طريقة عمل السجق المدخن في المنزل.. مكون مفاجئ السر في الطعم
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
السجق المدخن نوع من السجق يحضره عن طريق تعريضه للتدخين عبر استخدام الحرارة المنخفضة والدخان، ويُجهز عادةً باستخدام مداخن الخشب أو الفحم، كما يتم إضافة نكهة الدخان إلى السجق أثناء عملية التدخين، ما يمنحه طعما فريدا وعميقا، يتم استخدام مجموعة متنوعة من أنواع اللحوم في إعداد السجق المدخن، بما في ذلك اللحم البقري.
عادًة تساعد عملية التدخين على طهي السجق ببطء وتعزيز نكهته، ما يعطيه قواما مميزاً ونكهة عميقة.
لحم مفروم بقري
بهارات (مثل الفلفل الأسود، البهارات المشكلة، الثوم المطحون، البابريكا، الكمون، الخ)
ملح
أدوات للتدخين (مثل مدخن الخشب أو مدخن الفحم)
خشب مدخن
طريقة عمل السجق المدخنقم بتحضير اللحم المفروم في وعاء كبير.
أضف البهارات والملح حسب الذوق، وامزجها جيدًا مع اللحم.
اترك اللحم في الثلاجة لمدة تتراوح بين 2 إلى 24 ساعة ليتشبع بنكهة التوابل.
بعد ذلك، قم بتشكيل اللحم المتبل إلى أشكال السجق باستخدام اليدين أو آلة لصنع السجق إذا كانت متوفرة.
تسخين مدخن الخشب أو الفحم ويوضع خشب التدخين فيه.
ضع السجق على رفوف المدخن واتركها لتطهى لمدة تتراوح بين ساعة ونصف إلى 3 ساعات على درجة حرارة منخفضة (ما بين 90 إلى 110 درجة مئوية).
بمجرد أن ينضج السجق ويأخذ اللون المرغوب ويتشكل طبقة خارجية مدخنة، قم بإزالته من المدخن واتركه يبرد قليلاً قبل التقديم.
هذه الطريقة تعتمد على استخدام المدخن لإعطاء السجق نكهة الدخان اللذيذة.
يمكنك تجربة مختلف أنواع اللحوم والبهارات حسب ذوقك للحصول على نتيجة تلبي أذواقك الشخصية.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
سوريا: العدو يقيم نقطة مراقبة في جباتا الخشب بريف القنيطرة الشمالي
يمانيون../
قام العدو الصهيوني بتشييد نقطة مراقبة جديدة في بلدة جباتا الخشب بريف القنيطرة الشمالي بسوريا تمهيداً للبقاء فيها إلى أمد طويل.
أفاد موقع الميادين، اليوم السبت، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي تعمل على تشييد نقطة مراقبة جديدة لقواتها قرب برج الزراعة في بلدة جباتا الخشب، في ريف القنيطرة الشمالي.
وكانت صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية، قد ذكرت في وقت سابق، أنّ “إسرائيل تدرك رغبة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في سحب القوات الأميركية المتبقية من سوريا”، لكنها تؤكّد أنّ “هذا القرار لا يؤثر في دعم الولايات المتحدة لإسرائيل في المحافظة على منطقة عازلة في الأراضي السورية”.
وقبل أيام، كشفت صحيفة “معاريف” الصهيونية أنّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي “يغيّر الواقع في المناطق التي تمركز فيها في سوريا، حيث يستعدّ لبقاء طويل الأمد”.
وأكدت الصحيفة أنّ “الجيش” الإسرائيلي حوّل المواقع العسكرية السورية إلى مواقع عسكرية إسرائيلية، وأدخل إليها وسائل تكنولوجية “ستتيح بقاءً طويل الأمد في المنطقة العازلة”.
ونقلت الصحيفة عن “جيش” العدو أنّهم “لا يعرفون كم من الوقت ستحتاج القوات إلى البقاء في المنطقة العازلة في سوريا”، لكن وفقاً للأنشطة على الأرض، فإنّه “لا يعتزم الانسحاب في المستقبل القريب”.
وتحدّثت الصحيفة أيضاً عن بعض ممارسات “الجيش” الإسرائيلي في المنطقة، حيث لفتت إلى قيامه باقتلاع غابة كبيرة جداً من أشجار الأوكالبتوس، خلال عمليات إزالة الأحراج في المنطقة العازلة.
وأفاد مصدر سوري محلي، الثلاثاء الماضي، بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي استقدمت تعزيزات جديدة إلى النقاط المستحدثة المحتلة ضمن “المنطقة العازلة”، جنوبي سوريا، ورفعت لافتات تحذّر السكان من الاقتراب.
وكان مصدر محلّي قد أفاد الميادين قبل أيام، بأنّ “قوات الاحتلال الإسرائيلي توغّلت في قرية عين النورية” في ريف القنيطرة الشمالي الشرقي، مشيراً إلى أنّ “القوات الإسرائيلية دمّرت بقايا سريّتَي هاون وصواريخ مضادة للدروع، تابعتين للجيش السوري سابقاً”.