Vivo تزيح الستار عن هاتف بمواصفات مميزة
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
كشفت vivo عن هاتفها الجديد الذي جهّز بمواصفات وتقنيات تجعله أحد أقوى المنافسين في عالم أجهزة أندرويد المحمولة.
ويأتي هاتف vivo V30e الجديد بهيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP64، أبعاده (164.4/74.8/7.7) ملم، وزنه 179 غ.
وشاشته جاءت من نوع AMOLED بمقاس 6.78 بوصة، دقة عرضها (2400/1080) بيكسيل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها الأعظمي يصل إلى 1300 شمعة/م تقريبا.
ويقدم هذا الجهاز إمكانيات تصوير ممتازة بفضل كاميرته الأساسية التي جاءت بدقة (50+8) ميغابيكسل، وفيها عدسة للتصوير الفائق العرض، فضلا عن كاميرته الأمامية التي أتت بدقة 50 ميغابيكسل، ويمكنها توثيق فيديوهات 4K بمعدل 30 إطارا في الثانية.
إقرأ المزيديعمل الجهاز بنظام Android 14 مع واجهات Funtouch 14، ومعالج Qualcomm SM6450 Snapdragon 6 Gen 1، ومعالج رسوميات Adreno 710، وذواكر وصول عشوائي 8 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC.
ودعمته vivo بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وتقنيات GPS وGLONASS وGALILEO وBDS لتحديد المواقع، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5500 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 44 واط.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد للجماعات التكفيرية في سوريا
يمانيون../ كشفت مصادر سورية مطلعة ، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات التكفيرية في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر في تصريحات نقلها موقع ” المعلومة ” الأخباري أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني لعصابات الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لعصابات الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لعصابات الجولاني، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.