"الجبارة".. سفير الكويت بالقاهرة يشيد بجهود مصر في إدخال المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
قال السفير غانم صقر الغانم سفير الكويت بالقاهرة، إنّ بلده تطلب إنشاء الدولتين، دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو 1967 إلى جانب دولة إسرائيلية من أجل التعايش في سلام.
عاجل| تعليق بايدن على المظاهرات في الجامعات الأمريكية لدعم غزة شرطة الاحتلال: اعتقال رجل للاشتباه بمحاولته مهاجمة موكب نتنياهو في تل أبيبوأضاف، في لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هذا الهدف يُسأل فيه الجانب الإسرائيلي، فنحن لدينا مبادرات عربية منذ عام 2005 حتى اليوم، وننتظر استجابة الجانب الآخر لهذه المبادرة، وجميع الجهود تنصب في هذا الإطار".
وتابع السفير الكويتي: "الاصطفاف العربي لإدخال وتقديم المساعدات للأشقاء في غزة ليس غريبا، فنحن معتادون بالدول العربية على تقديم المساعدات في أي أزمة تحدث في العالم، فما بالنا بأشقائنا في فلسطين، وخلال الأزمة الحالية وجدنا أن كل الدول العربية تتسارع في تقديم المساعدات إلى أشقائنا في فلسطين، ويجب الإشادة بالجهود الجبارة التي تبذلها جمهورية مصر العربية وشاهدت هذه الجهود لما زرت مدينة العريش، فقد رأيت حجم العمل الذي يتم هناك من قبل السلطات المصرية والهلال الأحمر المصري في إدخال المساعدات لأشقائنا في غزة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دولة فلسطينية غزة فلسطين القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اليونيسيف لـ«الاتحاد»: أطفال غزة يصارعون من أجل البقاء على قيد الحياة
شعبان بلال (غزة)
أخبار ذات صلةحذر المتحدث الإقليمي باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف»، سليم عويس، من خطورة وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، لأنه يهدد حياة الأطفال ويحد من القدرة على الاستجابة للأزمة الكبيرة التي يواجهها القطاع، بعد العودة إلى منازلهم المهدمة وغير القابلة للسكن في ظل غياب الخدمات الأساسية من المياه والصرف الصحي والكهرباء والرعاية الطبية. وشدد عويس في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن المساعدات الإنسانية تمثل خط الحياة لسكان القطاع، وأن استمرار وقف إطلاق النار ضروري للقدرة على الاستجابة الإنسانية، وزيادة إدخال المساعدات، بعدما عانى أهالي غزة على مدار 15 شهراً من الحرب من أوضاع مأساوية لا زالت مستمرة. وقال إن «اليونيسيف» طالبت خلال أشهر الحرب، بزيادة المساعدات، ورغم تدفقها نسبياً بعد وقف إطلاق النار، إلا أنها غير كافية بسبب حجم الاحتياجات والوضع المأساوي للأطفال والعائلات، وقد تمكنت المنظمة خلال الأسابيع الأخيرة من زيادة إيصال المساعدات والوصول إلى عدة أماكن صعبة. وأشار إلى أن وقف إطلاق النار، أتاح لمنظمات الإغاثة مثل «اليونيسيف» بتوسيع نطاق استجابتها من خلال إدخال الإمدادات بشكل عاجل وبدء إصلاحات أساسية أخرى لإعادة تأهيل البنية الأساسية المدمرة.