الفن وأهله فراس إبراهيم حديث السوشال ميديا بعد زيارته للفنان سليم صبري في منزله (صور)
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
الفن وأهله، فراس إبراهيم حديث السوشال ميديا بعد زيارته للفنان سليم صبري في منزله صور،x648; x62B; x642; x627; x644; x641; x646; x627; x646; .،عبر صحافة سوريا، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فراس إبراهيم حديث السوشال ميديا بعد زيارته للفنان سليم صبري في منزله (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وثق الفنان السوري فراس ابراهيم زيارته لأستاذه الفنان السوري سليم صبري في منزله.
إبراهيم قام بحلق شعر رأس زميله صبري في منزله بعد أن رآه بشعر طويل خلال زيارته الأخيرة بحضور زوجته الفنانة ثناء دبسي.
فراس ابراهيم يصبح حديث السوشيال ميدياكما شارك الفنان فراس ابراهيم عدداً من الصور على حسابه في الفيسبوك.
وأرفق الفنان فراس الصور التي نشرها من حمام منزل الفنان سليم صبري بحوار عفوي دار بينهما خلال الزيارة.
وقال إبراهيم: “قلتلو لأستاذي وأخي الكبير سليم صبري شعرك طويل قوم لأحلقلك، قلي بتعرف؟”.
كما أضاف الفنان إبراهيم: “قلتلو: أكيد ابن عمي حلاق قلي: أي وإذا ابن عمك حلاق”.
وختم الفنان السوري فراس حواره مع صبري بالقول: “قلتلو: مابعرف بس خلاص قوم بنظبطها. وظبطت نعيماً يا اغلى الناس”.
ولفت الفنان فراس الانتباه إلى أن الصور التقطتها له وهو يحلق للفنان صبري “الأم الغالية” في إشارة إلى زوجته الفنانة ثناء دبسي.
ووصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور صبري بشعره الأبيض الطويل بأنها عفوية وبمنتهى البساطة.
وبدا الفنان صبري بقمة السعادة بينما راح فراس يحلق له شعر رأسه وقد وضع منشفة حول رقبته.
واجتمع الفنانان صبري وإبراهيم قبل 27 عاماً في مسلسل “خان الحرير” للمخرج هيثم حقي.
وجسد صبري حينها دور كمال التاجر الكبير والذي كان من المعارضين لزواج ابنه فراس ابراخيم بدور “محسن” من الغجرية “فضة”.
والممثل سليم صبري من مدينة دمشق، وتاريخ ميلاده في اليوم الأول من شهر حزيران/يونيو عام 1941.
تلقى تعليمه في مدارس دمشق حتى حصل على الشهادة الثانوية العامة، ثم التحق بكلية الحقوق، إلا أنه لم يمارس مهنة المحاماة.
وبدأ باحتراف التمثيل من المسرح الجامعي عام 1958، ثم انضم إلى المسرح القومي السوري ليقدم أولى مسرحياته مروحة الليدي ونيرمير.
في عام 1963 قدم صبري مسرحية مدرسة الفضائح، وبعدها بعام قدم مسرحية مع زوجته ثناء الدبسي بعنوان الإخوة كارمازوف.
ثم توالت أنشطته المسرحية، ليبدأ مشواره التلفزيوني من خلال الإخراج، وأول عمل أخرجه كان في عام 1962، وحمل اسم “مساكين”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فراس إبراهيم حديث السوشال ميديا بعد زيارته للفنان سليم صبري في منزله (صور) وتم نقلها من موقع المورد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شاهد| لعبة الخريس تحرق مركبة في الأردن
انتشرت لعبة خطيرة بين أطفال الأردن بعد الإفطار خلال شهر رمضان، بإشعال شرارات من النار باستخدام مادة "خريس الجلي" المعدنية والكاز.
وبعد لعب أطفال بالخريس أمس السبت، اندلعت النار في مركبة شحن صغيرة في محافظة العقبة.
ونقلت وسائل إعلام أردنية عن شهود عيان، ـن الأطفال غمروا لفائف "الخريس" بالكاز ثم أشعلوها ولوحوا بها مستخدمين خيطاً معدنياً، ما أدى إلى تطاير شرار كثيف تسبب في اشتعال المركبة المتوقفة، دون إصابات بشرية.
وتحولت "لعبة الخريس" إلى ظاهرة خطيرة منذ بداية شهر رمضان، و"الخريس" مادة معدنية تُستخدم عادةً لجلي أواني الطبخ في الكاز أو مواد نفطية أخرى.
طفل يلعب بـ (سلكة) جلي مشتعلة (الخريس) ، يتسبب باحتراق مركبة شحن (ديانا)
يجب وضع حد للباعة الذين يبيعون السلكة "الخريس" والمفرقعات للأطفال لما تشكل خطر كبير على حياة المواطنين والمارة.#الأردن #رمضان #رمضان_مبارك#فراس_الماسي pic.twitter.com/yGFLgAfuc9
وفي سياق متصل، نفند الخريس من بعض البقالات بسبب الإقبال الكبير، ما دفع العديد من الأمهات إلى التحذير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبات بمنع بيع هذه المادة للأطفال. وعلّقت إحدى الأمهات قائلة: "اللعبة خطيرة جداً.. نرجو مراقبة الأبناء قبل أن تحدث كارثة".
ورغم الحوادث المتكررة المرتبطة بهذه الظاهرة في السنوات الماضية، لم تصدر أي تحذيرات رسمية حتى الآن، ما أثار مطالبات برقابة صارمة على بيع المواد القابلة للاشتعال للأطفال، قبل موسم الأعياد الذي يشهد بدوره انتشاراً واسعاً للألعاب النارية.