تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت فصائل عراقية، اليوم الجمعة، عن استهداف موقعين حيويين في تل أبيب بصواريخ الأرقب “كروز مطور “، وفي وقت سابق، قالت أنها استهدفت موقعًا حيويًا في بئر السبع بصواريخ "الأرقب".

ومنذ قليل، أعلن التلفزيون السوري، أن الهجوم الإسرائيلي على محيط دمشق أسفر عن إصابة 8 عسكريين وبعض الخسائر المادية.

كما أكد وسائل إعلام سورية، أن إسرائيل شنت هجومًا جويًا من اتجاه الجولان استهدف أحد المواقع بمحيط العاصمة السورية دمشق.

وأعلنت قناة الحدث الإخبارية نقلًا عن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن هناك انفجارات في ريف دمشق الغربي بالتزامن مع تحليق لمسيرات.

وقال المرصد السوري، أن المنطقة المستهدفة في ريف دمشق الغربي تحت سيطرة حزب الله اللبناني، وأضاف المرصد السوري لقناة "الحدث"، أن  دمشق طلبت من طهران عدم استهداف إسرائيل من الجولان. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فصائل عراقية صواريخ كروز بئر السبع

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل بمستوطنات الجولان المحتل

 أعلن وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، الأحد، أن الحكومة ستسمح قريبا لعمال دروز من سوريا بالعمل في مستوطنات مرتفعات الجولان المحتلة، بزعم تعزيز العلاقات مع الطائفة الدرزية.

وقال كاتس إن الحكومة أقرت خطة للسماح قريبا لعمال دروز من سوريا بالعمل في الجولان، إضافة إلى دعم غير مسبوق للطائفتين الدرزية والشركسية داخل "إسرائيل"، حسب صحيفة "يسرائيل هيوم".

وأضاف كاتس أن هذه المبادرة يقودها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية بتسليل سموتريتش.


وادعى أن حكومته ملتزمة بحماية الدروز في سوريا من أي تهديد محتمل.

وبينما تؤكد الإدارة السورية الجديدة حمايتها لجميع الطوائف في البلاد دون تمييز ضمن وطن واحد، تردد "إسرائيل" ادعاءات عن تعرض الدروز في سوريا لاعتداءات.

وإثر توترات أمنية أثارتها مليشيا مرتبطة بالنظام السوري السابق تدعى "درع جرمانا" بمدينة جرمانا جنوبي سوريا، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرا أنه أصدر توجيهات للجيش بالتحضير لحماية المدينة التي وصفها بـ"الدرزية".

إلا أن موقف نتنياهو قوبل برفض واسع من قيادات المدينة السورية المتنوعة ديمغرافيا، والتي اعتبرته "تدخلا سافرا في شؤون بلادهم الداخلية".

وتعكس ادعاءات تل أبيب، وفق مراقبين، غضبا إسرائيليا من تولي الإدارة السورية الجديدة السلطة إثر إسقاط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

وتفيد تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إسرائيليين بأن تل أبيب لم ترغب يوما في سقوط الأسد و"كانت ترى فيه لاعبا مفيدا".

وما عزز الاعتقاد بحالة "التعايش والتناغم" بين نظام الأسد و"إسرائيل"، قيام الأخيرة وفور سقوط النظام، بقصف مئات الأهداف ومخزونات الأسلحة الاستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق خشية وصولها لقوات الإدارة الجديدة.



كما استغلت "إسرائيل" الوضع الجديد بعد سقوط نظام الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة ومنطقة جبل الشيخ، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

ومنذ عقود تحتل "إسرائيل" أراض في سوريا وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، على حدود ما قبل حرب 1967.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن قصف مقار عسكرية جنوبي سوريا
  • “العمشات والحمزات”.. فصائل متهمة بمجازر الساحل السوري!
  • إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل في مستوطنات الجولان المحتل
  • إسرائيل تعتزم السماح لعمال دروز من سوريا بالعمل بمستوطنات الجولان المحتل
  • الأمن السوري يفض اعتصاما في دمشق على خلفية العملية الأمنية في غرب البلاد  
  • بالفيديو.. اعتصام صامت مقابل تظاهرة مضادة في دمشق
  • إسرائيل تصدر تصاريح عمل لـ«الدروز السوريين» للعمل في الجولان المحتل
  • إسرائيل تعلن عن استقدام عمال دروز للعمل في مستوطنات الجولان قريبًا
  • بمشاركة عراقية.. انطلاق اجتماع الجوار السوري في الأردن
  • إسرائيل تعلن استهداف عنصر من حزب الله جنوب لبنان