاليف والوقت الذي يقضيه الأطباء في تحديد المرضى الذين يحتاجون إلى العلاج.
- اكتشاف اعتلال الشبكية السكري، وتحديد الإصابة عن طريق تحليل صورة قاع العين لمرضى السكري بشكل دقيق وآمن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية سدايا الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي في الطب عيناي الذکاء الاصطناعی فی الحالات المصابة الشبکیة السکری

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي والبطالة.. هل اقتربت الروبوتات من السيطرة على سوق العمل؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يشهد العالم مع كل تطور جديد في تقنيات الذكاء الاصطناعي، تزداد المخاوف من تأثير الأتمتة على سوق العمل، ليس فقط في الدول المتقدمة، بل في دول مثل مصر التي بدأت بدورها في التحول الرقمي والاعتماد على التكنولوجيا في قطاعات مختلفة.

الذكاء الاصطناعي والبطالة

في السنوات الأخيرة، أصبح واضحًا أن بعض الوظائف التقليدية تواجه خطر الانقراض، خاصة تلك التي تعتمد على التكرار والروتين، مثل خدمة العملاء، إدخال البيانات، وحتى بعض المهام الصحفية والتحليلية. هذا ما أكد عليه تقرير "مستقبل الوظائف" الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عام 2023، والذي أشار إلى احتمال فقدان نحو 85 مليون وظيفة حول العالم بسبب الأتمتة بحلول عام 2025، مقابل خلق 97 مليون وظيفة جديدة تتطلب مهارات مختلفة مثل تحليل البيانات والبرمجة والأمن السيبراني.

في السياق المصري، بدأت بعض البنوك والمؤسسات باستخدام أنظمة ذكاء اصطناعي في التعامل مع العملاء، كما أطلقت وزارة الاتصالات مبادرة "بُناة مصر الرقمية" لتأهيل الشباب لسوق العمل الجديد. رغم ذلك، لا تزال الفجوة قائمة بين مخرجات التعليم واحتياجات السوق المتسارعة.

يرى خبراء أن الخطر الحقيقي لا يكمن في الذكاء الاصطناعي نفسه، بل في التباطؤ في مواكبة التطور. فالروبوتات لن تأخذ مكان الجميع، لكنها ستزيح من لا يملك المهارات المطلوبة.

وفي وقت يشهد فيه العالم سباقًا نحو الرقمنة، يبقى السؤال: هل نمتلك في مصر القدرة على التحول السريع، أم أننا سنظل نُلاحق التكنولوجيا بدلًا من أن نصنعها؟

مقالات مشابهة

  • إطلاق أول برنامج دكتوراه في الذكاء الاصطناعي في دبي
  • «الذكاء الاصطناعي» يقتحم عالم الملاعب والتحكيم
  • الوطنية لحقوق الإنسان تناقش أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي والبطالة.. هل اقتربت الروبوتات من السيطرة على سوق العمل؟
  • ميتا: إنستغرام يستخدم الذكاء الاصطناعي لمنع القُصّر من الكذب بشأن أعمارهم
  • كاكوبات: إطلاق خدمة الوكالة الافتراضية المدعمة بتقنية الذكاء الاصطناعي
  • كاكوبات: إطلاق خدمة الوكالة الإفتراضية المدعمة بتقنية الذكاء الإصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يساعد المكفوفين على الحركة
  • جيني: سلاح الاحتلال الجديد في ميدان الذكاء الاصطناعي في غزة
  • مشروع استراتيجي لإدارة الطوارئ والمخاطر الصحية