العثور علي أشلاء سيدة بمدخل إحدى قرى الفيوم
تاريخ النشر: 3rd, May 2024 GMT
حالة من الزعر والخوف والقلق انتابت أهالي قرية الجيلاني، التابعة لمركز أبشواي، بمحافظة الفيوم، بعد عثور الأهالي، علي أشلاء جثة سيدة بمدخل القرية، وتم إبلاغ مركز شرطة أبشواي وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفي أبشواي المركزي، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
وكان اللواء ثروت المحلاوي، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن الفيوم، قد تلقى إخطارا من العميد أسامة ابو طالب مأمور مركز شرطة إبشواي، بورود إشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة بالمحافظة بتلقيها بلاغا من أهالي قرية عبود بمركز أبشواي، بالعثور علي أشلاء جثة لسيدة بمدخل قرية الجيلاني،
وفور البلاغ إنتقلت قوات الأمن ورجال المباحث رفقة سيارة الإسعاف إلى موقع الحادث وتبين وجود أشلاء لجثة سيدة، وتم نقل الجثة الي مشرحة مستشفي أبشواي المركزي، تخت تصرف جهات التحقيق، وحررت الجهات الأمنية المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفيوم محافظة الفيوم اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
«مجتمع واعٍ».. شرطة دبي تطلق حملة لمكافحة التسول
متابعات: «الخليج»
أطلقت القيادة العامة لشرطة دبي حملة توعية تزامناً مع شهر رمضان المبارك تحت عنوان «كافح التسول» تحت شعار «مجتمع واع، بلا تسول»، وذلك بهدف مكافحة التسول بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين مُمثلين في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي، وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، وبلدية دبي، ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، وخدمة الأمين، بهدف رفع الوعي بأهمية الحفاظ على الصورة الحضارية للدولة من خلال مكافحة التسول، والوقاية منه.
وضمن الحملة، ضبطت إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي، بالتعاون مع مراكز الشرطة في دبي، 127 مُتسولاً في النصف الأول من شهر رمضان، وعثرت بحوزتهم على مبالغ مالية وصلت إلى أكثر من 50 ألف درهم.
وأكد العقيد أحمد العديدي، نائب مدير إدارة المشبوهين والظواهر الجنائية، أن حملة كافح التسول تعد من الحملات الناجحة، والتي تسهم في خفض أعداد المُتسولين سنوياً نظراً للإجراءات الصارمة والحازمة المُتخذة حيال المُتسولين المضبوطين.
وأوضح العقيد أحمد العديدي أن شرطة دبي تقوم سنوياً بوضع خطة أمنية مُتكاملة لمكافحة التسول بالتعاون مع الشركاء، من خلال تكثيف الدوريات في الأماكن المتوقع تواجد المتسولين فيها، مشيراً إلى أن ظاهرة التسول تهدد أمن المجتمع، وتُسيء إلى صورة الدولة، وتشوه مظهرها الحضاري.